نبيلة عبيد: بكيت على نجوم الفن الراحلين في 2024 وعدوية كان صديقي
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علقت الفنانة نبية عبيد على رحيل عدد كبير من النجوم في عام 2024، مشيرة إلى أنها تأثرت كثيراً برحيل رموز وقامات فنية هامة في كل المجالات الفنية.
وأضافت الفنانة نبيلة عبيد في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز" بكيت كثيرًا على قامات ورموز فنية ودعناها خلال 2024، فقدنا كنوز على المستوى الإنساني والفني، ومن بينهم الفنان صلاح السعدني نجم كبير وله ثقل على مستوى السينما والدراما، وله العديد من الأعمال التي تمثل بصمات فنية كبيرة على مستوى الشخصيات التي قدمها، والعمل معه ممتع لأقصى درجة، وعلى المستوى الإنساني هو رائع في كل شيئ.
وتابعت أن الفنان نبيل الحلفاوي فنان له بصمة رائعة، وكان مبدع في أدواره وجسد شخصية الظابط والمحقق بشكل مذهل، وهو شخصية رائعة على المستوى الإنساني، وكان الجمهور يحب طلته وحضوره وظهوره أمام الكاميرا.
واختتمت الفنانة نبيلة عبيد، المطرب العظيم أحمد عدوية وما قدمه لجمهوره من تاريخ فني كبير من اغاني تعيش معنا وستظل معنا، وشق طريق بطابع مختلف لغناء شعبي عشقه الجمهور في كل البلدان العربية، وحقق من خلاله نجاحات كبيرة على مستوى الفن، إلى جانب حب الناس لعدوية وبساطته، ووجد فيه الناس واحدًا منهم، وعلى المستوى الإنساني كانت تربطنا علاقة صداقة وكان يحضر كل حفلات عيد ميلادي ويأتي ويغني، "هو شخصية جميله جدا".
قدمت الفنانة نبيلة عبيد تاريخ فني كبير بين السنيما والدراما، شاركت من خلالها كبار نجوم الفن والسينما والدراما في ذلك الوقت، وقدمت أعمال مع الفنان أحمد ذكي، والفنان محمود عبدالعزيز، والفنان القدير كمال الشناوي، والفنان يوسف شعبان، والفنان صلاح قابيل، وجاءت أبرز أعمالها السينمائية فيلم "التخشيبة، المرأة والساطور، شادر السمك، الراقصة والسياسي، الراقصة والطبال، رابعة العدوية، العذراء والشعر الأبيض، إمرأة تحت المراقبة"، وعلى مستوى الدراما قدمت مسلسل "العصابة، كيف تخسر مليون جنية، الوليمة، العمة نور، البوابة الثانية، كيد النسا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلاح السعدنى أحمد عدوية نبيل الحلفاوي على المستوى الإنسانی نبیلة عبید على مستوى
إقرأ أيضاً:
ماذا قال موقع إسرائيلي عن انتخاب جوزاف عون؟
نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين قولهم إن انتخاب رئيس جديد للبنان، سيزيد الضغط على إسرائيل من أجل استكمال انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان بحلول نهاية كانون الثاني. ورأى المراسل السياسي في الموقع باراك رافيد أن السبب وراء ذلك يكمن في الدعم الواسع الذي يحظى به جوزاف عون من الولايات المتحدة والدول الغربية والعديد من الدول العربية، وعلى رأسها السعودية. وأوضح أن تأخير انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من جنوبي لبنان، خلافا لاتفاق وقف إطلاق النار، "قد يضر بمكانة الرئيس جوزاف عون، بعد وقت قصير من توليه منصبه".
ونقل "والا" عن مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى قولهم "إنهم في إسرائيل يأملون أن توافق إدارة ترامب على إبقاء القوات الإسرائيلية في جنوبي لبنان، في حين أن إدارة بايدن تعارض ذلك بشدة".
بدوره، قال مسؤول رفيع المستوى في إدارة الرئيس جو بايدن، وهو مطلع على الأمر وعلى اتصال وثيق مع مستشاري الرئيس المنتخب دونالد ترامب بحسب ما أورده الموقع، إن "إسرائيل ستجد نفسها في مواجهة مع المجتمع الدولي، إذا لم تنسحب وانتهكت الاتفاق".
وأضاف المسؤول أن الإسرائيليين "سيبدأون قريبا في تلقي الرسائل من العالم أجمع، مفادها أن عليهم التآلف مع الواقع، وأن لا فرصة تمكنهم من البقاء في لبنان". (روسيا اليوم)