لبنان ٢٤:
2025-01-10@22:29:37 GMT
منخفض جوي يصل غداً.. وهذا ما ينتظر اللبنانيين
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
منخفض جوي متوسط الفعالية مصحوب بكتل هوائية باردة نسبياً يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط، مما يؤدي إلى طقس متقلب وماطر أحياناً، مع انخفاض بدرجات الحرارة ويستمر حتى فجر يوم الأحد حيث يتجه شرقاً ويستقر الطقس تدريجياً مع عودة درجات الحرارة الى الارتفاع.
الطقس المتوقع في لبنان:
السبت: غائم جزئياً الى غائم أحياناً مع انخفاض ملموس بدرجات الحرارة والتي تصبح دون معدلاتها الموسمية، يتكون الضباب على المرتفعات وتتساقط أمطار متفرقة ومتقطعة مع احتمال حدوث برق ورعد ورياح ناشطة، تتساقط بعض الثلوج الخفيفة على ارتفاع ١٩٠٠ متر وما فوق، تنحسر الأمطار تدريجياً خلال الليل.
الأحد: غائم جزئياً الى قليل الغيوم مع ضباب على المرتفعات وارتفاع طفيف بدرجات الحرارة والتي تعود الى معدلاتها الموسمية، يتوقع تساقط الرذاذ بشكل متفرق خلال ساعات الصباح الأولى ، يتحسن الطقس تدريجياً خلال النهار.
الإثنين: صاف الى قليل الغيوم مع ارتفاع بدرجات الحرارة وانخفاض بنسبة الرطوبة.
الثلاثاء: قليل الغيوم مع ارتفاع اضافي بدرجات الحرارة والتي تتخطى معدلاتها الموسمية وبقاء نسبة الرطوبة منخفضة. تحذير: من خطر تكوّن الجليد على الطرقات الداخلية والجبلية التي تعلو عن ال ١٨٠٠ متر خلال الليل وساعات الصباح الأولى.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: بدرجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
الإغتراب اللبناني.. هكذا ساهم بدعم اللبنانيين خلال الحرب
منذ سنوات عديدة لم يخذل الاغتراب اللبناني أبناء بلاده، لا بل كان سندًا منيعًا في وجه الازمات بدءًا من الحروب، وصولاً إلى الازمات الاقتصادية، وجائحة كورونا، وانتهاء بانفجار بيروت، والحرب الاقتصادية.. يدًا بيد، كان هذا الاغتراب الذي يعتبر من أكبر التجمعات الاغترابية الخارجية جاهزًا لتلبية النداء، وإعلان حال الطوارئ في الخارج، من خلال تأهب المجوعات العديدة، خاصة من قبل الشباب، والتي سطع نجمها مؤخرًا. علمًا أن هذه المجموعات لا تساهم فقط بدعم البلاد، لا بل اليد الطولى في دعم اقتصاد لبنان، من خلال السياحة، حيث يضخّ المغتربون سنويا مئات الملايين من الدولارات.وخلال العدوان الأخير الذي شنّ على لبنان، لم تتوان المجتمعات اللبنانية الاغترابية عن مساعدة لبنان، إذ كانت متأهبة كعادتها لجمع مساعدات مالية وعينية وصحية لأكثر من 850 ألف لاجئ.
وحسب تقارير دولية صادرة عن منظمات عالمية، فقد ركزت معظم الاستجابات من قبل المغتربين خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان على تقديم الاغاثة الطارئة من خلال التبرعات المالية والمساعدات الانسانية المباشرة، بما في ذلك المساعدات الغذائية، والمأوى، والامدادات الطبية.
وحسب التقارير التي اطلع عليها "لبنان24"، فإن المجموعات اللبنانية التي تقوم بدعم لبنان هي كثيرة، ويعود ارتفاع عددها إلى المبادرات الفردية، إذ لا تعمل كل الجمعيات تحت لواء فريق واحد، وترى التقارير أن ارتفاع اعداد المبادرات الفردية بدأت منذ عام 2020 مع تفشي فيروس كورونا، وارتفعت الاعداد أكثر إبان انفجار مرفأ بيروت.
وعلى الرغم من اشتداد المعارك وارتفاع معدل الاحتياجات فقد أشارت التقارير إلى أنّ المساعدات والاستجابات الداعمة للازمات المتزامنة محدودة ولكنها منتشرة مع مجموعات في الولايات المتحدة (24%)، فرنسا (18%)، وكندا (13%)، الممكلة المتحدة (11%)، بلجيكا (9%)، سويسرا (6%)، بالاضافة إلى عدد من الدول العربية (7%).
وحسب المتابعين، فإنّ اللبنانيين في الدول العربية كان لهم المبادرات الفردية الأكبر، خاصة في دول الخليج وتحديدا الامارات التي دعمت حملات كبيرة تهدف إلى إيصال المساعدات للبنانيين في الحرب الأخيرة، في حين كانت المجموعات التقليدية المعروفة في أوروبا عصب هذه الحملات.
المصدر: خاص لبنان24
إسكان الجيزة تنفذ 12 مشروعا خدميا خلال النصف الأول من العام المالي