#سواليف

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة، الجمعة، ارتفاع عدد #الشهداء #الصحفيين في القطاع، إلى 203 صحفيين بعد استشهاد #الصحفي_سائد_نبهان.

وقال المكتب الإعلامي، إن نبهان “يعمل مصورا صحفيا مع قناة الغد الفضائية، كما عمل سابقا مع العديد من وسائل الإعلام”.

وأوضح أنه “استشهد برصاص قناص إسرائيلي أثناء التغطية الصحفية في منطقة المخيم الجديد بمخيم النصيرات (وسط قطاع غزة)”.

مقالات ذات صلة سوريا.. صحة دمشق تعلن ارتفاع عدد ضحايا الـ”الوليمة المجانية” في الجامع الأموي 2025/01/10

لحظة استشهاد الصحفي سائد نبهان برصاص قناصة الاحتلال في مخيم النصيرات وسط القطاع pic.twitter.com/4f1Vib4iyQ

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) January 10, 2025

وأدان المكتب الإعلامي بأشد العبارات، “استهداف وقتل و #اغتيال #الاحتلال للصحفيين الفلسطينيين”، ودعا الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد #الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى “إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة”.

وحمّل الاحتلال والإدارة الأميركية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية، “المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجريمة النَّكراء الوحشية”.

كما طالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى “إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة”.

كما طالب بـ”ممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في فلسطين عامة، وفي قطاع غزة خاصة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم”.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ 460 يوما على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وخلّف العدوان أكثر من 155 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غزة الشهداء الصحفيين اغتيال الاحتلال الصحفيين قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

شهداء بغارات الاحتلال وتحذيرات من تفاقم الجوع في غزة

واصل الاحتلال الإسرائيلي -صباح اليوم- غاراته على مناطق عدة في غزة مخلفا شهداء وجرحى، في حين قال مكتب أممي إن أزمة الجوع في جميع أنحاء القطاع تتفاقم، وسط نقص حاد في الإمدادات جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة لليوم الـ462.

وقد أفاد مراسل الجزيرة اليوم باستشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين جراء قصف جوي إسرائيلي على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

كما أوضح المراسل اسشتهاد فلسطيني وإصابة آخرين في غارة شنتها مسيّرة إسرائيلية على مواطنين غربي خان يونس جنوبي القطاع.

وأمس الخميس، أفادت مصادر طبية للجزيرة باستشهاد 22 فلسطينيا في سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت مناطق متفرقة في قطاع غزة، 13 شهيدا منهم في شمال القطاع.

ووفقا لمراسل الجزيرة، فإن غارة إسرائيلية استهدفت مدرسة الرافعي التي تؤوي النازحين في جباليا البلد شمالي القطاع، مما أسفر عن استشهاد 4 فلسطينيين وإصابة نحو 15 آخرين، معظمهم من النساء والأطفال.

وبيّن المراسل نقل المصابين إلى المستشفى المعمداني لتلقي العلاج، حيث وصفت الطواقم الطبية حالة عدد منهم بالخطيرة.

وكانت، وزارة الصحة في غزة حذرت مجددا من كارثة حقيقية تعصف بالمستشفيات ومحطات الأكسجين وثلاجات حفظ الأدوية وحضانات الأطفال في كافة المرافق الصحية المتبقية على رأس عملها في القطاع، وذلك بسبب نفاد الوقود.

إعلان

وقال مدير المستشفيات الميدانية بغزة -للجزيرة- إن الاحتلال الإسرائيلي يسعى للقضاء على منظومة الصحة في منطقتي شمال القطاع وجنوبه.

وأضاف أن الجيش الإسرائيلي يجبر قوافل المساعدات على سلك طرق يعترضها اللصوص، إلى جانب أنه يقصف المدنيين في مناطق يصنفها آمنة.

بعد 11 شهرا من الاعتقال… مشاهد للحظة وصول الطبيب محمود أبو شحادة إلى المستشفى الأوروبي في خانيونس بعد إفراج الاحتلال عنه. pic.twitter.com/h33Zif1jCz

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) January 10, 2025

إفراج عن طبيب

من جانب آخر، أفاد المحامي خالد زبارقة للجزيرة اليوم بالإفراج عن رئيس قسم العظام بمستشفى ناصر في خان يونس الطبيب محمود أبو شحادة، وذلك بعد التوجه للمحكمة العليا الإسرائيلية.

وأوضح زبارقة أن الدكتور أبو شحادة تعرض للتعذيب والتحقيق القاسي المكثف منذ لحظة اعتقاله.أبو شحادة لا علاقة له بالأعمال العسكرية بغزة وكان هذا واضحا للاحتلال لكنه استمر باعتقاله.

كما نشرت منصات فلسطينية مشاهد للحظة وصول الطبيب  أبو شحادة إلى المستشفى الأوروبي في خان يونس بعد إفراج الاحتلال عنه بعد 11 شهرا من الاعتقال.

وفي حين رصد مراسل الجزيرة التطورات الميدانية بقطاع غزة والأوضاع الصعبة التي يعيشها الأهالي لا سيما في خيام النزوح، أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، بأن أزمة الجوع في جميع أنحاء قطاع غزة تستمر في التفاقم، وسط نقص حاد في الإمدادات، وقيود الاحتلال المفروضة على وصول المساعدات.

وقال المكتب في تقريره اليومي، إن الشركاء في المجال الإنساني استنفدوا في وسط غزة جميع الإمدادات في مستودعاتهم، في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال رفض معظم الطلبات لإدخال المساعدات الغذائية.

وأشار إلى أن نحو 120 ألف طن متري من المساعدات الغذائية لا تزال عالقة خارج القطاع، وهو ما يكفي لتوفير الحصص الغذائية للسكان بالكامل لأكثر من 3 أشهر.

ويأتي ذلك ضمن تحذيرات أممية ودولية عدة من تفاقم الوضع الإنساني في غزة في ظل مشهد مجاعة قاتم، إلى جانب وقوع عاملي الإغاثة في مرمى نيران الاحتلال، وعرقلة دخول المساعدات.

إعلان

وقد أظهرت نتائج تحليل لانعدام الأمن الغذائي الحاد في قطاع غزة أن سكان القطاع يواجهون خطرا حقيقيا بسبب تدني مستويات الأمن الغذائي ووصولها إلى معدلات كارثية تنذر بمجاعة في كل أنحائه.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل -بدعم عسكري أميركي وعلى مرأى ومسمع من العالم كله- حربا مدمرة على غزة أسفرت عن أكثر من 155 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة متفاقمة.

مقالات مشابهة

  • «الصحفيين الفلسطينيين»: استشهاد الصحفي نبهان جزء من سياسة الاحتلال باستهداف الصحفيين
  • قناص صهيوني يغتال الصحفي سائد نبهان في النصيرات
  • الاحتلال يعدم صحفيا قنصا في النصيرات وسط القطاع (شاهد)
  • شاهد: غزة - استشهاد الصحفي سائد نبهان بالنصيرات
  • 6 شهداء بطيردبا اللبنانية إثر تواصل خروقات الاحتلال لاتفاق وقف النار (شاهد)
  • استشهاد المصور سائد أبو نبهان أثناء توثيق العدوان على غزة
  • بالأسماء - الاحتلال يفرج عن 5 أسرى من قطاع غزة
  • شهداء بغارات الاحتلال وتحذيرات من تفاقم الجوع في غزة
  • استشهاد واصابة عددا من المواطنين الفلسطينيين في قصف العدو الصهيوني على غزة