فتحت الإعلامية الكويتية فجر السعيد، أبواب النيران على المطربة المصرية أنغام، بعد حفلتها مساء أمس السبت بمدينة العالمين، وكشفت فجر عن رأيها في الجدل القائم على لقب "صوت مصر"، مؤكدة أن أنغام ليست هي صوت مصر وشيرين عبد الوهاب أفضل منها بمراحل، والأمر الذي تسبب في جدل كبير وهجوم عنيف من قبل جماهير أنغام عليها.

 

أنغام وشيرين

 

أنغام .. مسرح العالمين يتزين بـ «صوت مصر»|رسالة قوية موجهة لشيرين عبدالوهاب أنغام فى حفلها بالعلمين.. أقرب لقب لقلبي "صوت مصر" فجر السعيد: صوت مصر كلمة كبيرة وشيرين أحسن من أنغام

تفاجأ الجماهير بهجوم فجر السعيد على الفنانة أنغام بسبب لقب "صوت مصر"، حيث نشرت مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي على إنستجرام قائلة :" لست من عشاق أنغام ولكنها أحسن من غيرها مقارنة بمطربات تانيين، ولكنها مش أحسن من شيرين، وصوت مصر كلمة كبيرة وتحتاج صوت قوي زي أم كلثوم، وفيه أصوات كتير جميلة ولكن معندهمش شهرة أنغام وأنغام مش بتكيفني ولا بقول الله لما أسمعها لأن صوتها ضعيف ومتعرفش الأغاني المشهورة ولا الأغاني الخليجية بتاعتنا، وبقولك يا أنغام متقارنيش نفسك بشيرين عبد الوهاب هي فيراري وأنتي لأ".

 

View this post on Instagram

A post shared by مي العيدان (@mayal3eidankwt)

 

ولم يقتصر الموضوع على إنستجرام حيث كتبت تويتة على موقع إكس "تويتر سابقا" قالت فيها "أنغام ليست صوت مصر وإمكانياتها الصوتية لا تتناسب مع هذا اللقب الذي لا يليق إلا في صوت مثل مي فاروق وريهام عبد الحكيم وبالنسبة لي شيرين عبد الوهاب رغم أنني لست من جمهورها ولكنها أفضل من أنغام ولو أعطيتها الإمكانيات المتاحة لأنغام لتميزت عنها بعشرة أشواط".

أنغام وشيرين وفجر السعيد

 

وتابعت فجر السعيد حديثها: "لكن الاتنين لا تصلح أصواتهم للقب صوت مصر، بالرغم إن شيرين تتميز في بحة صوت مصرية تأسر الأذن وصعب تتكرر سواء تختلف أو تتفق معاها، الناس بتحبها لأن شخصيتها مميزة".

 

رواد مواقع التواصل الاجتماعي يفتحون النيران على فجر السعيد 

رد رواد مواقع التواصل الاجتماعي على الهجوم الحاد التي شنته الإعلامية فجر السعيد على أنغام وجاءت التعليقات كالأتي ، " انغام صوت مصر الاول وبلا منازع كفاية انها محترمة ومحافظه ع سمعتها وعيالها ومركزها الفني ام عمر الله يديم عليها نعمة العقل والصحة واحترام وحب الناس"، "انغام صوت جميل ومريح وهادي وانوثه"، " وانتي من انتي عشان تنتقدين خلق الله اتمنى تشوفين نفسك لو في المرأه قبل أن تتكلمي"، "خليكي في حالك وملكيش دعوة بانغام". 

أنغامأنغام

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أنغام حفل أنغام صوت مصر انغام صوت مصر فجر السعيد فجر السعید صوت مصر

إقرأ أيضاً:

في ذكراه.. يسري الجندي رحلة من العطاء والإبداع الفني

يعد الكاتب المسرحي الكبير يسرى الجندي، الذي وافته المنية في مثل هذا اليوم عام 2022 واحدا من أبرز كتاب ومؤلفي جيله، استلهم أعماله من التراث الشعبي ونقله للدراما التلفزيونية، فدخل إلى قلوب الجمهور من خلال اعماله الدرامية وشخوصه الشعبية، التي قدمها، ونالت اعجاب ومحبة الجماهير، فهو صاحب المعالجة التلفزيونية والحوارية لمسلسل "علي الزيبق" وصاحب السيناريو والحوار لمسلسل “حارة المواردي”. 

سهر الصايغ تتألق في التمثيل.. وأحداث نارية في الحلقة الثامنة من حكيم باشا|تفاصيلأكشن عالمي .. تركي آل الشيخ: أحمد عز يقود مسلسلًا ضخمًا بميزانية 25 مليون دولاربداية يسري الجندي

يمثل الكاتب يسري الجندي، المولود في الخامس من فبراير عام 1942 بمحافظة دمياط، نهضة تميز في تاريخ المسرح المصري، منذ أن ظهرت أولى مسرحياته في نهاية ستينات القرن الماضي حتى الآن، احتل موقعاً متميزاً بين كتاب المسرح المصري والعربي باجتهاداته المستمرة في تأصيل شكل مسرحي عربي له رؤاه المعاصرة مستلهماً التراث الشعبي.

بدأ تواجده في الساحة المسرحية ابتداء من أواخر الستينيات بكتابة مسرحية: ما حدث لليهودي التائه مع المسيح المنتظر وتتالت بعدها مسرحيات مهمة حيث توجت اجتهاداته عام 1981 بحصوله على جائزة الدولة التشجيعية في المسرح ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى ثم جائزة الدولة للتفوق عام 2005 للفنون، مثلت أعماله في العديد من الدول العربية كما مثلت أعماله في عدة مهرجانات دولية وعربية، وقدمت له اتحادات الفنانين العرب أول افتتاح مسرحي بمسرحية " واقدساه ".

وفي عام 1970 عمل بوزارة الثقافة وتدرج بها في سلم المناصب الإدارية حيث ترأس العديد من المسارح والفرق المسرحية والثقافية بالثقافة الجماهيرية والهيئة العامة لقصور الثقافة وغيرها من مؤسسات وهيئات وزارة الثقافة الفنية والثقافية، إلا ان الجندي لم يقنع بالنشاط الفني داخل المسرح فقط، بل استطاع أن ينتقل من المسرح إلى الشاشة الفضية ليقدم "ياسين وبهية، وسادسهم الزمن، وأهلا يا جدو العزيز"، لينطلق بعد ذلك خلال الدراما التلفزيونية ليصبح من أشهر وأفضل كتابها خاصة في فترة التسعينيات التي اتصفت بالغزارة الانتاجية لإبداعه الفني، حيث قدم الكثير من الأعمال الدرامية للتلفزيون والسينما والمسرح وحصل على كثير من الجوائز والتكريمات عن الكثير من هذه الاعمال.

مشوار يسري الجندي

أحيل يسري الجندي إلى المعاش من العمل بوزارة الثقافة في عام 2002 لكنه لم يحل إلى المعاش الفكري والإبداع الفني، فيظل وسيظل يسري الجندي يمتعنا بالسباحة في بحور كلماته التي تغوص في أعماق التراث والموروث الشعبي.

وكان الجندي دائب البحث عن وسيلة يصل بها إلى الجمهور ومن ثم عرف بريخت، ومن أهم التيمات التي استخدمها الجندي في مؤلفته "العدالة" وبذل لها جهدًا كبيرة لا يخطئها قارئه أو متفرجه، كما أن القيم السياسية التي دار خلالها مسرحه اهتمت بقضية "الحرية" وحرية الجموع بشكل خاص، بل وتبلورت قضيته المحورية بين نقيضين: الفرد والنظام، قضية من الفرد الأعزل في مواجهة نظام عنيف جبار نالت كثيرًا من اهتمامه.

ولجأ الجندي للحكايات الشعبية التي تستمد مادتها من أرض الواقع، لكنها تسبح في الفانتازيا لتجسد أحلام البسطاء خارج إطار التاريخ المعاصر له، وصاغ نصه الدرامي بأسلوب ملحمي ليصبح أهم ملامح نص عالمه المسرحي على اعتبار أن ثمة قضية فكرية يطرحها وملخصه هو «أن الثورة الفردية مهما كان نبل صاحبها لا تخلص المجتمع من الفساد الساري في جنباته والحل هو الثورة الجماعية».

قدمت له على خشبة المسرح العدي من الأعمال المسرحية، من بينها: مسرحية : " بغل البلدية " بالعامية 1969، مسرحية: " حكاية جحا مع الواد قلة " بالعامية 197، مسرحية : " ما حدث لليهودي التائه مع المسيح المنتظر " بالفصحى عام 1972 بمسرح الحكيم ، و أوقفت ثم أعيد عرضها عام 1988 تحت اسم " القضية 88 " ثم عرضت على مسرح البالون عام 1993 تحت اسم " السيرك الدولي " ثم عرضت عام 2007 تحت اسم " القضية 2007 " و أوقفت مرة أخرى، مسرحية: " علي الزيبق " بالعامية 1973، مسرحية: " حكاوي الزمان " بالعامية و الفصحى 1974.

حصد الراحل العديد من الجوائز منها: جائزة أحسن تأليف في مهرجان التليفزيون الثالث عن مسلسل (السيرة الهلالية عام 1996)، جائزة أحسن تأليف في مهرجان التليفزيون الثالث عن سهرة (ليلة القتل الأبيض)، جائزة أحسن تأليف في مهرجان التليفزيون الرابع عن مسلسل (جمهورية زفتى)، جائزة أحسن تأليف في مهرجان التليفزيون الرابع عن سهرة (الزائرون غاضبون)، جائزة أحسن تأليف في مهرجان التليفزيون الرابع عن المسلسل الإذاعي (سامحوني ماكانش قصدي) 1997، جائزة أحسن تأليف في مهرجان التليفزيون الخامس عن سهرة (أحمد عبد المعطي يقابل إخناتون)، جائزة أحسن تأليف في مهرجان التليفزيون السابع عن مسلسل (حروف النصب)، جائزة أحسن تأليف في مهرجان التليفزيون التاسع عن مسلسل (جحا المصري)، جائزة أحسن تأليف في مهرجان التليفزيون الحادي عشر عن مسلسل (الطارق).

حصل على جائزة الدولة التشجيعية في المسرح عام (1981) ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، وحصل على جائزة الدولة للتفوق عام 2005(فنون).

وتعرض لانتقاد رابطة مكافحة التشهير اليهودية لقيامه بكتابة نص لمسلسل "خيبر" الذي يمجد مذبخة الاف اليهود (بضمنهم اطفال) في الجزيرة العربية، الرابطة هاجمت على موقعها الرسمي، المسلسل الذي يساعد في أذكاء الكراهية وذكرت بالعديد من المسلسلات العربية التي تهاجم اليهود.

مقالات مشابهة

  • رئاسة الوزراء تعلن موعد أجازة عيد الفطر السعيد
  • شاهد بالصورة.. السلطانة هدى عربي تعود للتربع على عرش السوشيال ميديا بإطلالة ملفتة وجمهورها: (اكتمال القمر)
  • زينة ونبيلة عبيد وقنبلة الجيل| هدى الأتربي تسيطر على السوشيال ميديا بتصريحات نارية
  • منى واصف تستقبل ابنها بعد 20 عامًا.. لحظات مؤثرة تشعل السوشيال ميديا!
  • سعر خرافي.. حقيبة بسمة بوسيل بـ رامز إيلون مصر تثير الجدل على السوشيال ميديا
  • في ذكراه.. يسري الجندي رحلة من العطاء والإبداع الفني
  • العنود اليوسف تُشبّه نفسها بعارضة الأزياء تايلور هيل وتشعل السوشيال ميديا .. فيديو
  • دعاء الصائم قبل فطره .. 3 أدعية أوصى بها النبي تفتح لك أبواب الجنة الثمانية
  • على أنغام الترانيم.. جوري بكر مع خالد الصاوي وغادة عادل في كواليس "المداح أسطورة العهد"
  • خطبتا الجمعة بالحرمين: السعيد في رمضان من تدبَّر أمره وأخذ حذره واغتنم فضل ربه ذي الجود والكرم والإحسان