"يا بخت اللي صاحبه راجل".. رسالة قوية من محمد رمضان لـ نجيب ساويرس بعد دفاعه عنه في فيديو السقوط
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
وجّه الفنان محمد رمضان رسالة شكر وتقدير لرجل الأعمال نجيب ساويرس بعد دعمه له، إثر انتشار مقطع فيديو يزعم سقوط رمضان على المسرح خلال إحدى الحفلات.
الفنان محمد رمضان
الفيديو أثار موجة من السخرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لكن ساويرس سرعان ما دافع عن رمضان، نافيًا صحة الادعاءات ومؤكدًا أن من بالفيديو ليس محمد رمضان، حيث كتب ساويرس عبر حسابه على منصة "إكس": "اللي شاف إنه انت.
بدوره، أعاد محمد رمضان نشر دفاع ساويرس عنه عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام"، وعلّق قائلًا: "يا بخت اللي صاحبه راجل".
جاءت هذه الرسالة لتؤكد العلاقة الوطيدة بينهما، وسط إشادة واسعة من جمهور رمضان بموقف ساويرس ودعمه الصريح له في مواجهة الشائعات.
و أنتشر مقطع فيديو عبر منصة "إكس" يظهر شخصًا يسقط على المسرح أثناء حفل غنائي، وزُعم أنه للفنان محمد رمضان، حيث أضيف إلى الفيديو صوت أغنيته "أنا البلد" لإيهام الجمهور بأن الشخص الذي يسقط هو رمضان.
لكن تبين لاحقًا أن الفيديو مُضلل ولا علاقة له بمحمد رمضان، وفي الحقيقة، يعود الفيديو إلى مغني موسيقى الريجي البنمي "ناندو بوم"، الذي تعرّض للسقوط خلال افتتاح عرضه في مركز بنما للمؤتمرات يوم 14 ديسمبر 2024.
هذه الواقعة أثارت ردود فعل واسعة، حيث دافع العديد من محبي محمد رمضان عنه، مؤكدين أنها محاولة جديدة للنيل منه، خاصة بعد النجاحات الأخيرة التي حققها في الساحة الفنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار الفنان محمد رمضان إنستجرام محمد رمضان محمد رمضان سقوط محمد رمضان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
من اليُتم إلى العطاء: قصة فتاة جعلت الإحسان رسالة حياتها .. فيديو
جازان
نشأت خضراء عبدالرحمن يتيمة الأب، في قلب قرية صغيرة بمنطقة جازان، لكنها لم تكن وحيدة، فقد وجدت في جدها العطوف السند والداعم الأول لها.
وكان الجد رجلًا معروفًا بكرمه وإحسانه، يحرص على إطعام الفقراء والمحتاجين، وكان يؤمن بأن العطاء لا يقتصر على القادرين فقط، بل هو أسلوب حياة يُزرع في النفوس منذ الصغر.
ومنذ أن بلغت العاشرة، بدأت خضراء ترافق جدها في أعمال الخير، حيث كانت تساعده في إعداد وتوزيع وجبات الإفطار خلال شهر رمضان.
وبعد وفاة جدها، لم تستسلم للحزن، بل حملت رايته واستمرت في المسيرة، مدفوعة بذكرى كلماته وإيمانه بقيمة العطاء، حيث باتت تقوم بإعطعام الأسر المتعففة خلال شهر رمضان.
وعلى مدار عقدٍ من الزمن، استطاعت خضراء أن تطور عملها الخيري ليشمل مختلف جوانب الدعم الاجتماعي، فلم تكتفِ بتوزيع وجبات رمضان، بل توسعت مبادرتها لتشمل تقديم المواد الغذائية الأساسية للأسر المحتاجة على مدار العام، إلى جانب تنظيم حملات لتوزيع الملابس والمستلزمات المدرسية للأطفال الأيتام.
وبفضل جهودها، تحولت المبادرة التي بدأها جدها إلى مشروع خيري منظم، كما نجحت في جذب الداعمين من داخل القرية وخارجها، مما ضاعف من تأثير جهودها في تحسين حياة العائلات المحتاجة.
وأصبحت خضراء عبدالرحمن رمزًا للعطاء في قريتها، حيث ألهمت قصتها العديد من الشباب للانخراط في العمل التطوعي، فلم يكن تأثيرها مقتصرًا على توفير الاحتياجات الأساسية للأسر المتعففة، بل امتد إلى غرس روح التعاون والتكاتف بين أفراد المجتمع.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1741617162150.mp4إقرأ أيضًا
عائلة شغوفة بالعمل التطوعي تروي جهودها في استقبال وخدمة المعتمرين ..فيديو