نجوى إبراهيم تعلن نيتها خوض ماتش اعتزال.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
كشفت الإعلامية نجوى إبراهيم، عن نيتها وتفكيرها في الاعتزال، والاعتكاف في المنزل، وقالت نجوى إبراهيم خلال تصريحات تلفزيونية في برنامج «بيت العز» المذاع عبر «نجوم إف إم»: «ربنا معاكم إني بعمل هذا البرنامج وإنكم مستحمليني كل هذا العمر بفكر أستقيل، أعتكف، أعلن اعتزالي، ألعب ماتش اعتزال».
أضافت: «أنتم إزاي مستحملين كل الكلام والنصايح اللي طالعة من جوة قلبي طول العمر! أنا بشوف ناس كبار عندهم 50 سنة، ومنتهى النضج ويقولي أنا اتعلمت منك كذا ومن الزمن الجميل كذا».
وأضافت أيضاً: «العلاقات ليست حب فقط، ولا يوجد فيه أشياء تسنده مثل الاحترام، مينفعش نرفع «الكلفة» بمعنى أنه مينفعش الراجل يقول لـ مراته «يابت»، وكذلك أيضا مينفعش أنها تقول لزوجها يا «ولد»، وهذه الكلمة تداولت كثيرا بسبب المسلسلات والأعمال الدرامة، والحارة المصرية اساسها الإحترام، واللى ملوش كبير يشتريله كبير».
ولدت الإعلامية والممثلة المصرية نجوى إبراهيم في 4 أبريل 1946 بالقاهرة، وبدأت مسيرتها المهنية كمقدمة برامج على التلفزيون العربي عام 1965، يعرفها المصريون وأطفال جيل الثمانينيات وأوائل التسعينات باسم "ماما نجوى".
بعد 11 عامًا من العطاء الإعلامي، وحصولها على لقب "مذيعة التلفزيون الأولى في مصر والعالم العربي"، اتجهت نجوى إبراهيم إلى مجال التمثيل، حيث شاركت في عدد من الأفلام البارزة مثل "فجر الإسلام" عام 1971 مع الفنان محمود مرسي والمخرج صلاح أبوسيف، بالإضافة إلى "العذاب فوق شفاه تبتسم" و"الرصاصة لا تزال في جيبي" وآخر أعمالها السينمائية "حتى آخر العمر".
تزوجت نجوى إبراهيم ثلاث مرات. كان زواجها الأول من اللاعب الفلسطيني مروان كنفاني، شقيق الأديب غسان كنفاني، وأنجبت منه حكم وناصر، إلا أنها انفصلت عنه بسبب انتقاله للعيش في نيويورك. أما زواجها الثاني فكان من المذيع المصري البارز أحمد فوزي، الذي عمل مستشارًا في رئاسة الجمهورية المصرية، زواجها الثالث كان من رجل الأعمال السعودي عاصم القزاز، الذي استمر عامًا واحدًا.
اقرأ أيضاًالإعلامية نجوى إبراهيم: «مينفعش الزوجة تقول لزوجها يا ولد»
«المعدة ما تعرفش العروض».. نجوى إبراهيم تعلق على تخزين الأطعمة قبل رمضان | صورة
نجوى إبراهيم تعلن عن تعافيها من السرطان «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إبراهيم ابراهيم نجوى نجوى إبراهيم نجوى ابراهيم نجوي ابراهيم الاعلامية نجوي ابراهيم ماما نجوى اعمال نجوى ابراهيم معلومات عن نجوى ابراهيم نجوى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يهاجم أمازون بسبب نيتها عرض تأثير الرسوم الجمركية في الأسعار
نفت شركة التجارة الألكترونية أمازون Amazon، أمس الثلاثاء، بأنها تعتزم عرض أسعار المنتجات شاملة رسوم الاستيراد على موقعها الرئيسي Amazon، بعد أن وصف البيت الأبيض هذه الخطوة بأنها "عمل عدائي وسياسي".
وأوضحت الشركة أن الفكرة كانت مطروحة فقط ضمن وحدة البيع منخفضة التكلفة التابعة لها "Amazon Haul"، لكنها لم تعتمد ولن تنفذ.
وكانت تقارير من موقع Punchbowl News، قد ذكرت أن أمازون تدرس عرض أسعار توضح تأثير الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب، وهو ما أثار رد فعل حاد من البيت الأبيض، ودفع بأسهم الشركة للتراجع بنسبة 2% في التداولات الصباحية قبل أن تستعيد خسائرها لاحقا.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن "الخطة المزعومة لعرض تأثير الرسوم الجمركية تعد عملا عدائيا سياسيا من أمازون".
كما سارعت أمازون إلى نفي التقرير، مؤكدة أن النقاش بشأن الفكرة جرى داخل قسم "Amazon Haul" فقط، الذي ينافس مواقع مثل Temu وShein على المنتجات منخفضة التكلفة، وغالبا ما يعتمد على شحن مباشر من الصين.
وقال متحدث باسم الشركة: "الفريق الذي يدير متجر Amazon Haul فكر في عرض رسوم الاستيراد على بعض المنتجات، لكن الفكرة لم تحصل على الموافقة ولن تنفذ الفرق داخل الشركة تتداول أفكارا طوال الوقت".
ويأتي هذا الجدل وسط تصعيد في السياسات التجارية، حيث وقع الرئيس ترامب مؤخرا أمرا تنفيذيا لإغلاق ما يعرف بثغرة "de minimis"، والتي كانت تتيح للطرود منخفضة القيمة القادمة من الصين وهونج كونج الدخول إلى الولايات المتحدة دون رسوم جمركية، ومن المقرر أن يدخل القرار حيز التنفيذ في 2 مايو.
ودعا زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، الشركات الكبرى إلى كشف تأثير الرسوم على المستهلكين، قائلا: "على الشركات أن توضح للناس حجم الأعباء التي تُضيفها التعرفة الجمركية على جيوبهم".
وفي الوقت ذاته، عبرت النائبة الجمهورية المؤيدة لترامب، مارجوري تايلور جرين، عن خيبة أملها، قائلة في منشور على منصة "إكس": "آه، أمازون! كنت متحمسة لتتبع المنتجات الخاضعة للرسوم لتجنب شراء أي شيء من الصين!".
وكانت رويترز قد أفادت سابقا بأن بعض التجار على أمازون قرروا تقليص مشاركتهم في فعاليات Prime Day هذا العام، بسبب ارتفاع التكاليف المرتبطة بالمنتجات المصنعة في الصين.
وفي تطور آخر، أعلن ترامب أنه اتصل بـ جيف بيزوس، مؤسس أمازون، بسبب التقارير الإعلامية، وصرح للصحفيين: "كان بيزوس متعاونا جدا، وحل المسألة بسرعة، وقد اتخذ القرار الصائب".
جدير بالذكر أن العلاقة بين ترامب وبيزوس كانت متوترة خلال الولاية الرئاسية السابقة، بسبب تغطية صحيفة واشنطن بوست المملوكة لـ بيزوس، لكن أمازون عملت خلال السنوات الأخيرة على تحسين علاقتها بالإدارة، من خلال خطوات مثل بث برامج مرتبطة بترامب والمساهمة في صندوق تنصيبه.
وعلى الرغم من ذلك، عادت المتحدثة باسم البيت الأبيض وأثارت الجدل مجددا، مشيرة إلى تقرير نشر عام 2021 من “رويترز”، يفيد بأن أمازون تعاونت حينها مع جهة إعلامية تابعة للحكومة الصينية.
وقالت ليفيت: “هذا سبب آخر يجعل الأمريكيين بحاجة لشراء المنتجات المصتنعة في الداخل”، أما أمازون، فقد أكدت أنها "تلتزم بجميع القوانين واللوائح المعمول بها في الدول التي تعمل فيها، بما في ذلك الصين".
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية