هذا الحساب يُدار من الاستخبارات الإسرائيلية.. تحذيرٌ عاجل للمواطنين!
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
حذرت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي المواطنين، من الولوج إلى حساب عبر تطبيق “X” باسم (بيام آبي) تعريفه “Payameabi”، يحتوي على منشورات باللغة الفارسية، مؤيّدة للعدو الإسرائيلي، وقد تم وضع منشور باللغة العربية موجَّهًا للشعب اللبناني، يدعوهم إلى الإفشاء بمعلومات عن حزب الله من خلال تعبئة نموذج محدّد، والتواصل مع الجهة المُشغِّلة عبر تطبيق “Telegram” من خلال قناة “Message blue Arabic official”، حيث تبيّن لهذه المديرية أن هذا الحساب يُدار من الاستخبارات الإسرائيلية بهدف تجنيد العملاء، ومركزها تل ابيب.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تحرك برلماني عاجل بسبب قواعد تطبيق البكالوريا المصرية
كتب- نشأت علي:
طالب النائب محمود قاسم عضو مجلس النواب، من الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء اتخاذ قرارًا عاجلًا بعدم تطبيق وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، قواعد تطبيق نظام بديل الثانوية العامة "البكالوريا المصرية" لطلاب الصف الأول الثانوي، المقرر تطبيقها العام الدراسي المقبل إلا بعد إجراء حوار مجتمعي موسع يشارك فيه الطلاب وأولياء أمورهم وأساتذة كليات التربية والآداب ودار العلوم وكلية اللغة العربية وخبراء التربية والتعليم واللجان البرلمانية المختصة بمجلسى النواب والشيوخ.
وتساءل البرلماني، فى طلب إحاطة موجه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء ومحمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني قائلاً: كيف يخرج الوزير فجأة ومابين ليلة وضحاها ويعلن عن هذا النظام الجديد؟.. ومن الذي طلب منه تطبيق هذا النظام؟.. ومن الذي شارك في إعداده؟.
كما تسائل: "هل منظومة التعليم قبل الجامعي لديها القدرة على تطبيقه؟.. وهل لدينا العدد الكافي من المعلمين لتطبيقه؟.. ولماذا هذا التوقيت لإعلان هذا النظام الجديد؟".
وأوضح النائب محمود قاسم، أن النظام داخل مختلف مراحل التعليم قبل الجامعي أصبح عبارة عن حقل تجارب وكل ما أعلن عنه الوزير من إجراءات لعودة الانضباط داخل العملية التعليمية لم يحدث فلايزال هناك مشكلات مزمنة في العملية التعليمية سواء فيما يتعلق بأزمة العجز الصارخ في أعداد المعلمين أو ظاهرة الدروس الخصوصية وانتشار السناتر التعليمية أو الغياب داخل مختلف المدارس بمختلف مراحل التعليم قبل الجامعي.
وطالب البرلماني بضرورة ايجاد حلول جذرية لمثل هذه الأزمات والمشكلات التعليمية قبل الحديث عن أي نظام تعليمي جديد لأن أي نظام جديد لم ينجح مع وجود مثل هذه الأزمات والمشكلات المزمنة.