قالت وزارة الخارجية البريطانية، الجمعة، إن بريطانيا فرضت عقوبات جديدة على شركتي غازبروم نفت وسورجوتنيفتياجاس، عملاقي النفط الروسيين.

وتأتي التدابير، والتي تتضمن تجميد أصول وفرض عقوبات على قطاع النقل، بعد فرض وزارة الخزانة الأميركية عقوبات جديدة على قطاع الطاقة الروسي.

وجاءت هذه العقوبات البريطانية، بالتزامن مع إعلان الولايات المتحدة عن عقوبات واسعة النطاق ضد قطاع الطاقة الروسي، الجمعة، يشمل أكثر من 180 سفينة وشركتين نفطيتين كبيرتين قبل أيام فقط من انتهاء ولاية الرئيس جو بايدن.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قطاع الطاقة الروسي بريطانيا روسيا غازبروم قطاع الطاقة الروسي طاقة

إقرأ أيضاً:

الإمارات تعزز مكانتها في قطاع الطاقة الشمسية

عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني.

وأطلقت شركة «مصدر»، شركة حكومية لإنتاج الطاقة المتجددة، مقرها مدينة أبوظبي، لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها.

وتبني شركة مصدر الإماراتية، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة، وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات.

ويؤكد الرئيس المالي لشركة «مصدر» الإماراتية، مازن خان، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، إن شركة مصدر تستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة، مضيفًا: «بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكان تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية».

وسوف توفر 1 جيجاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل تقريبًا حجم كوبنهاغن.

وتقدر تكلفة المشروع بنحو 6 مليارات دولار، وهو ما يعادل تكلفة مشروع توسعة قناة بنما بين عامي 2007 و2016.

ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية.

اقرأ أيضاًالإمارات تدين بشدة التصريحات الإسرائيلية المستهجنة تجاه السعودية

وكيل الأزهر ورئيس الشؤون الإسلامية الإماراتي يبحثان تعزيز التعاون وتبادل الخبرات

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفنلندية تستدعي السفير الروسي
  • وفرة في احتياجات القطاع الكيميائي 2050
  • تسرب غاز يؤدي إلى حريق ضخم بخط أنابيب في أوزبكستان ..فيديو
  • الإمارات تعزز مكانتها في قطاع الطاقة الشمسية
  • وزير البترول: هناك تعاون استراتيجي مع بريطانيا في مجالات البترول والغاز
  • مشاورات جديدة بين وكالة الطاقة الذرية وروسيا
  • العراق يطلق حملة لرفع التجاوزات وتحسين الجباية في قطاع الكهرباء
  • كندا تفرض عقوبات على كبار مسؤولي القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع
  • الولايات المتحدة تحذر من فرض عقوبات على المسؤولين الروانديين والكونغوليين بسبب النزاع
  • كندا تفرض عقوبات جديدة على قياديين اثنين بالجيش السوداني و«الدعم السريع» حمدان دقلو موسى، وميرغني إدريس سليمان