احتفلت بالفنانة سميرة سعيد بعيد ميلادها اليوم، من خلال منشور لها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.

 

ونشرت سميرة سعيدة صورة جديدة لها، معلقة:"اليوم، عام جديد يُضاف إلى عمري، ومعه أتأمل رحلتي التي امتلأت بمحبة الناس ولحظات لا تُنسى، العمر ليس بعدد السنين، بل بقدرتنا على العيش بسلام مع أنفسنا، وعلى إيجاد الجمال في التفاصيل الصغيرة".


وتابعت: "شكرًا لكل من كان جزءًا من رحلتي، لمن أحاطني بمحبة صادقة، ولكل قلب أضاف لعمري معنى أجمل ".

 

آخر أعمال سميرة سعيد

 

وكان اخر اعمال سميرة سعيد هي أغنية «زن» من كلمات مصطفى ناصر، ألحان عمرو مصطفى، وتوزيع موسيقى تيم، والرؤية الفنية لنضال هاني.

 

كلمات أغنية «زن»

 

«زن صوت نازل زن، دي صنعة وفن، أنه يجيبني وأحن، قلبي كده اتطمن، يا زين ما نقيت، وبان عليا، بوجه عام ما فيش كلام، وبالجرام لايق أوي عليا، ده من سلام بقيت بنام، وأقوم أوام، وأقول حرام تنامي يا عينيا، بوجه عام ما فيش كلام، يا ناس غرام، وبالجرام لايق أوي عليا، ده من سلام بقيت بنام، وأقوم أوام، وأقول حرام تنامي يا عينيا، زن.. زن.. زن، صوت نازل زن، صعب يا ناس وسهون، سابلي دماغي تون، وشكلي حنيت، وجالي كإن، فجأة طلعلي الجن، قلبي صغر في السن، لقيتني غنيت، وبان عليا، يا ناس فرق، وجيه سرق مشاعري، لأ عمل قلق، وجيت برجليا، ما فيش هزار قلبها نار، وسابني ماشية ليل نهار، بلف نحوا، يا ناس فرق، وجيه سرق مشاعري، لأ عمل قلق، وجيت برجليا، ما فيش هزار قلبها نار، وسابني ماشية ليل نهار، بلف نحوا، صوت نازل زن، قالها وسابها ترن، باين قلبي اتجن، بايني حبيت، دي صنعة وفن، أنه يجيني وأحن، قلبي كده اتطمن، يا زين ما نقيت».

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أعمال سميرة سعيد ألحان عمرو مصطفى أغنية زن الفنانة سميرة سعيد صورة جديدة لها مصطفى ناصر سمیرة سعید ما فیش

إقرأ أيضاً:

صيادو أسماك القرش في الحديدة.. يتحدّون خطر البحر من أجل لقمة العيش

في أعماق البحر الأحمر، يخوض صيادو الحديدة مغامرة فريدة من نوعها، في رحلة تستغرق نحو أسبوع كامل بحثًا عن أسماك القرش التي تعد مصدر رزق مناسب للكثير من الصيادين رغم ما تحمله الرحلة من مخاطر وتحديات.

تبدأ القصة مع شروق الشمس، في سواحل الخوخة، حيث يجهز الصيادون قواربهم ويجمعون معداتهم. يحمل كل منهم آمالًا كبيرة في أن تكون هذه الرحلة مصدر رزق يضمن لهم لقمة العيش. وأسماك القرش، رغم خطورتها، تعتبر من الأنواع القيمة في السوق، ولها طلبها الخاص في معظم المطاعم، ويسميه الغالبية باللخم المتميز بلحمه اللذيذ، مما يجعلها هدفًا جذابًا للصيادين.

تتطلب هذه المغامرة شجاعة كبيرة، فالبحر يحمل في طياته العديد من المخاطر. الأمواج العالية والتيارات القوية قد تشكل تهديدًا حقيقيًا، بالإضافة إلى وجود أسماك القرش في المياه، التي قد تكون متوحشة إذا شعرت بالتهديد. ومع ذلك، يصر الصيادون على مواجهة هذه التحديات من أجل أسرهم.

يقول الصياد عبدالله سعيد دوبله لـ"نيوزيمن": صيد أسماك القرش يتطلب جهدًا كبيرًا. بعض الصيادين يستخدمون الشِباك، وآخرون يستخدمون الجلَب، مما يجعل هذه العملية مخاطرة كبيرة. وأضاف، في كل رحلة، نخرج مجهزين بأدواتنا واحتياجاتنا بمبلغ لا يقل عن 6 مليون ريال. أحيانًا نصطاد ولا نتمكن من تغطية تكلفة معداتنا، مما يعرضنا لخسارة كبيرة. وفي بعض الأحيان نستفيد بشكل يسير والحياة في البحر مليئة بالأرزاق والمتاعب.

ونتيجة للأوضاع وما تشهده البلاد من تداعيات الحرب اختتم الصياد دوبله حديثه بالقول: "صحيح أن أسعار أسماك القرش مرتفعة، لكن تكاليف التجهيزات البحرية وغلاء الوقود والوضع المعيشي نتيجة الغلاء زاد من معاناتنا. وأحياناً نعود بأثمان نقتسمها بيننا المتواجدين في جلبة الصيد وبالكاد تلبي احتياجاتنا الأساسية لمدة يومين لأسَرِنا، وأحياناً نتعرض للقرصنة البحرية من قبل القوات الإريترية وتنهب كافة معداتنا وحياتنا تصبح معرضة للمخاطر ونحن نبحث عن قوت أسرنا".

على مدار الأسبوع، يواجه الصيادون لحظات من الإثارة والخوف. وفي كل مرة يتمكنون فيها من اصطياد سمكة قرش، تزداد فرحتهم، حيث يعتبر ذلك إنجازًا كبيرًا.

بعد انتهاء الرحلة، يعود الصيادون إلى الشاطئ محملين بغنائمهم. يلتف حولهم السكان المحليون لشراء الأسماك، مما يعكس أهمية هذا العمل في تأمين لقمة العيش للعديد من الأسر. ورغم المخاطر التي واجهوها، تبقى روح المغامرة والتحدي هي السائدة بين هؤلاء الصيادين الذين يواصلون الكفاح من أجل البقاء.

الصياد طلال حُندج، يوضّح أهمية أسماك القرش وأنواعها، "نحن نصطاد أسماك القرش بعد مخاطر عميقة نتعرض لها، وهناك نوعان معروفان: أحدهما ذو وجه أفطح والآخر ذو وجه طولي. والحمد لله، يرزقنا الله يومًا بهذا ويومًا بذاك".

ويواصل حُندج حديثه، عندما نصطاد، نذهب إلى سوق مركز الإنزال السمكي الخوخة لبيعها. كل سمكة قرش تختلف في سعرها حسب حجمها؛ فهناك نوع يباع بمليون ريال وآخر بـ500 ألف ومئتي ألف، وهناك أحجام تباع بـ100 ألف ريال، ويتم تصديرها بالكميات، في الأسواق المحلية باليمن والمطاعم في المحافظات الجنوبية.

ولفت الصياد حُندج إلى أهمية جلد القرش قائلاً، أما جلد أسماك القرش التي نسميها محلياً بالريش، فيُصدر إلى الصين ويباع بالدولار. عندما يرتفع الدولار، ترتفع أسعار أسماك القرش، وعندما يهبط سعر الصرف، تهبط أسعارها أيضًا.

مقالات مشابهة

  • كنيسة مار مارون تحتفل بعيد القديس مارون
  • للمرة الأولى منذ سنوات.. نشر ناقلات جند بعدد من المستوطنات شمالي الضفة
  • اعترافات «الشحرورة».. صباح تروي قصة يوم ميلادها: «زفرات تتبعها لعنات»
  • «بتحب الاستقرار».. 3 أبراج فلكية تخشى خوض تجربة العيش في مكان آخر
  • انقطعت آلاف السنين.. عباس شراقي يطرح رؤية بعد وصول مياه النيل إلى سيناء
  • فرص عمل بالمحافظات برواتب تزيد عن 11 ألف جنيه وتأمينات.. لا تشترط مؤهلات عليا
  • سندوتشات صحية للأطفال.. طريقة تحضير العيش الفينو في البيت
  • صيادو أسماك القرش في الحديدة.. يتحدّون خطر البحر من أجل لقمة العيش
  • عبد المسيح بعيد مار مارون:نتمنى أن يعمّ السلام وطننا لبنان
  • مشيرب: أغلب الشعب لا يستحق العيش في ليبيا