رئيس الجزائر يبعث برسالة خطية لنظيره التشادي تتعلق بتعزيز العلاقات
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
بعث الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، برسالة خطية إلى نظيره التشادي محمد إدريس ديبي إيتنو، تتعلق بتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وسلم الرسالة إلى رئيس تشاد، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية الجزائري سفيان شايب، خلال زيارته إلى العاصمة التشادية إنجامينا، بصفته مبعوثا خاصا للرئيس تبون، وفقا لبيان للوزارة اليوم /الجمعة/ أوردته وكالة الأنباء الجزائرية.
وخلال اللقاء، أبلغ "شايب" تحيات رئيس الجزائر لنظيره التشادي واستعداده للعمل سويا لتعزيز علاقات التعاون بين البلدين.
من جانبه، عبر الرئيس التشادي عن تطلعه لمواصلة العمل من أجل توطيد علاقات التعاون والتضامن بين البلدين.
ووفقا للبيان، شكل اللقاء، فرصة لاستعراض العلاقات الثنائية ودراسة سبل تعزيزها، وكذا تعزيز التنسيق البيني على المستويين الإقليمي والدولي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عبد المجيد تبون رسالة خطية رئيس الجزائر تعزيز العلاقات
إقرأ أيضاً:
رئيس الإمارات يبحث مع نظيره في جنوب السودان العلاقات الثنائية خلال زيارة رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت إلى أبوظبي
الأناضول/بحث رئيس الإمارات محمد بن زايد آل نهيان مع نظيره في جنوب السودان سلفاكير ميارديت، السبت، العلاقات بين البلدين، جاء ذلك خلال زيارة عمل غير محددة المدة يجريها رئيس جنوب السودان إلى أبوظبي، وفق ما أوردت وكالة أنباء الإمارات الرسمية.
وجرى خلال اللقاء "بحث علاقات التعاون بين الإمارات وجنوب السودان والفرص المتاحة لتوسيع آفاقها خاصة في مجالات الاقتصاد والاستثمار والزراعة والطاقة المتجددة والبنية التحتية وغيرها من الجوانب الحيوية والتي تشكل ركائز أساسية لتسريع التنمية الاقتصادية المستدامة والازدهار لما فيه الخير للبلدين وشعبيهما".
وفي 30 أغسطس/ آب الماضي، أعلنت وزارة الخارجية الإماراتية توقيع اتفاقية مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" لتقديم 7 ملايين دولار لدعم الجهود الإنسانية في السودان وجنوب السودان.
وتخصص الاتفاقية 6 ملايين دولار لعمليات اليونيسف في السودان ومليون دولار لأنشطتها في جنوب السودان، ما يعزز التزام الإمارات بالتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية الشديدة في البلدين.
وتدعم هذه المساهمة المقدمة من الإمارات بشكل مباشر جهود اليونيسف لضمان حصول الأطفال والنساء في السودان وجنوب السودان على الرعاية الصحية الأولية والمياه الجيدة الكافية والتعليم من خلال القنوات الرسمية وغير الرسمية، بما في ذلك برامج التعلم المبكر.