جيش الاحتلال يعترف بقتل إسرائيلية وابنها بهجوم 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
#سواليف
اعترف #جيش_الاحتلال الإسرائيلي -في بيان له- اليوم الجمعة، بأنه قواته قتلت #إسرائيلية_وابنها خلال #معارك بناحل عوز في #غلاف_غزة يوم 7 أكتوبر 2023.
وفيما سبق أكد الجيش الإسرائيلي وفاة الأسير حمزة زيادنة، وهو نجل الأسير يوسف الذي عثر عليه ميتا في قطاع #غزة وتم دفنه أمس الخميس.
وقال الجيش اليوم الجمعة إنه أبلغ الأسرة، بعد استكمال التحقيق.
كان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قد أعلن أول أمس الأربعاء، أن #القوات_الإسرائيلية استعادت جثتي يوسف الزيادنة ونجله حمزة في عملية، دون أن يكشف مزيدا من التفاصيل. مقالات ذات صلة رصد إسرائيلي لمؤشرات حول تدهور الجيش نتيجة “الحرب العبثية” في غزة 2025/01/10
وحتى ذلك الحين، كان الجيش الإسرائيلي يفترض أن الاثنين ما زالا على قيد الحياة.
وكان الرجلان، اللذان كانا ينتميان إلى مجتمع بدوي، قد اختطفا في قطاع غزة، خلال هجوم حماس في السابع من أكتوبر 2023.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال معارك غلاف غزة غزة حماس القوات الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لمحور نتساريم استعدادًا للانسحاب
كشفت وسائل إعلام عبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أصدر تعليمات لجنوده بإخلاء محور نتساريم، في خطوة نحو الانسحاب منه بشكل كامل بداية من مساء اليوم، ضمن تنفيذ بنود اتفاقية وقف إطلاق النار في غزة، وفق ما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
انسحاب جيش الاحتلال من محور نتساريموقالت صحيفة يديعوت احرونوت العبرية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي أصدر تعليمات لجنوده لإخلاء محور نتساريم، لبدء انسحابه الكامل من المنطقة في قطاع غزة.
وأضاف التقرير أن تنفيذ الانسحاب من محور نتساريم يبدأ اعتبارًا من الساعة السادسة صباحًا يوم الأحد، 9 فبراير 2025، تنفيذًا لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم مع حركة حماس.
يأتي هذا الانسحاب بعد إتمام المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى بين الجانبين.
محور نتساريممحور نتساريم يُعتبر منطقة عسكرية تفصل شمال قطاع غزة عن جنوبه، وكان وجود جيش الاحتلال الإسرائيلي فيه يعيق حركة الفلسطينيين بين المنطقتين.
مع بدء الانسحاب، سُمح بعودة السكان سيرًا على الأقدام عبر طريق نتساريم وشارع الرشيد (الطريق الساحلي)، ومن المتوقع أن تُفتح الطرق أمام حركة المركبات في كلا الاتجاهين بعد إزالة الحواجز العسكرية.
يُذكر أن هذا الانسحاب يُعد خطوة مهمة نحو تهدئه التوترات في المنطقة، ويهدف إلى تسهيل عودة النازحين إلى منازلهم في شمال القطاع، وتعزيز جهود إعادة الإعمار وتحسين الأوضاع الإنسانية.