تهديد جديد من وزير الجيش الإسرائيلي لليمن بعد غارات اليوم.. سنغتال هؤلاء
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
مقاتلات إسرائيلية (سي إن إن)
قال زير الجيش الاسرائيلي يسرائيل كاتس في نهاية الهجوم بطائرات سلاح الجو في اليمن، إن يد إسرائيل الطويلة تصل وستصل إلى أي مكان يؤلمنا بما في ذلك اليمن.
وفي ذات السياق، زعم بيان للجيش الإسرائيلي، أنهم استهدفوا منصات صواريخ أرض أرض تابعة للحوثيين.
اقرأ أيضاً شاهد: رد المحتشدين في ميدان السبعين على الغارات الأمريكية قربهم (فيديو) 10 يناير، 2025 انفجارات عنيفة تهز العاصمة صنعاء.. الأماكن المستهدفة 10 يناير، 2025
وأضاف البيان: سنواصل العمل بقوة وضرب كل من يشكل تهديدا على مواطني دولة إسرائيل مهما بلغت المسافة.
وتابع: استهدفنا بنى تحتية باليمن في محطة حزيز للطاقة التي يستخدمها الحوثيون في أنشطة عسكرية.
وأوضح: قصفنا أهدافا عسكرية للحوثيين في غرب ووسط اليمن وهذه الغارات جاءت بعد الهجمات المتكررة للحوثيين ضد دولة إسرائيل.
وأوضح وزير الدفاع الإسرائيلي أن الغارات رسالة لزعيم أنصار الله وقادتهم أن لا حماية لأحد.
وشنت طائرات بريطانية وأمريكية وإسرائيلية غارات عنيفة على صنعاء وعدد من المحافظات اليمنية اليوم الجمعة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل اليمن صنعاء
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: اليمن قد يمتلك عنصر المفاجأة ضد القوات الأمريكية أو الإسرائيلية
الثورة نت/..
قالت صحيفة نيويورك تايمز، أمس الخميس، إن قوات صنعاء ربما اكتسبت تقنيات جديدة تصعب اكتشاف طائراتها المسيرة وتساعدها على التحليق لمسافات أبعد من خلال نظام خلية وقود الهيدروجين.
وتنتج خلال وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير لها عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله إن “ذلك قد يمنح صنعاء عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات”.
وقالت: تستطيع طائرات صعاء المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.
وقال خان إن ذلك قد يمنح قوات صنعاء دفعةً استراتيجية.