أوسيمين يقود نابولي لفوز مثير على فروسينوني بالدوري الإيطالي
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
استهل فريق نابولي حملة الدفاع عن لقب الدوري الإيطالي لكرة القدم، بفوزه على مضيفه فروسينوني 3 / 1 اليوم السبت في الجولة الأولى من المسابقة، والتي شهدت أيضا فوز هيلاس فيرونا على إمبولي بهدف نظيف.
وانتهى الشوط الأول بتقدم نابولي 2 / 1، حيث بدأ فروسينوني بالتسجيل عن طريق عبدو هروي في الدقيقة السابعة من عمر المباراة، عبر ركلة جزاء.
ولكن نابولي تمكن من تسجيل هدف التعادل في الدقيقة 24 عن طريق ماتيو بوليتانو، قبل أن يسجل فيكتور أوسيمين الهدف الثاني في الدقيقة 42.
وفي الشوط الثاني، تمكن أوسيمين من تسجيل الهدف الثاني له والثالث لنابولي في الدقيقة 79.
وبذلك حصد نابولي أول ثلاث نقاط له في الدوري هذا الموسم، فيما ظل فروسينوني بلا رصيد.
يذكر أن نابولي توج بلقب الدوري الإيطالي الموسم الماضي للمرة الأولى في آخر 33 عاما.
وفي المباراة الثانية، فاز هيلاس فيرونا على إمبولي بهدف نظيف سجله فيدريكو بونازولي في الدقيقة 75.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الايطالي نابولي فروسينوني فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
أبناء أساطير الدوري الإيطالي يكملون المسيرة
تعيد أسماء ويا ومالديني وتورام وسيميوني وكونسيساو وستانكوفيتش ومارتينز، ذكريات حقبة رائعة في الدوري الإيطالي في أواخر تسعينيات القرن الماضي وأوائل الألفية، ويستكمل الأبناء مشوار الأباء.
سجل تيموثي ويا ليوفنتوس في شباك ميلان الأسبوع الماضي ليفوز فريقه 2-0، جاء ذلك بعد حوالي ربع قرن من تسجيل والده جورج هدفاً في نفس المباراة ولكن لصالح ميلان.
وسجل جورج ويا ثنائية ليقود ميلان للفوز على يوفنتوس 2-0 في عام 1999، وساعد النجم الفائز بلقب الكرة الذهبية فريقه على الفوز بلقب الدوري.
وقبل ذلك بساعات كان دانييل مالديني افتتح التسجيل لمونزا في المباراة التي خسرها الفريق 1-3 أمام بولونيا.
ويعد دانييلي آخر عضو من عائلة مالديني في بطولة الدوري الإيطالي، بعدما سبق لوالده باولو وجده شيزاري اللعب سابقاً لفريق ميلان.
وبالطبع يوجد الكثير من أبناء اللاعبين السابقين في باقي الدوريات أيضاً، مثل جاستن كلويفرت في بورنموث الإنجليزي، بعدما سبق لوالده باتريك اللعب في نيوكاسل، وإيرلينغ هالاند الذي لعب والده ألف آنجي سابقاً في الدوري الإنجليزي، لكن القائمة في إيطاليا ممتدة، ومن المتوقع أن تواصل النمو في السنوات المقبلة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟