خطوات جديدة لتمكين المرأة المصرية اقتصاديًا واجتماعيًا
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
نظم المجلس القومي للمرأة اجتماعا مع جمعية أسرة وادى النيل ، بحضور السفيرة وفاء بسيم عضوة المجلس ومقررة لجنة العلاقات الخارجية ، و السفيرة منى عمر المقررة المناوبة للجنة، والسفير محمد عبد الغفار رئيس الجمعية والوفد المرافق له هدف الاجتماع بحث سبل التعاون بين الجانبين لدعم وتمكين المرأة.
رحبت السفيرة وفاء بسيم بالسفير محمد عبد الغفار والوفد المرافق له، وثمنت جهود الجمعية فى دعم ملف تمكين المرأة، واستعرضت جهود المجلس القومي للمرأة في تمكين المرأة المصرية فى جميع المجالات محليا ودوليا .
فيما أكد السفير محمد عبد الغفار على اهتمام الجمعية بدعم تمكين المرأة المصرية، معربا عن تطلعه للتعاون بين الجمعية والمجلس في العديد من المجالات.
ناقش الاجتماع عددا من المقترحات بشأن التعاون المستقبلي بين المجلس والجمعية فيما يخص دعم وتعزيز دور المرأة سواء في مصر أو على مستوى افريقيا، عبر التعاون في تنظيم العديد من الفعاليات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرأة المصرية دعم المرأة المجلس القومي للمرأة القومي للمرأة تمكين المرأة المزيد
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: قمة مصر وقبرص واليونان مفتاح تطوير الاستثمارات في المنطقة
في إطار تعزيز التعاون الإقليمي وتكامل الاقتصاديات في منطقة شرق البحر المتوسط، تأتي القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان كفرصة واعدة لمواجهة التحديات الاقتصادية وتعزيز الاستقرار والتنمية.
كريم السادات: كلمة الرئيس السيسي رسمت ملامح التعاون الاقتصادي بين مصر وقبرص واليونانالرئيس السيسي يفتتح أعمال القمة العاشرة لآلية التعاون بين مصر وقبرص واليونانويقول الدكتور على الإدريسي، الخبير الاقتصادي، إن القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان تمثل نموذجا للتعاون الإقليمي الذي يعزز الاستقرار والتنمية الاقتصادية في شرق البحر المتوسط.
وأضاف الإدريسي- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أهم النقاط كانت
1- تعزيز التعاون في مجالات الطاقة:
فمصر تمتلك بنية تحتية قوية للغاز الطبيعي، بينما تعتبر قبرص واليونان شريكتين استراتيجيتين في نقل الطاقة لأوروبا، والتعاون الثلاثي في هذا المجال يسهم في جذب الاستثمارات لشبكات الطاقة وربط الأسواق.
2- الاستفادة من الموقع الجغرافي:
ويوفر الموقع الاستراتيجي للدول الثلاثة فرصا فريدة للاستثمارات في مجالات النقل، الموانئ، والخدمات اللوجستية، مما يجعل المنطقة بوابة رئيسية للتجارة بين أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط.
3- تعزيز الاستثمارات السياحية:
حيث أن هناك إمكانية للتكامل السياحي بين الدول الثلاث من خلال تطوير مسارات سياحية مشتركة، ما يدعم تدفق الاستثمارات في قطاعات السياحة والضيافة والبنية التحتية.
4-الاقتصاد الأخضر والاستدامة:
والقمة تؤكد أهمية الاستثمار في الطاقة المتجددة والمشروعات البيئية، ما يفتح المجال أمام شراكات جديدة في هذه القطاعات التي تشهد نموا عالميا.
5- دعم المناطق الاقتصادية الخاصة:
فالتعاون في تطوير المناطق الاقتصادية المشتركة يمكن أن يجذب المزيد من الشركات الدولية للاستثمار في الصناعات التكنولوجية والمبتكرة.