قال الإعلامي أحمد موسى، إن أولياء الأمور لديهم مشاكل في التعليم سواء في المدارس أو الجامعات، لافتا إلى أن أولياء الأمور والأسر تئن من أسعار مصروفات المدارس والجامعات.

وأضاف أحمد موسى، خلال برنامج «على مسئوليتي» على قناة صدى البلد، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يبذل أقصى جهد له من أجل مصلحة المواطن المصري وتلبيه احتياجاته.

وأوضح أن أسعار العملية التعليمية العام الماضي، مختلفة عن العام الحالي، وهناك زيادة في الأسعار ككل، موضحا أن كل بيت في مصر يتحدث عن التعليم، ويشتكي من ارتفاع أسعار الكتب الخارجية والمصروفات الدراسية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الرئيس السيسي على مسئوليتي أحمد موسي أسعار الكتب

إقرأ أيضاً:

إضراب شامل في قطاع التعليم الإيطالي.. احتجاجات واسعة ضد السياسات الحكومية

في يوم حافل بالاحتجاجات والفوضى في قطاع التعليم الإيطالي، شهدت المدارس والجامعات إضرابًا شاملًا نظمته النقابة الوطنية للمعلمين (Anief)، والذي شمل المعلمين والموظفين الإداريين والفنيين، مع تهديد بتعطيل عمل المؤسسات التعليمية في جميع المراحل الدراسية. يأتي هذا التحرك احتجاجًا على عدة قضايا تتعلق بالسياسات التعليمية الحالية.

أسباب الاحتجاجات


الإضراب، الذي يشمل أيضًا الطلاب والجامعات، يُنظم للتنديد بما يعتبرونه إساءة استخدام للعقود المؤقتة في التعليم. إضافة إلى ذلك، تم إطلاق عريضة تطالب الحكومة بإعادة النظر في سن التقاعد وتحقيق التقاعد المبكر المجاني للمعلمين. كما ستشهد الشوارع أيضًا مظاهرات طلابية تحت شعار "نريد السلطة"، في إشارة إلى مطالبهم بالتحسينات داخل النظام التعليمي.

أزمة في المدارس والجامعات


الحركة الاحتجاجية تشمل أيضًا تحركات طلابية، الذين يشاركون في مسيرات احتجاجية تطالب بتحسين أوضاع التعليم وضمان فرص أفضل للطلاب والمعلمين على حد سواء. كذلك، عبّر العاملون في الجامعات عن استيائهم من السياسات التعليمية، مطالبين بتغييرات جذرية لتحسين البيئة التعليمية.

المطالب والإجراءات


من أبرز مطالب المعلمين والطلاب إصلاح نظام التوظيف في المدارس، حيث يُعاني الكثير من المعلمين من عدم الاستقرار الوظيفي بسبب الاعتماد الكبير على العقود المؤقتة. إضافة إلى ذلك، يُطالب المحتجون بتعديل القوانين التي تحكم التقاعد في القطاع التعليمي، والاعتراف بالساعات الدراسية الجامعية كأيام عمل قابلة للتقاعد.

إغلاق المدارس على المحك


ووفقًا للنقابة، قد تتعرض المدارس لخطر الإغلاق الجزئي أو الكامل في بعض المناطق إذا استمر الإضراب، حيث سيغيب العديد من الموظفين عن أعمالهم، بما في ذلك المعلمين والعاملين الإداريين، مما سيؤثر على سير العملية التعليمية.

الاحتجاجات اليوم تمثل لحظة حاسمة بالنسبة لقطاع التعليم في إيطاليا، الذي يسعى إلى تحقيق إصلاحات شاملة لتحسين ظروف العمل والتعليم.

 

مقالات مشابهة

  • أولياء الأمور يعانون .. طلب إحاطة للنواب بشأن التقييمات الأسبوعية
  • التربية الجنسية في أميركا.. جدل مستمر بين الأسر والحكومة
  • للمدارس والجامعات.. موعد ومدة إجازة نصف العام الدراسي 2025
  • إضراب شامل في قطاع التعليم الإيطالي.. احتجاجات واسعة ضد السياسات الحكومية
  • وكيل تعليم الجيزة يكلف بإرسال إنذارات لإبلاغ أولياء الأمور بغياب أبنائهم ومتابعتهم
  • «التعليم» تكشف موانع التقدم لرئاسة لجان امتحانات الدبلومات الفنية 2025
  • «التعليم» توجّه المدارس بمراجعة الاستمارات الإلكترونية مع الطلاب قبل طباعتها
  • وزير التعليم الجديد ينقلب على سابقيه ويسمح للأساتذة بالعمل في المدارس الخاصة
  • تفعيل «لائحة السلوك»... مصادرة وحجز هواتف الطلبة داخل المدارس الحكومية
  • قرار جديد من التعليم بشأن التقييمات الأسبوعية المطبقة في المدارس