بايدن يعتزم إلقاء خطاب ختامي حول إرثه في السياسة الخارجية
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
ذكر البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، يعتزم إلقاء خطاب ختامي حول إرثه في السياسة الخارجية، يوم الإثنين المقبل.
ومن المتوقع أن يستخدم الرئيس المنتهية ولايته، خطابه في وزارة الخارجية لتسليط الضوء على جهود إدارته لتوسيع حلف شمال الأطلسي(ناتو)، وحشد العشرات من الحلفاء لتزويد أوكرانيا بتدفق ثابت من المساعدات العسكرية لقتال روسيا، وصياغة اتفاق تاريخي بين اليابان وكوريا الجنوبية لتوسيع التعاون الأمني والاقتصادي وأكثر من ذلك، حسب مسؤول كبير في الإدارة، طلب عدم الكشف عن هويته في استعراض خطط الخطاب.
President Joe Biden plans to deliver a capstone address Monday on his foreign policy legacy, according to the White House. https://t.co/dSx7j5aJqN
— News4JAX (@wjxt4) January 10, 2025واختار بايدن أيضاً وزارة الخارجية، لإلقاء أول خطاب رئيسي له حول السياسة الخارجية، في بداية رئاسته، قبل حوالي 4 سنوات.
وخلال ذلك الخطاب، الذي ألقاه في فبراير (شباط) 2021، سعى بايدن إلى إرسال إشارة لا لبس فيها إلى العالم، مفادها أن الولايات المتحدة مستعدة لاستئناف دورها كزعيم عالمي، بعد 4 سنوات، أكد فيها الرئيس دونالد ترامب على أجندة "أمريكا أولاً".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الرئيس المنتهية ولايته بايدن
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: مواقف واشنطن المتناقضة سبب رئيس في الحوار غير المباشر
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، أن مواقف واشنطن المتناقضة هي السبب الرئيسي الذي يدفعنا للحوار غير المباشر معها، ونرفض ادعاءات واشنطن بالسعي للحوار ومواصلة سياسة الضغوط والتهديدات، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل.
وأضافت «الخارجية الإيرانية»، أننا نبحث انعقاد الجولة الثانية من المحادثات الإيرانية الأمريكية في مكان آخر يوم السبت المقبل، والجولة الثانية من المفاوضات الإيرانية الأمريكية ستكون غير مباشرة، والمفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة مستمرة بوساطة عمانية، وبعد تلقي ملاحظات العمانيين سنعلن رسميا عن المكان الدقيق للمفاوضات.
وأكدت وزارة الخارجية، أن الملف النووي كان ذريعة لخلق أزمات غير ضرورية على مدى العقدين الماضيين، رغم أن البرنامج سلمي، ومطلبنا الرئيس رفع العقوبات غير القانونية وسنتابعه بكل جدية ومهنية.