يعتزم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، القيام بزيارة رسمية إلى المجر الأحد، يُتوقع أن تشهد تعزيزاً للشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
ومن المنتظر أن يصل أردوغان إلى بودابست، الأحد، في إطار زيارة ليوم واحد يلتقي خلالها رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، وفقاً لوكالة الأناضول للأنباء.وأوضحت الوكالة أنه من المتوقع أن يشارك أردوغان أيضاً في مراسم احتفالية ستقام بمناسبة اليوم الوطني للمجر الموافق 20 أغسطس (آب) من كل عام، ويجري محادثات لتعزيز الشراكة الاستراتيجية.
#المجر تعرقل مجدداً انضمام #السويد إلى الناتو https://t.co/IO5cCeJ2fT
— 24.ae (@20fourMedia) July 31, 2023واكتسبت العلاقات بين تركيا والمجر زخماً بفضل العلاقات التاريخية والزيارات المتبادلة رفيعة المستوى وآليات التشاور الثنائية التي زادت أخيراً.
ويتعاون البلدان بشكل وثيق في إطار المنظمات الدولية والإقليمية، ولا سيما حلف شمال الأطلسي "ناتو"، والاتحاد الأوروبي، ومجلس أوروبا ومنظمة الدول التركية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني فيكتور أوربان المجر تركيا رجب طيب أردوغان
إقرأ أيضاً:
مسؤولون كنديون يخططون للقاء بنوك أمريكية بعد شكاوى ترامب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت الحكومة الكندية، ممثلين عن بنوك أمريكية، بما في ذلك بنك "جي بي مورجان تشيس" و"بنك أوف أمريكا"؛ لحضور اجتماع، بعد أن اشتكى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن البنوك الأمريكية تواجه صعوبات في ممارسة الأعمال التجارية في ممارسة الأعمال التجارية في كندا.
ونقلت شبكة "بلومبرج"، عن الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة معلومات سرية، أن تفاصيل الاجتماع مع مسؤولين من وزارة المالية الكندية، بما في ذلك التوقيت، لا تزال قيد التحديد.
ورفض ممثلو "جي بي مورجان" و"بنك أوف أمريكا" التعليق، بينما لم يُدلِ متحدث باسم وزارة المالية بأي تعليق.
وزعم ترامب في عدة مناسبات، بما في ذلك في مقابلة مع شبكة "سي.إن.إن." خلال فبراير، أن البنوك الأمريكية غير مسموح لها بممارسة الأعمال التجارية في كندا.
ويعمل حاليًا أكثر من 12 بنكًا أمريكيًا في كندا، بما في ذلك "جي.بي.مورجان" و"بنك أوف أمريكا" ومجموعة "جولدمان ساكس" وشركة "أمريكان إكسبريس"، إلا أن البنوك الكندية تُهيمن على العديد من قطاعات الأعمال، بما في ذلك الخدمات المصرفية للأفراد، وفقا للشبكة.
واستحوذت البنوك الكندية على 96% من سندات الشركات المقومة بالدولار الكندي - وهي جزء أساسي من نشاط أسواق رأس المال الكندية - في عام 2024، وفقًا لبيانات جمعتها "بلومبرج".
ولا تقدم البنوك الأمريكية الثلاثة المرخصة لتلقي ودائع الأفراد في كندا مجموعة كاملة من الخدمات المصرفية للأفراد، وتميل بدلًا من ذلك إلى التركيز على إدارة الثروات وخدمات الأعمال.
وحصل بنك "سانتاندير إس.إيه." - الشهر الماضي - على ترخيص مصرفي كندي، على الرغم من أن خطة البنك للسوق غير واضحة.