رئيس غرفة طوارئ الكفرة: أكثر من 500 ألف نازح سوداني في ليبيا خلال عام
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
ليبيا – تفاقم أعداد النازحين السودانيين في ليبيا
صرّح رئيس غرفة الطوارئ في الكفرة، إسماعيل العيضة، بأن عدد النازحين السودانيين في ليبيا تجاوز 500 ألف نازح خلال العام الماضي، مشيرًا إلى تدهور الأوضاع الإنسانية في المدينة بسبب الارتفاع المستمر في أعداد النازحين بشكل يومي.
الأوضاع الإنسانية المتدهورة
العيضة، وفي تصريحات خاصة لشبكة “لام“، أكد أن مدينة الكفرة تشهد أوضاعًا إنسانية متردية نتيجة الضغط الهائل على الموارد والخدمات الأساسية، موضحًا أن النازحين يواجهون نقصًا في الاحتياجات الأساسية مثل المأوى، والغذاء، والرعاية الصحية.
غياب الدعم الحكومي
وأشار العيضة إلى أن حكومة عبد الحميد الدبيبة لم تقدم أي دعم خلال العامين الماضيين، ما أدى إلى تفاقم معاناة النازحين وعجز غرفة الطوارئ عن تلبية احتياجاتهم المتزايدة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
«السياحة»: زيادة مرتقبة في أعداد المطاعم والمنشآت الفندقية
قال علي حسن، مدير عام الرقابة والتفتيش على المطاعم والمنشآت السياحية بوزارة السياحة والآثار، إن نسب إقبال الرواد على المطاعم والمنشآت السياحية خلال العام الماضي كانت جيدة للغاية، وأعلى من نظيرتها خلال عام 2023، موضحا أن أعلى نسب إشغال حققتها المطاعم السياحية خلال عام 2024 كانت ليلة رأس السنة، والتي وصلت بها نسب الإشغال بكل المنشآت السياحية المصرية إلى ما يقرب من 100%.
زيادة في أعداد المطاعم خلال الفترة المقبلةوأضاف في تصريحات لـ«الوطن» أن الفترة المقبلة ستشهد زيادة في أعداد المطاعم والمنشآت السياحية، ووفقا لقانون المنشآت الفندقية والسياحية رقم 8 لعام 2022 فإن أي مطعم يريد الحصول على ترخيص، عليه أن يذهب إلى وزارة السياحة والآثار فإن انطبقت المعايير التي حددتها الوزارة للحصول على الترخيص السياحي سيحصل المطعم على الرخصة السياحية ويصبح منشأة سياحية، وإن لم يكن مستوفيا للمواصفات السياحية يحول إلى وزارة التنمية المحلية للحصول على ترخيص من الإدارة المحلية.
اشتراطات صارمة لجودة وسلامة الغذاءوأوضح مدير عام الرقابة على المطاعم والمنشآت السياحية بوزارة السياحة والآثار، أن الحصول على الترخيص السياحي للمنشآت والمطاعم السياحية حاليا بات يسيرا بفضل التسهيلات التي وضعتها الوزارة في هذا الإطار، فضلا عن رغبة العديد من المطاعم في العمل تحت المظلة السياحية، بما يضمن تجويد الخدمات المقدمة للرواد، وذلك بسبب تطبيق اشتراطات صارمة لجودة وسلامة الغذاء.