صراحة نيوز- يصاب الأشخاص بمرض الكبد الدهني نتيجة لزيادة الدهون على الكبد، لكن لا تظهر علامات المراحل المبكرة من مرض الكبد الدهني، إلا بعد مرور وقت من تندب الكبد، هي مرحلة خطيرة.

ويمكن أن يتسبب تلف الكبد في الضغط على الوريد البابي الذي ينقل الدم من الجهاز الهضمي والمرارة والبنكرياس والطحال إلى الكبد، ما يؤدي إلى تراكم السوائل في مناطق معينة، بما في ذلك الساقين والكاحلين والقدمين والبطن.

أعراض الكبد الدهني

-تورم أو انتفاخ الكاحلين أو القدمين أو الساقين.

– البشرة اللامعة أو المشدودة.

– التغيرات في لون الجلد، وعدم الراحة، والتصلب والخدوش عند الضغط على الجلد.

والأسباب الأخرى الأكثر شيوعا للوذمة هي: الجلوس لفترة طويلة أو الحمل أو الإصابة أو لدغة حشرة.

وإذا كنت تعاني من وذمة غير مبررة، يجب عليك التحدث إلى الطبيب، خاصة إذا كانت مصحوبة بعلامات أخرى لمرض الكبد الدهني.

مضاعفات الكبد الدهني
تذكر هيئة التأمين الصحي البريطاني “NHS” مرض الكبد الدهني يمكن أن يتسبب في:

-ألم خفيف أو مؤلم في أعلى يمين البطن، هي المنطقة فوق الجانب الأيمن السفلي من الضلوع.

-التعب الشديد.

-فقدان الوزن غير المبرر.

-الضعف.

-اليرقان.

طرق الوقاية من الكبد الدهني
وتتضمن طرق تقليل خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني ما يلي:

-فقدان الوزن إذا كنت تعاني من زيادة الوزن.

-الإقلاع عن التدخين.

-ممارسة الرياضة بانتظام.

-تناول نظام غذائي صحي ومتوازن.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

تحديد سبب بيئي لارتفاع حالات مرض باركنسون!

الولايات المتحدة – توصل فريق من العلماء إلى أن استنشاق جزيئات صغيرة من تلوث الهواء قد يزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون، أو كما يعرف أيضا باسم الشلل الرعاش.

ويعتقد أن التعرض لجزيئات صغيرة من الأبخرة المنبعثة من عوادم السيارات وحرق الخشب يؤدي إلى حدوث التهاب في الجسم يمكن أن يؤدي إلى المرض الذي يصيب نحو 8.5 مليون شخص على مستوى العالم.

ويعد مرض باركنسون أسرع حالة عصبية نموا في العالم، حيث يصيب 2% من السكان فوق سن 70 عاما مع توقع تضاعف الأرقام ثلاث مرات في العقدين المقبلين. ومع ذلك، فإن ما يصل إلى 20% من المصابين بمرض باركنسون، الناجم عن فقدان خلايا المخ التي تنتج مواد كيميائية حيوية، يعانون من أعراض قبل بلوغهم سن الخمسين.

ووفقا لطبيب الأعصاب الدكتور آن-ثو فو، كان مرض باركنسون موجودا تقليديا لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما، ولكنه شائع بشكل متزايد لدى الأشخاص الأصغر سنا.

والآن، نشر فريق من الخبراء الأمريكيين نتائج تشير إلى أن إحدى النظريات المحتملة للارتفاع قد تكون تلوث الهواء.

وحددت الدراسة الأمريكية 346 مريضا بباركنسون في ولاية مينيسوتا تم تشخيصهم بالمرض بين عامي 1991 و2015.

ثم تم تقسيم هؤلاء المرضى إلى مجموعتين فرعيتين: أولئك الذين يعانون من تدهور إدراكي أسرع وحركة أبطأ، وأولئك الذين يعانون من رعشة.

وحسب الباحثون متوسط ​​مستويات جسيمات PM2.5 السنوية في الغلاف الجوي، وهي جزيئات ملوثة أصغر من 2.5 ميكرومتر، من عام 1998 إلى عام 2019 ومستويات ثاني أكسيد النيتروجين بين عامي 2000 و2014.

ثم تم تحليل مستويات التلوث في عناوين منازل المشاركين ضمن منطقة مساحتها كيلومتر واحد.

ومن المعروف أن جسيمات PM2.5 صغيرة الحجم، وهي غير مرئية للعين البشرية ويمكن أن تدخل إلى الدم وتخترق الرئة في العمق. ويمكن أن تنبعث من محركات المركبات وحرق الأخشاب والتدخين

ويُعتقد أنها تخترق حاجز الدم في الدماغ لدى البشر ما يؤدي إلى الالتهاب والإجهاد التأكسدي وتنشيط الخلايا الدبقية الصغيرة (خلية يمكن أن تسبب الالتهاب)، والتي يمكن أن تؤدي إلى تطور مرض باركنسون.

وأشارت البيانات إلى أن المستويات الأعلى من هذا النوع من التلوث مرتبطة بمرض باركنسون، مقارنة بمستويات التعرض المنخفضة.

كما وجد العلماء أن هناك زيادة بنسبة 36% في خطر الإصابة بالتصلب اللاحركي، وهو نوع من مرض باركنسون يمكن أن يسبب تدهورا إدراكيا أسرع وحركة أبطأ، ما يتسبب في تدهور إدراكي أسرع في الذاكرة.

وبالإضافة إلى ذلك، ارتبطت المستويات الأعلى من PM2.5 وثنائي أكسيد النيتروجين (NO2، وهو من أهم ملوثات الهواء وأكثرها شيوعا) بزيادة خطر الإصابة بخلل الحركة، وهو أحد الآثار الجانبية لمرض باركنسون الذي يسبب حركات عضلية لا إرادية أو غير منضبطة، وفقا لمؤسسة باركنسون.

ويحذر العلماء من أن نتائج الدراسة تشير إلى أن الحد من تلوث الهواء قد يساعد على تقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • تحديد سبب بيئي لارتفاع حالات مرض باركنسون!
  • فقدان الوزن المفاجئ: علامات قد تشير إلى أمراض خطيرة
  • ماذا يحدث عند فقدان الوزن المفاجئ؟.. احذر 5 أمراض خطيرة
  • 5 أعراض لمرض الشريان التاجي.. احذر الإصابة بالنوبات القلبية
  • ماثيو ماكونهي يثير رعب معجبيه بظهوره الأخير
  • متحور جديد من فيروس كورونا ينتشر حول العالم
  • باجثون: الابتعاد عن الهواء الملوث يحد من خطر الإصابة بمرض باركنسون
  • انتبه.. أمراض تسبب فقدان الوزن السريع
  • «إكس إي سي».. تحذيرات من متحور جديد لـ كورونا بعد انتشاره في 15 دولة
  • أمراض تسبب فقدان الوزن