استلهمته من فنان آخر.. باميلا الكيك تكشف حقيقة تقليد تووليت بارتداء القناع
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
خرجت الفنانة اللبنانية باميلا الكيك عن صمتها، لتكشف حقيقة تقليد تووليت بعد ظهورها بقناع في حفل توزيع جوائز "الموريكس دور"، الذي أقيم مؤخراً في بيروت.
وأثارت باميلا الكثير من التساؤلات والاهتمام بعد ظهورها على السجادة الحمراء، حيث كانت ترتدي قناعاً فضياً كريستالياً غطى وجهها بالكامل، وهو ما جعل إطلالتها محط أنظار الجميع وأدى إلى جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام.
من خلال خاصية القصص القصيرة عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، نشرت باميلا الكيك تعليقاً قالت فيه: "أحب تووليت كثيراً، لكن القناع استلهمته من فنان مختلف، وستعرفون من هو في الوقت المناسب".
باميلا الكيك بالقناع:ظهرت الفنانة باميلا الكيك بإطلالة غريبة على السجادة الحمراء لمهرجان الموريكس دور في كازينو لبنان بعد تأجيل شهرين بسبب الحرب.
وارتدت باميلا الكيك قناعا، حيث غطت وجهها، وهو ما أثار جدلا كبيرا على السجادة الحمراء.
احتفل عالم الفن العربي، بحفل توزيع جوائز ‘الموريكس دور’ في العاصمة اللبنانية بيروت، تحت شعار ‘اشف جراح العالم بالفن والموسيقى’، حيث جمع الحفل الذي قدمته الإعلامية اللبنانية المبدعة هيلدا خليفة، نخبة من أبرز النجوم في مجال الغناء والتمثيل من مختلف أنحاء العالم العربي، ليحتفلوا بأفضل الأعمال الفنية في مجالاتهم.
أقيمت الدورة الـ 24 من جوائز ‘الموريكس دور’ هذا العام وسط ظروف غير تقليدية، بعد أن تعرض الحفل للتأجيل لمدة شهرين بسبب الأوضاع الأمنية في لبنان نتيجة الحرب، وقد تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مما سمح بعودة الفعاليات الفنية مجددًا، ورغم التحديات، يظل الحفل واحدًا من أبرز المناسبات التي ينتظرها الفنانون والجماهير على حد سواء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باميلا الكيك تووليت باميلا الكيك بالقناع المزيد الموریکس دور بامیلا الکیک
إقرأ أيضاً:
يسرى نصر الله: محمد رمضان فنان موهوب ويستحق مكانة أفضل
قال المخرج يسري نصر الله إن النجم محمد رمضان فنان موهوب ويستحق مكانة أفضل من التي هو عليها حاليًا، مشيرًا إلى أنه يعمل حاليًا على مشروع جديد مع المخرج محمد دياب، ومن المتوقع أن يُقدَّم فيه بشكل مختلف تمامًا عمّا اعتاده الجمهور.
وأضاف يسري نصر الله، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد، أن المنتجين في الغالب يحصرون محمد رمضان في أدوار نمطية مثل أدوار “قلب الأسد” و”الألماني”، رغم قدرته على تقديم شخصيات متنوعة ومعقدة.
وأشار يسري نصر الله، إلى أن هذا النمط من التكرار لا يقتصر على محمد رمضان فقط، بل يمتد إلى فنانين آخرين مثل باسم سمرة، الذي يُختار كثيرًا في أدوار رجل العصابات أو ابن الحي الشعبي، رغم أن إمكانياته الفنية تؤهله لتقديم أدوار مختلفة ويحقق نجاحًا من خلالها.
وأكد يسري نصر الله أن هناك اعتقادًا خاطئًا لدى بعض المنتجين بأن تغيير نوع الأدوار التي تعوّد عليها الجمهور سيؤثر سلبًا على نجاح العمل، لكن الحقيقة أن الجمهور قد يندهش ويُعجب حين يرى الممثل في شكل غير متوقع.