لوحت شركة الغاز بصنعاء الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي، بإتخاذ اجراءات ضد من يحصلون على الغاز عن طريق السوق السوداء أو عبر مصادر غير مشروعة؛ في إشارة إلى من يحصلون على الغاز المنزلي من محافظة مأرب، بدلا عن الغاز الإيراني المستورد.
ودعت الشرركة عملائها من كبار المستهلكين التقدم إليها لتحديد احتياجاتهم من مادة الغاز واستكمال الإجراءات.


وزعمت أنها غير ملزمة بتوفير احتياجات أي جهة مستهلكة لم تتقدم بطلب التموين.
وفي أواخر يوليو الماضي، أعلنت الشركة أن السعر النهائي لاسطوانة الغاز المنزلي 5500 ريال عبر الوكلاء المعتمدين عبر نظام يشرف عليه عقال الحارات في صنعاء، و 6500 ريال لتموين المراكب في المدينة التي شهدت أزمات متتالية في المشتقات النفطية.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

القاعدة الأميركية في بولندا.. روسيا تلوح بـ"تحرك خطير"

أعلنت وزارة الخارجية الروسية، الخميس، أن قاعدة الدفاع الصاروخي الجديدة، التي أقامتها الولايات المتحدة في شمال بولندا ستزيد المستوى العام للخطر النووي وهي على قائمة أهداف تعتزم روسيا تدميرها إذا لزم الأمر.

 

وافتُتحت القاعدة الجديدة الواقعة في بلدة ريدزيكوفو قرب ساحل بحر البلطيق في إطار درع صاروخية أوسع نطاقا لحلف شمال الأطلسي في 13 نوفمبر.

 

 

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: "هذه خطوة أخرى تنطوي على استفزاز صريح في سلسلة من الإجراءات التي تؤدي لاضطرابات عميقة يتخذها الأميركيون وحلفاؤهم في حلف شمال الأطلسي".

 

وأضافت: "هذا يقوض الاستقرار الاستراتيجي ويزيد المخاطر الاستراتيجية وبالتالي يرفع المستوى العام للخطر النووي".

 

وتشكل القاعدة الأميركية في ريدزيكوفو جزءا من درع صاروخية أوسع نطاقا لحلف شمال الأطلسي يطلق عليها اسم (إيجيس آشور).

 

ويقول الحلف إنها قادرة على اعتراض الصواريخ الباليستية القصيرة والمتوسطة المدى.

 

وقالت زاخاروفا: "نظرا لطبيعة ومستوى التهديدات التي تشكلها مثل هذه المنشآت العسكرية الغربية، أضيفت قاعدة الدفاع الصاروخي في بولندا منذ فترة طويلة إلى قائمة الأهداف ذات الأولوية للتدمير المحتمل، والتي يمكن تنفيذها إذا لزم الأمر بمجموعة واسعة من الأسلحة المتقدمة".

 

ويقول حلف شمال الأطلسي إن درعه تشمل مواقع في بولندا ورومانيا بالإضافة إلى مدمرات تابعة للبحرية الأميركية في قاعدة بإسبانيا ورادار للإنذار المبكر في تركيا.

 

الصين تنتقد تصريح البنتاغون حول إمكانية تبادل الضربات النووية

 

انتقدت الخارجية الصينية تصريح البنتاغون حول عدم استبعاده تبادل الضربات النووية، على أن يبقى لدى واشنطن أسلحة نووية تستخدمها بعد انتهاء تبادل هذه الضربات.

 

وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية لين جيان في تصريحات صحفية إن "تصريحات المسؤولين الأمريكيين تعكس تفكير الولايات المتحدة الذي عفا عليه الزمن، والسعى إلى الهيمنة والتفوق الاستراتيجي المطلق".

 

ودعا المتحدث الولايات المتحدة إلى الوفاء بالتزاماتها في مجال نزع السلاح النووي وتخفيض ترسانتها النووية، وتهيئة الظروف لتقليل المخاطر الاستراتيجية وتحقيق نزع السلاح النووي الشامل والكامل والحد من المخاطر الاستراتيجية والحفاظ على السلام والاستقرار في العالم.

 

ويأتي تعليق الخارجية الصينية ردا على تصريحات ممثل القيادة الاستراتيجية في البنتاغون الأدميرال توماس بيوكانن بأن بلاده تقر بإمكانية تبادل الضربات النووية إذا ما ظل لديها احتياطي في ترسانتها النووية يسمح لها بالهيمنة.

 

وأشار بيوكانن إلى أن الولايات المتحدة تفضل تجنب التبعات التي ستنجم عن تبادل الضربات النووية، وإن الظروف المثلى من وجهة النظر الأمريكية هي تلك التي تضمن "استمرار قيادة الولايات المتحدة للعالم" حسب زعمه، ما يتطلب الحفاظ على احتياطي استراتيجي من الأسلحة النووية.

مقالات مشابهة

  • شرطة النقل تضبط 1668 قضية خلال 24 ساعة
  • شرطة الكهرباء تضبط 5018 قضية سرقة تيار
  • ضبط 459 قضية ضرائب في 24 ساعة
  • شرطة التعمير تضبط 219 قضية متنوعة
  • أجواء إيجابية تلوح بأفق لبنان.. مبادرة واشنطن تقترب من وقف الحرب
  • أجواء إيجابية تلوح في أفق لبنان.. مبادرة واشنطن تقترب من وقف الحرب
  • بنين تطالب بمعاقبة ليبيا وتتهمها بارتكاب أفعال “همجية” ضد منتخبها
  • براتب يصل لـ2000 ريال.. وظائف شاغرة بالسعودية في شركة معارض سيارات
  • أسعار باقات الإنترنت المنزلي والموبايل اليوم الخميس 21 نوفمبر 2024
  • القاعدة الأميركية في بولندا.. روسيا تلوح بـ"تحرك خطير"