جمال رائف: احتكار السلاح حق يجب أن تمارسه الدولة اللبنانية لتحقيق الاستقرار
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
تحدث جمال رائف، نائب مدير تحرير مجلة أكتوبر، عن حق احتكار الدولة اللبنانية للسلاح، قائلا: إن الرئيس اللبناني الجديد وضع الكثير من الأمور والنقاط المهمة فيما يتعلق بحق احتكار الدول للسلاح.
وأضاف جمال رائف خلال مداخلة هاتفية مع نهاد سمير وأحمد دياب ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية "صدى البلد"، بأنه حق مشروع للدولة في الدفاع والسيادة وحفظ الأمن والاستقرار للدولة مؤكدا بأن يجب على لبنان الابتعاد عن الانخراط في الصراعات الإقليمية وإعادة ترميم الداخل اللبناني.
وتابع جمال رائف: احتكار الدولة اللبنانية للسلاح حق يجب أن تمارسه الدولة اللبنانية في الحفاظ على سيادتها واستقرارها وأيضا مجابهة هذا العدو الإسرائيلي الذي يحاول انتهاء السيادة اللبنانية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صباح البلد صدى البلد جمال رائف الرئيس اللبناني الجديد المزيد الدولة اللبنانیة جمال رائف
إقرأ أيضاً:
رئيسا مصر وتونس: إقامة الدولة الفلسطينية الضامن الأوحد لتحقيق السلام الدائم بالمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقيس سعيد رئيس تونس على أن إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تعد الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.
وتلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً اليوم من الرئيس التونسي قيس سعيد.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول العلاقات الثنائية، حيث أشاد الرئيسان بالتطور الذي تشهده العلاقات بين البلدين، وأكدا حرصهما على تعزيز التعاون في مختلف المجالات وخاصةً الإقتصادية والتجارية، مشيرين إلى اهتمامهما باستكشاف آفاق أوسع للعمل المشترك في كافة الموضوعات محل الإهتمام المشترك، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال شهد تبادل الرؤى بين الرئيسين بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم إستعراض الجهود المصرية لتثبيت إتفاق وقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية، ومن جانبه ثمن الرئيس التونسي الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة التي قامت مصر بإعدادها، مؤكداً دعم بلاده للخطة التي تتيح البدء في إعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيين، وأكد الرئيسان في هذا الصدد على رفضهما التام والمطلق لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية، مشددين على أن إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تعد الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.