بوابة الوفد:
2025-03-20@00:51:25 GMT

مساعد Grok AI يتحول إلى تطبيق مستقل

تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT

Grok مساعد الذكاء الاصطناعى الذي يتم خبزه لسبب ما في X، متاح الآن كتطبيق مستقل. 

مثل الإصدار الموجود كعلامة تبويب على منصة الوسائط الاجتماعية، يمكن استخدام تطبيق Grok لإنشاء الصور، وتلخيص النص والإجابة على الأسئلة، مع نغمة محادثة XAI، خالق مساعد الذكاء الاصطناعى، "روح الدعابة والجذابة".

تم اختبار التطبيق لأول مرة بمجموعة محدودة من المستخدمين في ديسمبر 2024، في نفس الوقت تقريبًا، ظهرت X في طبقة مجانية من Grok متاحة لأي شخص.

قبل ذلك، كنت بحاجة إلى دفع ما لا يقل عن 8 دولارات شهريًا مقابل X Premium ليحصل على امتياز استخدام الذكاء الاصطناعي.


قد تنطبق أيضًا قيود هذا الوصول المجاني - 10 طلبات كل ساعتين، وطلب تحليل الصور ثلاثة يوميًا - على تطبيق Grok. يمكنك استخدام التطبيق دون تسجيل الدخول أو تسجيل الدخول باستخدام حساب Apple أو حساب X أو حساب Google أو بريد إلكتروني قديم عادي. ليس من الواضح ما إذا كان الاشتراك X Premium يحصل على مزايا إضافية في تطبيق Grok بنفس الطريقة التي يعمل بها X.

لقد كافح Grok مع مشكلات مماثلة حول الدقة وخيارات توليد الصور الغريبة مثل مساعدي الذكاء الاصطناعى الآخرين مثل Gemini و ChatGPT. يبرز chatbot بشكل أساسي من منافسيه لأن Xai وضعها على أنها قادرة على الإجابة على "أسئلة حار" تجنبها مساعدين من الذكاء الاصطناعى، ونسخة من نموذج Grok AI مفتوح المصدر. يجب أن ترى بنفسك كيف يكون تطبيق Grok "حارًا" في النهاية، ولكن على الأقل لا يتعين عليك الذهاب إلى X لاستخدامه الآن.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعى

إقرأ أيضاً:

برج إيفل بالحجاب.. إعلان تجاري يتحول إلى معركة سياسية

17 مارس، 2025

بغداد/المسلة: أثار إعلان ترويجي لشركة الأزياء الهولندية “مرّاشي” موجة من الجدل في فرنسا، بعدما ظهر فيه برج إيفل مغطى بحجاب إسلامي. الإعلان، الذي انتشر عبر حساب العلامة التجارية على إنستغرام، كان مصحوبًا بتعليق ساخر: “رُصدت: برج إيفل مرتديا أزياء مرّاشي، ما شاء الله! يبدو أنه انضم للتو إلى مجتمع الأزياء المحتشمة”.

الخطوة التي بدت للبعض مجرد دعاية تسويقية، فجّرت جدلاً سياسياً واسعاً، حيث اعتبرها عدد من السياسيين الفرنسيين استفزازًا لقيم الجمهورية وعلمانيتها. في المقابل، رأى آخرون أنها إبداع تسويقي يُسلط الضوء على النقاش المستمر في فرنسا حول حرية اللباس والتعبير الديني.

انتقادات سياسية وردود فعل غاضبة

سرعان ما توالت الانتقادات من أطراف سياسية عدة، وعلى رأسها النائبة عن حزب التجمع الوطني اليميني، ليزيت بوليت، التي كتبت عبر منصة “إكس”: “أمر غير مقبول! لقد اختطفت علامة مرّاشي برج إيفل، رمز فرنسا، وغطته بحجاب إسلامي في إعلان استفزازي”. وأضافت أن “هذا النوع من الحملات يهدد القيم الجمهورية ويشجع على الانفصالية الثقافية”.

تصاعدت حدة الغضب مع تصريحات الخبير الاقتصادي الفرنسي فيليب مورير، الذي دعا إلى مقاطعة “مرّاشي” وإغلاق متاجرها في فرنسا، معتبراً أن الإعلان “محاولة لاستفزاز الفرنسيين ودفعهم إلى القبول بانتشار الأزياء الإسلامية في الفضاء العام”.

في المقابل، انقسم الرأي العام على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر البعض الإعلان مجرد دعاية تجارية غير مقصودة للإساءة، بينما رأى آخرون أنه يسلط الضوء على إشكالية تقييد حرية المسلمات في اختيار ملابسهن، خاصة في بلد يفرض قوانين صارمة على الحجاب في المدارس والأماكن العامة.

تاريخ طويل من الجدل حول الحجاب في فرنسا

يأتي هذا الجدل في سياق حساس داخل فرنسا، التي شهدت على مدار العقود الماضية تقييداً متزايداً على ارتداء الرموز الدينية، خصوصًا الحجاب الإسلامي. فمنذ عام 2004، تم حظر الحجاب في المدارس الحكومية، وتبع ذلك في 2010 قانونٌ يمنع تغطية الوجه بالكامل في الأماكن العامة، وهو قانون استهدف النقاب والبرقع، إلى جانب الأقنعة والخوذات.

في السنوات الأخيرة، استمرت القيود مع قرارات بمنع العباءات والحجاب في المدارس، وصولًا إلى تصريحات وزير الداخلية برونو ريتايو، الذي أكد أن حتى المرافقات المدرسيات خلال الرحلات الدراسية لا يُسمح لهن بارتداء الحجاب، باعتبار أن هذه الرحلات جزء من البيئة التعليمية الخاضعة لقوانين العلمانية.

رغم هذه القوانين، تظل قضية الحجاب أحد أكثر المواضيع إثارة للجدل في فرنسا، بين من يعتبره رمزا للحرية الشخصية وحق المرأة في اختيار ملابسها، ومن يراه تحديًا للقيم العلمانية التي تقوم عليها الجمهورية الفرنسية. وبينما تسعى فرنسا لترسيخ هويتها العلمانية، يبقى التساؤل مطروحًا حول مدى قدرتها على التوفيق بين هذا النهج واحترام التعددية الثقافية والدينية التي باتت جزءًا من نسيجها الاجتماعي.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعى فى خدمة الطب.. جوجل توسع نطاق البحث الصحي
  • رغم الفوضى الإقليمية.. لماذا لا يتحول العراق إلى سوق سوداء للأسلحة؟
  • بالمنطق .. صلاح الدين عووضه .. انطفاء الشعلة !!.. حكايا الشجرة في زمن الحرب
  • خبير عسكري: العدوان الجوي للاحتلال على غزة لن يتحول لعمل بري.. ‏هذه الأسباب
  • من العالم.. ذبح طفل سوري في لبنان وخلاف «طالبات» يتحول إلى كارثة
  • واقعة اعتداء في مدرسة بشفرة حلاقة يتحول لقضية.. إيه اللي حصل بالضبط؟
  • سحر Gemini.. الذكاء الاصطناعي لجوجل يزيل العلامات المائية من الصور
  • برج إيفل بالحجاب.. إعلان تجاري يتحول إلى معركة سياسية
  • الصدر يعلق على استخدام الذكاء الاصطناعي
  • ألمانيا تناشد ترامب عدم تقديم تنازلات لبوتين على حساب أوكرانيا