انطلاق ماراثون مصر الدولي في دورته 32 من ساحة معبد حتشبسوت غرب الأقصر
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
شهد الدكتور هشام أبو زيد، نائب محافظ الأقصر، اليوم الجمعة، فعاليات انطلاق ماراثون مصر الدولي من ساحة معبد حتشبسوت بالبر الغربي بالأقصر، الدورة رقم 32، والمقامة تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والمهندس عبد المطلب عمارة، محافظ الأقصر، وذلك بحضور اللواء جاسر رياض مؤسس ماراثون مصر الدولي، والنوبي محمد حجاجي نائب رئيس مركز القرنة.
ويعد ماراثون مصر الدولي، هو أقدم ماراثون في قارة أفريقيا والشرق الأوسط، ويشارك فيه العديد من المتسابقين من الدول العربية والأجنبية.
جرى التسابق حول المعالم الأثرية في البر الغربي، حيث بدأ الماراثون من أمام معبد حتشبسوت، مرورًا بمعبد هابو، حتى تمثالي ممنون، ثم يتجه إلى طريق وادي الملوك، مروراً بمعبد سيتي الأول، حتى العودة مرة أخرى إلى معبد حتشبسوت في نهاية الماراثون.
ويشارك في فعاليات الماراثون 430 متسابق من ٤٥ جنسية مختلفة يمثلون دول عربية وأوروبية.
وأوضح نائب محافظ الأقصر أن ماراثون مصر الدولي يعد من أهم الأحداث المدرجة في الأجندة السنوية للسياحة المصرية في الأقصر، حيث يعد دعاية سياحية قوية لمحافظة الأقصر، كما يحظى برعاية مشتركة من وزارتي الشباب والرياضة، ووزارة السياحة والاثار، والهيئة المصرية لتنشيط السياحة ومحافظة الأقصر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معبد هابو معبد حتشبسوت ماراثون مصر الدولي بالأقصر معبد سيتي الأول ماراثون مصر الدولی معبد حتشبسوت
إقرأ أيضاً:
انطلاق مبادرة تعال نكمل دراستنا في دمياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأست الدكتورة شيماء الصديق نائب محافظ دمياط اجتماعًا لاطلاق مبادرة " تعالى نكمل دراستنا " بهدف مجابهة التسرب من التعليم واعداد مجتمع متعلم ومتطور بناءًا على توجيهات الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط، حيث عقدت المهندسة شيماء الصديق، نائب محافظ دمياط، اجتماعًا موسعًا اليوم لمناقشة محاور المبادرة التى أعلنت عن إنطلاقها اليوم " تعالى نكمل دراستنا ".
أكدت "نائب المحافظ" خلال الاجتماع أن المبادرةتهدف إلى مجابهة مشكلة التسرب من التعليم والانقطاع عن الدراسة واعداد مجتمع متعلم ومتطور ، وضرورة وضع حلول مبتكرة وفعالة للحد من التسرب من التعليم، نظرًا لما تشكله من تهديد على المجتمع، وشددت على ضرورة الاهتمام بالطلاب الأكثر عرضة للتسرب، وتقديم الدعم اللازم لهم لمواصلة تعليمهم.
ناقش الاجتماع عدة محاور رئيسية، منها "حجم المشكلة وأسبابه، كما تم استعراض احصائيات حديثة لعدد الطلاب المتسربين من التعليم في مختلف المراحل الدراسية، وتحليل الأسباب الكامنة وراء هذه الظاهرة، مثل المشاكل الاقتصادية والاجتماعية، وضعف التحصيل الدراسي، والظروف الأسرية.
كما تم استعراض الجهود التي تبذلها الجهات المعنية للحد من هذه الظاهرة، مثل توفير برامج دعم تعليمي للطلاب المتعثرين، وتفعيل دور الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في المدارس، وتنظيم حملات توعية بأهمية التعليم.
فيما تم تبادل الآراء والمقترحات بين الحضور حول أفضل السبل لمواجهة هذه المشكلة، ووضع خطة عمل متكاملة تتضمن إجراءات وقائية وعلاجية.
وكلفت " نائب المحافظ " المختصين بإعداد جدول زمني للانتهاء من حصر جميع إعداد المتسربين والعمل على الحاقهم بالدراسة مرة أخرى