ياسمين علي تشارك علي الحجار حفله أمس بمسرح دار أوبرا جامعة مصر
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
حلت المطربة ياسمين علي ضيفه في حفل روائع علي الحجار أمس بمسرح دار أوبرا جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بقيادة المايسترو هاني حسن، وقد شهد الحفل حضور جماهيري كبير.
ياسمين علي وعلي الحجار ياسمين علي من حفل علي الحجار
وشاركت ياسمين علي الغناء مع الفنان الكبير علي الحجار بثلاث أغنيات علي طريقة الديو، حيث غنت معه أغنية «زي الهوا وتتر ختام المال والبنون وأغنية بنت وولد».
آخر أعمال ياسمين علي
والجدير بالذكر أن آخر أعمال المطربة ياسمين علي هي أغنية «زي الموج»، وهي من كلمات ياسين جمال، وألحان محمد أنيس، وتوزيع أحمد المغربي، وإنتاج لايف ستايلز ستوديوز.
كلمات أغنية "زي الموج"
زمان قالوها لو مهموم
تبص للبحر والنجوم
ما يعرفوش ان كلامه
هو اللي بيعدلي اليوم
زمان قالوها لو مهموم
تبص للبحر والنجوم
ما يعرفوش ان كلامه
هو اللي بيعدلي اليوم
زي الموج في سحره تروحله
تفضفضله تحس ب أمان
ترتاح مهما تكون تعبان
أنا لما ب شوفه بفرح
و السعاده عليا تبان
زي الموج في سحره تروحله
تفضفضله تحس ب أمان
ترتاح مهما تكون تعبان
أنا لما ب شوفه بفرح
و السعاده عليا تبان
أوتار مشاعري ب يلمسها
و كأنه عود ب يعزف عليه
و زيه عمري أنا م ها لاقي
و فين وفين ده لما تلاقيه
م البصه يفهم عايز أقول أيه
من غير لا شرح ولا تلميحات
أنا ببقي وياه علي راحتي
نعيد نزيد سوا ب الساعات
زي الموج في سحره تروحله
تفضفضله تحس ب أمان
ترتاح مهما تكون تعبان
أنا لما ب شوفه بفرح
و السعاده عليا تبان
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطربة ياسمين علي على الحجار أغنية زي الموج یاسمین علی علی الحجار
إقرأ أيضاً:
غياب المرافق الحيوية بمسرح الهواء الطلق بالمحاميد محل عدة تساؤلات
بقلم: زكرياء عبد الله
يُعتبر مسرح الهواء الطلق بالمحاميد واحدًا من أبرز الأماكن الثقافية التي تقدم للزوار تجربة ترفيهية وفنية مميزة. ومع ذلك، أصبح هذا المسرح يشكل مصدر إزعاج للكثيرين بسبب إغلاق أو غياب المرافق الحيوية والضرورية التي تضمن راحة الزوار. ورغم كونه وجهة مفضلة للعديد من الأشخاص الراغبين في الاستمتاع بالعروض المسرحية في الهواء الطلق، فإن هذه التجربة تتحول إلى معاناة للمجتمع المحلي والزوار على حد سواء.
وفي تقرير لمراسل جريدة مملكة بريس الذي قام بمعاينة المكان لمواكبة التظاهرة المقامة مساء اليوم، فوجئ بإغلاق المرافق الأساسية مثل دورات المياه والمرافق الصحية، وهي من الضروريات لأي مكان يستقطب الزوار بشكل منتظم. ونتيجة لذلك، تحولت المنطقة المحيطة بالمسرح، خاصة الحديقة المجاورة، إلى مكان مخصص لقضاء الحاجة، مما ينعكس بصورة سيئة على سمعة المكان.
هذه الأوضاع الكارثية تثير الاستياء وتطرح تساؤلات حول مدى التزام المجلس الجماعي للمنارة، باعتباره الجهة المسؤولة عن إدارة هذا المعلم الثقافي، بتوفير ظروف مناسبة للزوار. ويُعتبر غياب هذه المرافق تراجعًا في توفير أبسط الحقوق التي ينبغي أن يتمتع بها الزوار. فهل سيتحرك مسؤولو مجلس مقاطعة المنارة لتوفير الحلول اللازمة للتعامل مع هذه المشاكل المتزايدة في هذا الفضاء الثقافي؟