سودانايل:
2025-02-11@12:41:24 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [131]

تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [ 1 ]

لعناية درديريكوز :
وأول الآية كفر حين تتحدث قياداتهم العليا عن المراجعات
لاينفكون عن أحاديث إفك الجاه والسلطان وتأكيد ضرورات
تثبيت قواعد فائتات ظلاميتهم وظلوماتهم لمعنى الإنسانوية
وكأننا ياعمرو لا رحنا ولاجينا .

لعناية درديريكوز :
وأول الآية كفر حين تتحدث قياداتهم العليا عن المراجعات
لاينفكون عن أحاديث عودة الجاه والسلطان وتثبيت تصورات
دينهم وتدينهم بفائتات ظلاميتهم وظلوماتهم لمعنى الإنسانوية
وكأننا ياعمرو لا رحنا ولاجينا .



[ لا للجرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [ 2 ]

لعناية درديريكوز :
اول الآية كفر حين ردد مفسراً مع الرجرجة الإنصرافية
"يا الإطاري يا الحرب"مؤكداً تناسي بلاغة اللغة والبيان
ورمى حين رمى بالإفك والبهتان

لعناية درديريكوز :
أول الآية كفر حين ردد مفسراً مع الرجرجة الإنصرافية
متناسياً القول الصريح وبالفصيح في إفطارات رمضان
وجماعته يعلنون خوضهم للحرب ببلاغة اللغة والبيان
ورمى حين رمى بالإفك والبهتان

[ لا للجرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [ 3 ]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 9 / يناير / 2019م .

تسقط بس :
يظنون أن السودان يضم اﻷغبياء ووحدهم هم اﻷذكياء..!!
تسقط بس :
لوقف الثورة الحل إنتخابات 2020 المخجوجة ياللغباء..!!
تسقط بس :
تعيين تسعة أعضاء يمثلون مفوضية إنتخاباتهم الرعناء..!!
تسقط بس :
يظنون أن السودان يضم اﻷغبياء ووحدهم هم اﻷذكياء..!!
تسقط بس :
يبحثون مادة تجيز للبشير الحكم مدى الحياة بلا عناء..!!
تسقط بس :
يظنون أن السودان يضم اﻷغبياء ووحدهم هم اﻷذكياء..!!

"تفاءلوا بالثورة"...."تنتصر"

[ لا للجرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: تسقط بس

إقرأ أيضاً:

التعليم في مواجهة الأزمات.. هل يمكن أن يكون مفتاحًا للسلام والاستدامة؟

التعليم ليس مجرد فصول دراسية، بل أمل يعيد بناء المجتمعات ويمنح الأفراد مستقبلا أكثر إشراقا، لكن: هل يستطيع التعليم أن يكون أداة لتحقيق السلام والاستدامة؟.

سؤال كان محور النقاش في جلسة رعتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم الثقافة "اليونسكو"، عُقدت بـ "مهرجان كوكب التعليم"، الذي استضافته واشنطن، بالنظر إلى أن 251 مليون طفل حول العالم لا يزالون محرومين من حقهم في التعلم، ما يعزز الفجوات الاجتماعية والاقتصادية، ويترك مستقبلا غامضا للأجيال القادمة.

وفي الفعاليات الدولية التي تناقش مستقبل التعليم، مثل مهرجان كوكب التعلم، يتكرر السؤال نفسه: كيف يمكننا جعل التعليم أكثر شمولا وإنصافا؟

وفقًا لياسمين شريف، المديرة التنفيذية لصندوق "التعليم لا ينتظر"، فإن التعليم الجيد لا يقتصر على الكتب المدرسية والمناهج التقليدية، بل يجب أن يتضمن قيم حقوق الإنسان، العدالة، وسيادة القانون.

وتؤكد شريف أن غياب هذه القيم يجعل التعليم ناقصًا وغير قادر على تحقيق الإدماج الاجتماعي والسلام العالمي، لكن في المقابل، تواجه العديد من الدول تحديات هائلة، أبرزها، النزاعات المسلحة التي تدمر المدارس وتحرم الأطفال من فرص التعلم، الفجوة الرقمية التي تجعل الوصول إلى التعليم التكنولوجي حكرا على دول بعينها، التغير المناخي، حيث تزداد الكوارث الطبيعية التي تعطل الأنظمة التعليمية وتجبر المجتمعات على الهجرة.

وفي هذا الصدد يجب القول إن تجارب عديدة أثبتت أن التعليم ليس مجرد استثمار في المعرفة، بل هو أداة لمواجهة الأزمات، ففي المناطق التي دمرتها الحروب، لعبت برامج التعليم في حالات الطوارئ دورا مهما في إعادة بناء المجتمعات ومساعدة الأطفال على تجاوز صدمات النزاع، حسب اليونسكو.

كما أن بعض المبادرات، مثل برنامج "كل الفتيات يبرمجن" الذي أطلقته آية معلم، تسعى لتمكين الفتيات في المجتمعات الهشة من تعلم مهارات تكنولوجية تفتح لهن أبواب المستقبل، كما قالت معلم في تلك الجلسة.

يُنظر إلى التعليم الرقمي على أنه المستقبل، لكن ما لم يتم ضمان وصوله العادل للجميع، فقد يتحول إلى أداة جديدة لتوسيع الفجوات بين الطبقات الاجتماعية.

وتؤكد معلم أن التكنولوجيا يجب أن تكمل التعليم التقليدي بدلا من أن تكون بديلا عنه، مشيرة إلى أن خصخصة التعليم الرقمي قد تؤدي إلى حرمان الفئات الأضعف من فرص التعلم المتكافئة، ولا يمكن الحديث عن التعليم دون ربطه بالاستدامة، حسب إلين ديكسون، الناشطة في مجال التعليم.

وقالت ديكسون إن المناهج الدراسية يجب أن تتضمن مهارات الذكاء الاصطناعي، والتوعية البيئية، وتعزيز روح الابتكار، لأن العالم يواجه تحديات تتطلب عقليات جديدة قادرة على التفكير النقدي والابداع.

وأشارت إلى أن هناك فجوة كبيرة بين الطموحات والواقع، إذ لا تزال الميزانيات المخصصة للتعليم غير كافية في كثير من الدول النامية، ما يجعل تحقيق التعليم الشامل والمستدام تحديا يحتاج إلى إرادة سياسية واستثمارات حقيقية.

مقالات مشابهة

  • أسوأ عاصفة شتوية.. تحذيرات من جارنيت | ماذا سيحدث؟
  • العشائرُ والدولة عهدُ الدم والوطن
  • التعليم في مواجهة الأزمات.. هل يمكن أن يكون مفتاحًا للسلام والاستدامة؟
  • بن زير: أعضاء اللجنة الاستشارية قامات قانونية متميزة
  • ورقلة: حجز 75 ألف كبسولة من المؤثرات العقلية وتوقيف شخصين أحدهما مغربي
  • مأرب في عين العاصفة... هل يدق الحوثيون طبول الحرب مجددا؟ وماهو أخطر ما يقلقهم اليوم ...تحركات خطيرة ومريبة
  • المالطي: الحل الأمثل لليبيا هو تعزيز التوافق بين مجلسي النواب والدولة
  • العرفي: اللجنة الاستشارية لا تقصي مجلس النواب والدولة
  • بين الضغوط والعقوبات.. هل ينجح العراق في النجاة من العاصفة؟
  • نواف سلام: الحكومة الجديدة تسعى لإعادة الثقة بين اللبنانيين والدولة