وزير خارجية إيطاليا يصل العاصمة السورية دمشق
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
وصل وزير الخارجية الايطالي أنتونيو تاياني العاصمة السورية دمشق ليصبح ثالث وزير أوروبي يزور سوريا بعد سقوط النظام السابق.
وكان تاياني قد قال في تصريحات له "سأتوجه الجمعة في مهمة إلى دمشق"، موضحا أنّه سيعلن لهذه المناسبة عن "حزمة أولى من المساعدات للتعاون التنموي" لسوريا، الخارجة من نزاع استمرّ أكثر من 13 عاما.
وأضاف أنّ “إيطاليا تقف إلى جانب الشعب السوري لتعزيز الاستقرار السياسي وضمان حماية حقوق الإنسان”.
وختم تصريحاته قائلة " من الضروري الحفاظ على سلامة الأراضي (السورية) ومنع استغلال أراضيها من قبل المنظمات الإرهابية والجهات المعادية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمشق ايطاليا وزير خارجية ايطاليا المزيد
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية إيران: التفاوض غير المباشر مع واشنطن ممكن
المناطق_متابعات
بعدما وصف المرشد الإيراني، علي خامنئي أمس دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتفاوض بالمخادعة، أطل وزير الخارجية الإيرني عباس عراقجي مكررا موقف بلاده من واشنطن.
واعتبر في تصريحات صحفية اليوم الخميس أن التفاوض غير المباشر مع واشنطن ممكن، إلا ا،ه رأى أن الأهم من ذلك، توفر الإرادة للتفاوض والتوصل لاتفاق عادل في ظروف متكافئة وفقا لـ “العربية”.
أخبار قد تهمك وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية إيران 7 ديسمبر 2024 - 7:59 مساءً وزير خارجية إيران: سأجري مشاورات مع الأمير فيصل بن فرحان خلال يومين 2 أبريل 2023 - 12:15 مساءًكما أضاف أن على واشنطن رفع العقوبات، قائلا “لن ندخل بمفاوضات مباشرة إلا من موقع متكافئ دون ضغوط وتهديدات”
وشدد على ضرورة إثبات أن سياسة الضغوط القصوى ليست فعالة
“الترويكا الأروبية”إلى ذلك، كشف أن بلاده تواصل المفاوضات غير المباشرة مع الترويكا الأوروبية، مردفا أن قنوات الاتصال مع الأوروبيين لا تزال قائمة
كما أوضح أن طهران تتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مؤكدا وجود مقترح لحل القضايا العالقة
وكان خامنئي اعتبر في تصريحات أمس أن المفاوضات مع الحكومة الأميركية الحالية “لن تؤدي إلى رفع العقوبات عن إيران”.
كما رأى أن “التفاوض لن يحل أي مشكلة، ولن يفك أي عقدة”، وفق تعبيره.
أتى ذلك، ردا علة إعلان ترامب قبل أيام أنه وجه رسالة إلى طهران من أجل التفاوق على اتفاق نووي جديد، ملوحاً في الوقت عينه بالمواجهة العسكرية.
فيما كشف وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن وقف أنشطة الفصائل التابعة لطهران هو أحد المطالب التي تطرحها واشنطن في إطار جهودها لإبرام اتفاق نووي جديد، مؤكداً تواصل بلاده مع الاتحاد الأوروبي بشأن إعادة إحياء هذا الاتفاق.
يذكر أن ترامب كان انسحب عام 2028، خلال ولايته الأولى من الاتفاق النووي الذي أبرم بين طهران والغرب عام 2015، وأعاد فرض سياسة الضغط القصوى.
فيما عمدت إيران إلى رفع معدلات تخصيبها لليورانيوم بما يقربها من انتاج سلاح نووي، وفق ما أكدت أكثر من مرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.