اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الكيني
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
أجرى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اتصالاً هاتفيًا يوم الخميس ٩ يناير ٢٠٢٥ مع السيد "موساليا مودافادي" رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المُغتربين الكيني، في إطار دعم العلاقات الثنائية بين جمهورية مصر العربية وجمهورية كينيا.
ناقش الوزيران سبل تعزيز العلاقات بين البلدين على كافة المستويات، في ضوء العلاقات التاريخية التي تجمع بين مصر وكينيا والتقدير المتبادل بين قيادتي البلدين والحرص على تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين.
وأكد الوزير عبد العاطي خلال الاتصال على أهمية العلاقات المصرية-الكينية، مشددًا على التزام مصر بدعم كينيا في مساعيها لتحقيق الاستقرار والتنمية والازدهار. كما أشار إلى أهمية تطوير الشراكة الاقتصادية والاستثمارية بين مصر وكينيا والعمل على زيادة حجم التجارة البينية، مؤكداً على أهمية تعزيز وترفيع مُستوى العلاقات الثنائية مع كينيا بما يتوائم مع اهمية الدولتين على الساحة الإفريقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: د بدر عبد العاطي الخارجية الم غتربين الوزراء العلاقات
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والمغتربين يبحث هاتفياً مع نظيريه الأذربيجاني والسعـودي سبل تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التنسيق المشترك
دمشق-سانا
أجرى وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية السيد أسعد الشيباني، اتصالين هاتفيين مع كل من وزير خارجية جمهورية أذربيجان السيد جيحون بيراموف، ووزير خارجية المملكة العربية السعودية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، جرى خلالهما بحث سبل تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التنسيق المشترك في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكد السيد الشيباني ونظيره الأذربيجاني خلال الاتصال، على أهمية دعم الحكومة السورية في جهودها الرامية إلى تحقيق الاستقرار في مجال الطاقة وإعادة الإعمار، إلى جانب توسيع آفاق التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية، كما تم التأكيد على ضرورة تفعيل قنوات التواصل بين المؤسسات الرسمية وتبادل الزيارات على مختلف المستويات.
وفي الاتصال مع وزير الخارجية السعودي، جرى استعراض العلاقات السورية- السعودية والخطوات العملية نحو توطيدها، بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، وأكد الجانبان على أهمية استمرار التنسيق وفتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات متعددة، أبرزها: الطاقة والوساطات الدولية في إرساء الاستقرار والأمن.
تأتي هذه الاتصالات في إطار سياسة الانفتاح الدبلوماسي التي تنتهجها الحكومة السورية، والحرص على تعزيز الشراكات الإقليمية بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية في المنطقة.
تابعوا أخبار سانا على