مشاهير فقدوا منازلهم في حرائق لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
وكالات
تعرض العديد من المنازل الفاخرة للدمار بسبب حرائق لوس أنجلوس ،ومن بينها منازل تعود لعدد من المشاهير.
وخسرت المغنية والممثلة الأمريكية ماندي مور، منزلها بالكامل في الحرائق.
واشتهرت مور بدورها في مسلسل “This Is Us”، وشاركت صورا لمنزلها الذي أتى عليه الحريق.
تعرض منزل الممثلة الكوميدية آنا فارس، لأضرار كبيرة.
وفارس هي بطلة فيلم “Scary Movie”، وقد شاركت متابعيها أيضا مشاعر الحزن جراء خسارتها.
مايلز تيلر
وخسر الممثل مايلز تيلر منزله في هذه الكارثة. وهو نجم أفلام مثل “Whiplash” و”Top Gun: Maverick” ، كما أنه من المهتمين بالطبيعة والبيئة.
باريس هيلتون
تعرض القصر الفاخر الخاص بباريس هيلتون، وريثة سلسلة فنادق هيلتون والشخصية الشهيرة في عالم الموضة، للدمار، جراء الحرائق.
ليتون ميستر وآدم برودي
الممثلة ليتون ميستر، المعروفة بدورها في مسلسل “Gossip Girl”، وزوجها الممثل آدم برودي، فقدا منزلهما بالكامل.
بيلي كريستال
وفقد الممثل والكوميدي الشهير بيلي كريستال، منزله في الحريق أيضا.
وكريستال معروف بأدواره في أفلام مثل “When Harry Met Sally” و”City Slickers”.
أخبار ذات علاقة
أنتوني هوبكنز
وممن تدمرت منازلهم جراء الحريق الممثل الأسطوري أنتوني هوبكنز، الحائز على جائزة الأوسكار عن دوره في The Silence of the Lambs.
وتعد خسارة هوبكنز كبيرة إذ فقد مجموعة من اللوحات الفنية الثمينة في الحريق.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-202.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حرائق حرائق لوس أنجلوس مشاهير هوليوود
إقرأ أيضاً:
رحيل الممثل المسرحي والسينمائي ميمون كواكي
رحل الفنان المسرحي والسينمائي ميمون كواكي، مساء الجمعة بوهران، عن عمر ناهز الـ 77 عاماً.
ويعدّ الفقيد في الرابع عشر جويلية 1948 أحد الوجوه الفنية البارزة التي أثرت المشهد الثقافي في الجزائر.
وبدأ كواكي مشواره الفني مطلع ستينيات القرن الماضي، وشارك في عدة أفلام سينمائية منها الفيلم “المفتش الطاهر يسجّل هدفا” (1977).
وكانت له عديد الاطلالات في مسلسلات “وقائع”، “عيني على ولدي”، “414” وغيرها.
وخاض الفقيد غمار الفن الرابع بعد أن التحق بالمعهد الوطني للفنون الدرامية ببرج الكيفان.
وبرزت موهبته بشكل لافت في مسرحية “ميتامورفوز ” للمخرج سعيد بوعبد الله.
ومارس الراحل مهنة التعليم، حيث كان مدرّساً للغة العربية بمتقنة “محمد علال”.
وشغل منصب مدير دار للثقافة والفنون “إبراهيم القاسم زدور” لوهران بين سنتي 2000 و2004.
وظلّ الراحل ميمون كواكي عضواً نشطاً في الجمعية المحلية الاجتماعية “أمل وتضامن”.
نخاف حتى من التنفس.. سكان من مالي يتحدثون عن فاغنر