حرائق لوس أنجلوس المدمرة.. ارتفاع عدد القتلى وخسائر ضخمة
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
ارتفعت حصيلة القتلى جراء حرائق الغابات في منطقة لوس أنجليس الأمريكية إلى 10 أشخاص.
وقال مكتب الطب الشرعي في لوس أنجلوس في تحديث إن عدد القتلى جراء الحرائق الهائلة ارتفع إلى 10.
ويواصل رجال الإطفاء في ولاية كاليفورنيا الجهود للسيطرة على سلسلة من الحرائق الكبيرة في لوس أنجلوس التي خلفت خسائر ضخمة وأتت على ما لا يقل عن 10 آلاف مبنى من الساحل الهادئ إلى باسادينا، وأجبرت الآلاف على الفرار من منازلهم.
وهدأت الرياح العاتية التي كانت تحرك النيران وتؤدي إلى عمليات إخلاء فوضوية إلى حد ما، على الرغم من أن خبراء الأرصاد الجوية حذروا من أن الخطر سيستمر حتى اليوم الجمعة.
ويكافح رجال الإطفاء ضد الحرائق التي انتشرت عبر المنطقة الشاسعة، بما في ذلك حرائق ضخمة في باسيفيك باليساديس وألتادينا التي كانت لا تزال مشتعلة حتى مساء الخميس.
وقال الرئيس الأميركي جو بايدن إن الحرائق التي تجتاح منطقة لوس أنجلوس الكبرى حاليا هي الأكثر دمارا في تاريخ ولاية كاليفورنيا.
وتابع بايدن :"هذه هي أكثر الحرائق تدميرا في تاريخ كاليفورنيا"، مضيفا:"تم إجلاء 360 ألف شخص حتى الآن".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الحرائق كاليفورنيا لوس أنجلوس الحرائق جو بايدن كاليفورنيا حرائق لوس أنجلوس أخبار أميركا قتلى حرائق الحرائق كاليفورنيا لوس أنجلوس الحرائق جو بايدن كاليفورنيا أخبار أميركا لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: عودة أهل غزة إلى بيوتهم المدمرة «يجسد صمودهم»
قال طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، أن الدولة المصرية مستمرة في موقفها الثابت ضد تصفية القضية الفلسطينية، إلى جانب توجيه الأنظار للمجتمع الدولي للاضطلاع بمسؤولياته للوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وذلك وفقًا للمرجعية الدولية.
مشهد عودة الغزاويينوأضاف «البرديسي»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا لايف»، أن مشهد عودة النازحين الفلسطينيين إلى منازلهم التي تهدمت يعد دليلًا على مدى تشبث الفلسطينيون بأرضهم، بالإضافة إلى ثبوت موقف الدولة المصرية تجاه قضية التهجير.
واشنطن فرضت عقوبات على الجنائية الدوليةوعلق على العقوبات التي فرضتها واشنطن على أعضاء المحكمة الجنائية، مؤكدًا أن ذلك سلوك لا يليق بأي دولة حضارية تلتزم بالقانون الدولي والشرعية الدولية وتنفيذ الاتفاقات الدولية، مشيرًا إلى أن إسرائيل ترغب في التبرؤ من أي التزامات قانونية، وتريد الهروب من العدالة الجنائية، موضحًا أن الهروب من الالتزامات الدولية يُعد وصمة عار في تاريخ أي دولة تتنصل منه.