بعد التأجيل .. عمر كمال وحسن شاكوش يطرحان في داهية|فيديو
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
طرح كل من عمر كمال وحسن شاكوش أحدث كليباتهم بعنوان فى داهية، وذلك من خلال موقع الفيدوهات الشهير يوتيوب.
وجاء طرح الأغنية بعد تأجيل لمدة أسبوع كامل بسبب وفاة والدة الفنان أحمد شيبة حيث كتب عمر كمال على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك: احتراما لحالة الحزن اللي عند أخونا الكبير الفنان أحمد شيبة، بسبب وفاة والدته ربنا يرحمها ويغفر لها.
في داهية من كلمات إسلام المصري ومحمد حسني ومن ألحان عمر كمال وناصر بيتس ومن توزيع إسلام ساسو.
عمر كمال
وأثار مطربو المهرجانات عمر كمال ، وحمو بيكا، حالة من الجدل الواسع بعد نشر فيديو عبر حساب حمو بيكا على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام وهما يغيرون فى كلمات اغنية “أنتى معلمة”.
وظهر كل من حمو بيكا وعمر كمال، فى الفيديو وهما يغنينا انتى معلمة ويغيران فى كلمات الأغنية إلى انتى معفنة.
الفيديو الذى نشره حمو بيكا وعمر كمال، اثار جدلا على السوشيال ميديا بعد أن غيرا من كلمات الأغنية والتى حققت مشاهدة عالية منذ طرحها.
احتفل الفنان عمر كمال، بتصدر أحدث أغانية “السخان"، تريند موقع التواصل الاجتماعي للفيديوهات “يوتيوب”.
وكتب عمر كمال عبر حسابه الشخصي انستجرام: “الأغنية والبرومو في التريند الحمد لله”.
ونشر عمر كمال بوستر لأحدث أغانيه “السخان”، عبر حسابه على إنستجرام، وكانت الصدمة هو وجود اسمه قبل اسم عبد الباسط حمودة، رغم فارق التاريخ الكبير بينهما، ما جعل الجمهور ينتقده وتوقعوا أن هناك خلاف بينهما وكتبوا "عض الإيد اللي اتمدتله".
وظهر عمر كمال، فى الكليب بصحبة راقصة وهو ما انتقده البعض، خاصة أن عمر كمال كان قد صرح من قبل بأنه لن يستعين بأي راقصة فى كليباته مرة أخرى بعد كليبه الشهير “ضيعنا”.
وبدأ عمر كمال الترويج للأغنية من خلال صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير إنستجرام، وقام بطرح البوستر الدعائى للأغنية وعلق عليها قائلا: هنرقص مصر كلها.
وكان عمر كمال أحيا مؤخرا حفلا غنائيا داخل أحد أشهر أماكن السهر بدبي وقدم خلال الحفل مجموعة كبيرة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغنية يا بيبي وهي آخر الأغنيات التى طرحها بمشاركة المطربة سارة زكريا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسن شاكوش عمر كمال عمر کمال
إقرأ أيضاً:
10 كلمات طيبات أوصانا النبي بترديدهم.. علي جمعة يكشف عنهم
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن سيدنا النبي ﷺ: يقول «ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب»؛ لأن القلب إذا ما صلح ؛صلح له أن يتقبل واردات الأحوال من الخشوع ، من المعرفة، من أن يفتح الله له شيئًا يفهم به مراد الله من خلقه، ومراد الله من عباده، ومراد الله في عبادته سبحانه وتعالى، «إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله».
وأضاف جمعة، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، ان النبي ﷺ يقول: «إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أجسادكم، وإنما ينظر إلى قلوبكم».
وكما أن الجوارح لها أعمال، فإن القلب له أعمال أيضًا، وطريقنا إلى الله سبحانه وتعالى مبنيٌّ على أمرين هم من واردات الأحوال: التخلية، والتحلية، وينتج منهما أمر ثالث وهو: التجلية.
التخلية: أن تخلي قلبك من كل قبيح، والقبيح عرفه رسول الله ﷺ لنا، وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، جعل منه الكبر، وجعل منه الضغينة، وجعل منه الحسد، وجعل منه الحقد، وجعل منه الأخلاق السيئة، نريد أن نخلي قلوبنا منها، كيف نخلي قلوبنا من هذا؟،هذا يتم بذكر الله {أَلَا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} وذكر الله سبحانه وتعالى علمنا إياه رسول الله ﷺ أنه بعد كل صلاة وفي دبر كل صلاة نسبح ثلاثًا وثلاثين، ونحمد ثلاثًا وثلاثين، ونكبر ثلاثًا وثلاثين.
علمنا رسول الله ﷺ ما قال عنه العلماء بالكلمات العشر الطيبات: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، -ويسمون بالباقيات الصالحات؛ لأنها تبقى بعد الإنسان وبعد موته في قبره-، وعلمنا الاستغفار، وعلمنا لا حول ولا قوة إلا بالله، وعلمنا توكلت على الله، وإنا لله وإنا إليه راجعون، وعلمنا الصلاة عليه ﷺ.
التقوى هي هدف وغاية أحكام الإسلام
كما قال علي جمعة : إذا ما تدبرنا الآيات المحكمات في كتاب الله تعالى, نجد أن التقوى هي هدف وغاية أحكام الإسلام, ففي العبادة عموما يقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) [البقرة:21]، وبشيء من التفصيل يقول سبحانه عن فريضة الصيام: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) [البقرة:183]، وفي شعيرة الحج يقول جل وعلا: (الحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الأَلْبَابِ) [البقرة:197]، وفي المعاملات بين الله تعالى حكمته في الأمر بالقصاص فقال: (وَلَكُمْ فِي القِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) [البقرة:179]، ولماذا أمر عباده باتباع الصراط المستقيم والبعد عن الطرق الأخرى قال عز وجل: (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) [الأنعام:153]، وجاء الأمر النبوي بعموم التقوى في الزمان والمكان والحال فقال: (اتق الله حيثما كنت, وأتبع السيئة الحسنة تمحها, وخالق الناس بخلق حسن) [أخرجه الترمذي] فإذا تحقق المرء بالتقوى في شئونه كلها نال ثمرتها العظيمة التي تضمن له السعادة في الدنيا والنجاة والفوز في الآخرة, ومن هذه الثمرات المباركة:
1- حصول محبة الله تعالى, قال تعالى: (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ المُتَّقِينَ) [التوبة:4].
2- نزول رحمة الله تعالى في الدنيا والآخرة, قال تعالى: (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ) [الأعراف:156]، وقال: (وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) [الأنعام:155].
3- الدخول في معية الله ونصره, قال سبحانه: (إِنَّ اللهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ) [النحل:128]، وقال: (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ المُتَّقِينَ) [التوبة:36].
4- حصول الأمن من الخوف والحزن, قال تعالى: (فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) [الأعراف:35]، وقال: (وَيُنَجِّي اللهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) [الزُّمر:61].