زوجة تطالب بمتجمد نفقة 650 ألف جنيه.. التفاصيل
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
"بعد 8 سنوات زواج تخلي عني زوجي، واكتشفت زواجه وعندما واجهته صارحني بعدم حبه لي وزواجه مني بالإكراه تلبية لرغبة والدته، لأعيش في جحيم منذ تلك اللحظة".. كلمات جاءت على لسان أحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، في دعوي متجمد نفقة عن 9 أشهر، ودعوي طلاق للضرر.
وتابعت الزوجة التي طالبت بمتجمد نفقة بـ 650 ألف جنيه:" زوجي دمر حياتي وتخلي عني، وباع عشرتنا، وتنصل من مسئولية طفليه ورفض رؤيتهم، وعاش حياته وتزوج باخري، وتركني معلقة، ورفضه الإنفاق علي رغم يسار حالته المادية وفقاً للتقارير والمستندات وتحريات الدخل، ليختفي وينتقل برفقة زوجته إلي محافظة أخري ويتركني علي ذمته، وعندما حاولت الحصول على الطلاق منه رفض رغم أنه لا ينفق عليهم".
وأشارت الزوجة:" عائلة زوجي اقتحموا منزل الزوجية، وأستولوا علي كل محتوياته من منقولات ومصوغاتي ومتعلقاتي الخاصة، وطردوني برفقة الأطفال الصغار، وواصلوا تهديدي، وحاولوا إجباري على توقيع تنازل عن حقوقى".
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوم، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة دعوي طلاق للضرر نفقة عدة ومتعة أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الخلع توجه إنذارا على يد محضر لزوجها بواحد جنيه مقدم الصداق
شهدت محكمة الأسرة بالقاهرة واقعة غريبة، حيث قامت ربة منزل ترغب في خلع زوجها بتقديم صورة للمحكمة تحمل إنذارا على يد محضر موجه لزوجها بعرض مقدم الصداق الثابت بوثيقة الزواج وقيمته واحد جنيه، وأثبتت المحكمة هذا المستند بالجلسة.
وأقامت ربة منزل دعوى خلع ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بالقاهرة بعد أن رزقت بطفلة لسبب غريب.
وجاء بأوراق الدعوى أن المدعية عقدت لواء الخصومة فيها بموجب صحيفة موقعة من محامٍ أودعت قلم الكتاب وأعلنت قانونا للمدعى عليه طلبت فى ختامها الحكم بتطليق زوجته خلعا طلقة بائنة مع إلزامه بعدم التعرض لها وإلزامه بالمصاريف ومقابل أتعاب المحاماة.
وأضافت الأوراق أن المدعية هى زوجة المدعى عليه بصحيح العقد الشرعى ودخل بها وعاشرها معاشرة الأزواج ولا تزال فى عصمته وطاعته، ورزق منها بطفلة، إلا أن المدعية قد بغضت الحياة مع زوجها وأنها تخشى ألا تقيم حدود الله بسبب هذا البغض، ما دعاها لإقامة هذه الدعوى للقضاء لها بما سلف من طلبات.
وقد تقدمت المدعية إلى مكتب تسوية المنازعات، إلا أن جهود المكتب لم تسفر عن شيء، الأمر الذى حدا بها لرفع دعواها الراهنة بغية الحكم بطلباتها سالفة الذكر
وقدمت سندا لدعواها صورة ضوئية من وثيقة عقد زواج المدعي عليه بالمدعية وصورة ضوئية من قيد ميلاد الطفلة الصغيرة.