#سواليف
#حظرت #الكونغو يوم الخميس #شبكة_الجزيرة_الإخبارية الفضائية القطرية لإجرائها مقابلة مع زعيم “حركة 23 مارس” (إم 23) المتمردة العنيفة التي استولت على أراض بشرق البلاد في الأيام الأخيرة.
ووفقا للمتحدث باسم حكومة الكونغو باتريك مويايا، ألغت السلطات أوراق الاعتماد الصحفية للقناة القطرية في الكونغو.
وأفاد المتحدث باتريك مويايا بأن الشبكة القطرية أجرت مقابلة مع رئيس “منظمة إرهابية دون اعتماد مناسب”.
مقالات ذات صلةولم يصدر تعليق فوري من قناة الجزيرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حظرت الكونغو
إقرأ أيضاً:
رويترز: مفاوضون من الكونغو الديمقراطية ومتمردي إم 23 يصلون إلى الدوحة
قالت 4 مصادر لرويترز اليوم الخميس إن مسؤولين من جمهورية الكونغو الديمقراطية ومفاوضين من حركة "إم 23" المتمردة وصلوا إلى الدوحة لإجراء محادثات بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار وإنهاء القتال المستمر منذ شهور.
وأكد أعضاء الوفدين وجودهم في العاصمة القطرية، وقالوا إن اجتماعا مباشرا عقد بينهما أمس الأربعاء، لكنهم ما زالوا يناقشون إطار المحادثات. وتأتي جلسة المحادثات امتدادا للوساطة القطرية التي انطلقت في 18 مارس/آذار الماضي في الدوحة من خلال القمة المفاجئة التي جمعت بين رئيسي الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي ورواندا بول كاغامي بحضور أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
وكان هذا أول لقاء بين الرئيسين منذ أن شنت الحركة هجومها في يناير/كانون الثاني الماضي. وتعد مساعي إجراء محادثات سلام، التي تلت اللقاء، أحدث الجهود الرامية إلى إنهاء الصراع المستمر منذ سنوات.
ويأمل كثير من المراقبين والمجتمع الدولي أن تنجح الوساطة القطرية في وضع حد للنزاع المسلح الذي بات يهدد باندلاع حرب إقليمية في منطقة تشهد كثيرا من التوترات والمشاكل.
وقال مصدر من المتمردين اليوم إن "كينشاسا أرسلت مندوبين غير مؤهلين وليست لديهم القدرة على التفاوض"، بينما قال مصدر من حكومة الكونغو الديمقراطية إن أي حل للصراع سيستغرق بضعة أشهر.
إعلانولطالما طلبت حركة "إم-23" إجراء مفاوضات مباشرة مع كينشاسا، لكن رئيس الكونغو الديمقراطية يرفض ذلك ويقول إن الحركة ليست سوى وكيل لرواندا.
ووافقت حكومة الكونغو الديمقراطية على إجراء محادثات مباشرة في أنغولا الشهر الماضي، لكن الحركة انسحبت قبل موعد بدئها بيوم، مبررة ذلك بالعقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على الحركة ومسؤولين من رواندا.
ومنذ يناير/كانون الثاني الماضي سيطر متمردو "إم 23" على مدينتي غوما وبوكافاو في شرق الكونغو الديمقراطية؛ بعد قتال عنيف مع القوات الحكومية ذهب ضحيته آلاف القتلى وأجبر مئات الآلاف من السكان على ترك منازلهم.