منى فاروق تحذر متابعيها من الحسابات المزيفة التي تحمل اسمها
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
القاهرة
حذرت الممثلة المصرية منى فاروق الأشخاص الذين يحاولون إنشاء حسابات مزيفة باسمها والترويج لأخبار كاذبة.
ونشرت منى فاروق فيديو توضيحي عبر حسابها بموقع إنستجرام، توضح فيه حساباتها الحقيقية الموثقة، مؤكدة أنها ليس لها علاقة بأي حسابات أخرى.
وقالت منى فاروق: “للتوضيح والتوعية، أنا ما عنديش غير الأكونتات دي فقط وأتمنى تكون الرسالة وصلت.
وتابعت: “أنا عندي مستشار قانوني يخصني ومخصوص عن الكلام دا ومش هسمح لحد يسيء ليا أو يجيب سيرتي”.
وأكدت منى أنها ستغيب في الفترة القادمة عن وسائل التواصل الاجتماعي والبث المباشر على تيك توك حتى تستعيد صحتها بشكل كامل، وأيضًا بسبب انشغالها في أعمالها الجديدة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مصر ممثلة مني فاروق منى فاروق
إقرأ أيضاً:
العزاوي: السوداني أكد من طهران أن العراق لن يكون ساحة لتصفية الحسابات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور رائد العزاوي، مدير مركز الأمصار للدراسات السياسية والاقتصادية وأستاذ العلاقات الدولية، أن زيارة السيد محمد شياع السوداني رئيس الوزراء العراقي تأتي في وقت مهم جدّا وحساس للغاية، خاصة في ظل الأوضاع الإقليمية المتوترة على جميع الأصعدة.
وأوضح “العزاوي”، خلال لقائه التليفزيوني على شاشة العربية، أن الحال في المنطقة تحول وتغير والمنطقة أكملها تمر بتغيير كبير، ولذلك السيد السوداني من طهران حاول إيصال رسالة واضحة للقيادة الإيرانية عن طبيعة الأوضاع وضرورة استيعاب ما يحدث في العالم من حول إيران حتى يتداركوا الأمر سريعًا.
وأضاف العزاوي في رده على سؤال الإعلامية رشا نبيل، أن إيران تخشى تعرضها لضربات أمريكية جديدة خاصة بعد الضربات الإسرائيلية الماضية والتي أثرت بشكل كبير على مناطق حساسة في قلب إيران، مشيرًا إلى أن السيد السوداني أراد في زيارته أن يؤكد على أن العراق لن يسمح بأن يكون بوابة لتصفية الحسابات من خلاله.
وتابع:"إيران تخشى انهيار الخندق العميق جدًا والورقة الضاغطة على الغرب بقوة وهي العراق"، مشيرًا إلى أن إيران ترى من خلال المرشد الإيراني أن بقاء أذراعها في العراق وسوريا ولبنان خطوة أساسية في تثبيت نفوذيها.
وأشار إلى أن الرئيس الإيراني ووزير الخارجية لهما رؤية مختلفة عن المرشد الأعلى السيد علي الخامنئي والذين هدفهم الأساسي هو الإنحناء لهذه العاصفة وعدم إعطاء فرصة للولايات المتحدة الأمريكية لتمرير السيناريو الذي بدأ من الفترة الماضية والتي ارتكزت على عمليات الاستهداف للفصائل المسلحة الموالية لايران.