طالب بالأكاديمية العسكرية يروي تجربته في الخارج للرئيس.. والسيسي: يهمنا بناء الإنسان!
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
كشف الطالب مقاتل محمود عبد الرحمن، من مدرسة المشاة، عن التجربة التي عاشها عندما كان مبعوثًا لدولة بريطانيا بالأكاديمية العسكرية الملكية في بريطانيا، لمدة سنة، مؤكدًا أنه وجد تطابقًا بينها وبين الأكاديمية العسكرية المصرية الجديدة، بل تفوقت الأكاديمية المصرية ببرنامج التغذية والرياضة، قائلًا: "برنامج التغذية والرياضة ما شوفتش في بريطانيا".
وأشاد المقاتل، خلال لقاء الرئيس السيسي مع طلاب الأكاديمية العسكرية، فجر اليوم السبت، بنظام التعليم في الأكاديمية العسكرية المصرية الجديدة، حيث توفر كابينة لكل طالب بجهاز كمبيوتر يتوفر عليه كل شيء، وهو نظام ناجح ويوفر مجهود للطالب والضابط، موجهًا الشكر للرئيس السيسي على توفير هذه الإمكانيات.
السيسي: نسعى للاستفادة من التطورورد عليه الرئيس السيسي، مهنئًا بتجربته وعودته بالسلامة، وأكد أننا في مصر نسعى في أي عمل للاستفادة من التجارب الناجحة للآخرين ومستوى التطور الموجود عندهم، وتطبيقها.
السيسي: تطوير بنية النقل وجودة وسائل المواصلات كلف الدولة 2 تريليون جنيه الرئيس السيسي: ترسيخ الأدب والقيم يأتي بالمعايشة (فيديو) يبقى الإنسان!وأضاف الرئيس: "يبقى شيء.. عملنا المطلوب كبينة وفصول وعنابر، وكل المتطلبات التي تشهل عملية التعليمية، ويتبقى الإنسان"، مؤكدًا أنه لا معنى "لو كل اتعمل وما اهتميناش بالإنسان وعاملناه كويس وعلمناه كويس، وقبل كل ده اختارناه كويس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بريطانيا الأکادیمیة العسکریة
إقرأ أيضاً:
الرئيس سليمان: لا بد من تسليم السلاح للجيش ومن فتح المواقع العسكرية
قال الرئيس العماد ميشال سليمان في تصريح "عقدان على جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، استشهادٌ أدى إلى انسحاب الجيش السوري من لبنان. واليوم، في الذكرى العشرين لشهيد الوطن، نأمَل أن يكتمل انسحاب اسرائيل من الجنوب فيترافق مع انسحاب بعض اللبنانيين والمقيمين والمستشارين الغرباء من العمل العسكري ومن التنظيمات المسلحة، كلّ ذلك لصالح الدولة".
وتابع: "لا بدّ من تسليم السلاح للجيش اللبناني ومن فتح المواقع العسكرية والمربّعات الأمنية لهذا الجيش وحده، إن في جنوب الليطاني أو في شماله و طبعًا داخل المخيمات الفلسطينية وخارجها ولا بدّ أيضًا من عودة النازحين السوريين الى ديارهم، كما والغاء المحلس الاعلى اللبناني السوري واعادة النظر بمضمون الاتفاقات الاخرى بما يحفظ المصلحة اللينانية وفقاً لاتفاق الطائف".
وختم: "هكذا فقط تكون دماء شهداء الأرز وكلّ شهداء لبنان قد أزهرت وطناً اشتاق اليه اللبنانيون،يبدأ بفتح شارع المصارف ووسط العاصمة وكلّ الشوارع والساحات ولا ينتهي إلا بعودة سيادة الدولة ومؤسساتها على كافة أراضي الوطن ومياهه وسمائه".