3 مهندسين يفتتحون فود تراك ويزينون مشروباتهم بطابع هندسي فريد.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
خاص
حقق ثلاثة شبان حلمهم بعد إنهاء دراستهم بالهندسة فقاموا بافتتاح عربة لبيع الطعام والمشروبات “فود تراك” بتصميم هندسي متكامل، وأطلقوا على مشروعهم اسم “المهندسين”.
وبات هؤلاء الشباب حديث مواقع التواصل الاجتماعي بخفة ظلهم ونشاطهم ، خاصة من نشرهم مقاطع فيديو حققت ملايين المشاهدات، وجعلت الإقبال على مطعمهم من كل مكان.
ويقول أحد الشباب: “إحنا 3 أخوات ، أنا مازلت أدرس هندسة وأخوتى تخرجوا، كنا نطفش بالليل، ونفكر في مشروعنا الخيالي، وخلطتنا السرية ” ليمون بالنعناع”، وقررنا نفتح تراك شو نسميه “المهندسين”، احنا ال 3 مهندسين”.
وتابع: “الحمدلله تيسرت الأمور وطلعنا الهوت شوكلت، والناس عجبهم المحتوى الذى ننشره علي مواقع التواصل”.
ويقدم الشباب مشروباتهم البسيطة هوت شوكلت وشاي لكن ما يميز المشروبات إضافتهم للمستهم الخاصة وهي كوكيز علي هيئة مهندس.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-191.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مطعم مهندسين مواقع التواصل الاجتماعي هندسة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل واقعة الاعتداء الجنسي على طفل داخل إحدى المدارس المصرية
خاص
أثارت واقعة اعتداء على طفل يبلغ من العمر ست سنوات داخل مدرسة مصرية حالة من الجدل الواسع والتعاطف، بعد إعادة تداول تفاصيلها عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، فإن الواقعة اكتشفتها والدة الطفل قبل عام، لتقدم بلاغًا يفيد تعرض نجلها للاعتداء الجنسي من قبل أحد العاملين في المدرسة، من خلال استدراجه إلى مكان معزول داخل محيط المدرسة.
وقال والد الطفل في تصريحات لوسائل الإعلام، إن الأسرة رفضت جميع محاولات التسوية الودية، موضحًا أن من بين العروض التي قُدمت لهم كان عرضًا بتقديم وزن الطفل ذهبًا مقابل التنازل عن القضية، إلا أنهم تمسكوا بسير القضية قانونيًا حتى صدور الحكم.
وأكد أن الطفل لم يعد إلى المدرسة منذ بداية العام الجاري، وأن الأسرة تحرص على دعمه نفسيًا إلى حين انتهاء الإجراءات القضائية، داعيًا إلى عدم استغلال الواقعة أو المتاجرة بها إعلاميًا أو على مواقع التواصل.
وكانت محكمة جنايات دمنهور حددت غدًا الأربعاء موعدًا لعقد أولى جلسات المحاكمة، للنظر في الاتهامات المنسوبة إلى المتهم، بناءً على التحقيقات الرسمية وأقوال الأسرة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا