موعد حفل ويجز مع الصواريخ فى لندن
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
يحيي مطرب الراب ويجز حفلًا غنائيًا جديدًا في لندن، وذلك في 5 أكتوبر المقبل، ومن المقرر أن يقدم ويجز مجموعة من أغانيه التي يحبها جمهوره.
ويشارك ويجز فى الحفل فرقة الصواريخ، وكتب ويجز عبر حسابه على إنستجرام، قائلًا: "أراكم في لندن".
ومن المقرر ان يسافر ويجز الفترة المقبلة إلى عدد من دول أوروبا لإحياء عدد من الحفلات، والتي ستكون بدايتها في هيوستن، بالتحديد يوم 4 نوفمبر، ومن ثم لوس أنجلوس لإقامة حفل في السادس من شهر نوفمبر، وبروكسل يوم 27 نوفمبر المقبل، وبرلين يوم 1 أكتوبر، وباريس يوم 4 أكتوبر المقبل، ولندن يوم 5 أكتوبرو وأيضا دول شمال أمريكا، منها: تورنتو يوم 25 أكتوبر، نيويورك يوم 29 أكتوبر، واشنطن يوم 31 أكتوبر.
وكان طرح ويجز أغنيته الجديدة "الدنيا إيه"، وذلك من خلال صفحته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
أغنية "الدنيا إيه" من كلمات وألحان ويجز، وهي أغنية تنتمى لنوعية أغاني الراب التى اشتهر بها ويجز، منذ دخوله الوسط الفني.
وقدّم مطرب الراب ويجز هذه الأغنية للمرة الأولى فى حفلته التي كانت في التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة.
ودائمًا ما يضع مطرب الراب ويجز شروطًا لحضور حفله، وهو يمازح الجمهور بهذه الشروط، وهي "إن شاء الله الناس كلها تيجي ما عدا أي حد مش سالك.. متجيش.. مش ناقصاك.. إن شاء الله تتبسطوا علشان دي حفلة من بتوع زمان كده".
وكان أوضح الفنان ويجز خلال تصريحات له، عن أحاديث الجمهور ورد فعلهم على الأغاني التي يطرحها، ويقين الكثيرين بأن هذة الأغاني رسالة أو يوجهها لشخص ما.
ويجز ويجز "جميع الأغاني لم توجه لأي شخص"وكشف ويجز أنه لا يقصد أي شخص في أي أغنية طرحها قائلا: "جميع الأغاني لم توجه لأي شخص".
ويجز وأنغام ويجز عن أنغام "أتمنى اعمل معاها دويتو"وأشار ويجز أنه كان يفكر في تقديم دويتو مع الفنانة أنغام، ولكنه لم يتمكن من ذلك بسبب انشغالهما بأعمالهما الفنية وجداول أعمالهما الحافلة، مؤكدا أنه يحترمها كثيرا ويعتبرها واحدة من أفضل الفنانات في الوطن العربي مضيفا: "ملكة ومليون في المية، وأتمنى اعمل معاها دويتو ومتحمس أوي واتكلمنا في الفكرة".
ويجز اغنية الدنيا إيهمن ناحية أخرى، يذكر أن ويجز طرح مؤخرا أغنية جديدة على قناته الرسمية بموقع "يوتيوب" بعنوان "الدنيا إيه" وهي من كلماته.
ويجزعلى جانب آخر، أعلن ويجز تفاصيل الجولة العالمية التي سيجريها في 2023، ومن المقرر أن يحيي ويجز حفلا في بروكسل يوم 27 سبتمبر، برلين يوم 1 أكتوبر، باريس يوم 4 أكتوبر، لندن يوم 5 أكتوبر وأيضا حفلات شمال أمريكا منها، تورنتو يوم 25 أكتوبر، نيويورك يوم 29 أكتوبر، واشنطن يوم 31 أكتوبر، هيوستن يوم 4 نوفمبر، لوس أنجلوس يوم 6 نوفمبر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ويجز لندن حفل أكتوبر
إقرأ أيضاً:
إيران تحدد خطوطها الحُمر في التفاوض مع أمريكا.. الصواريخ واليورانيوم
رفضت إيران التفاوض بشأن صواريخها الباليستية وتخصيب اليورانيوم، في أحدث تصريح لمسؤولين إيرانيين، رغم استمرار المفاوضات مع الإدارة الأمريكية، بوساطة عمانية، والتي تهدف إلى حل الأزمة المستمرة منذ سنوات.
وأكد نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي في تصريحات أمام لجنة السياسة الخارجية والأمن القومي في البرلمان الإيراني أن "إيران لن تتفاوض حول خطوطها الحُمر، بما في ذلك وقف تخصيب اليورانيوم أو برنامج الصواريخ الباليستية".
وخلال جولة ثالثة من المفاوضات النووية التي أُجريت في مسقط يوم السبت، أطلع تخت روانجي البرلمان الإيراني على تفاصيل هذه المحادثات التي تناولت جوانب فنية من الخلافات بين الطرفين.
وأجريت المفاوضات بمشاركة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، وتلخصت النقاشات حول برنامج إيران النووي، مع التأكيد على أن التخصيب جزء لا يمكن التفاوض عليه في السياسة الإيرانية.
وأوضح رضائي، المتحدث باسم لجنة الأمن القومي، أن إيران تركز على بناء الثقة في الطبيعة السلمية لبرنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على قطاعات حيوية مثل النفط والغاز والشحن والقطاع المالي، كما أعربت إيران عن ضرورة رفع العقوبات بشكل كامل وفتح الباب لإطلاق الأموال المجمدة، بالإضافة إلى إنهاء ملف إيران في مجلس الأمن ووقف التحقيقات الجارية في الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
ومن جانبه أكد تخت روانجي أن إيران متمسكة بحقها في تخصيب اليورانيوم، وأن هذا الموضوع يعد خطاً أحمر لا يمكن التفاوض عليه، مضيفا أن المفاوضات مع الولايات المتحدة تقتصر على القضايا النووية فقط دون التطرق إلى مسائل أخرى مثل القدرات الدفاعية الإيرانية وبرنامج الصواريخ الباليستية.
وفي السياق ذاته حذر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو من أن إيران يجب أن تتوقف تماماً عن تخصيب اليورانيوم كجزء من أي اتفاق مستقبلي بين الجانبين.
في المقابل، ترى إيران أن المفاوضات تتطلب توازنًا بين تقليص العقوبات وتقديم ضمانات اقتصادية ملموسة، وهو ما كان محط تركيز في الجولة الثالثة من المفاوضات.
وفي تطور آخر، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى استعداد بلاده لتخزين المواد النووية المخصبة الإيرانية إذا اتفقت كل من إيران والولايات المتحدة على هذا الخيار، إلا أن إيران بدت مترددة في قبول هذا العرض، حيث أكدت مصادر إيرانية أن طهران لا ترغب في نقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى أي دولة ثالثة.