9 أسباب لفقدان الأسنان وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
أميرة خالد
اكتشف علماء من جامعة كيوتو جسماً مضاداً وحيد النسيلة (وهي تقنية حديثة تستخدم عادةً في مكافحة السرطان) يمكنه تعطيل التفاعل بين USAG-1 والجزيئات المعروفة باسم بروتين تكوين العظام (BMP).
ويعتبر فقدان الأسنان مرحلة نمر بها جميعنا خلال الطفولة. ولكن إذا كنت بالغاً، فهذه علامة تحذيرية على حدوث خلل ما في أسنانك بشكل عام.
ويمكن أن يؤدي فقدان الأسنان الدائمة (للبالغين) إلى مشاكل أخرى في صحة الفم مثل فقدان العظام أو تحرك الأسنان أو ألم الفك. وما لم يتم علاج فقدان الأسنان، قد يؤدي ذلك إلى تساقط المزيد من الأسنان في المستقبل. ويمكنك إيقاف هذه الدورة من خلال زيارات طبيب الأسنان المنتظمة ونظافة الفم الجيدة في المنزل. ووفقاً لـ «كليفلاند كلينك»، هناك أسباب رئيسية لفقدان الأسنان بين البالغين، مثل:
* مرض اللثة
* التسوس
* صدمات الأسنان، مثل الحوادث أو الإصابات
* صرير الأسنان
* التغيرات الهرمونية مثل انقطاع الطمث
* سوء نظافة الفم
* التدخين بجميع أشكاله
* بعض الأدوية، وخاصة تلك التي تسبب جفاف الفم
* مرض السكري غير المسيطر عليه
بالإضافة إلى ذلك، يكون بعض الأشخاص أكثر عرضة لفقدان الأسنان، من الناحية الوراثية.
يؤكد الخبراء أنه لا يمكن دائماً منع فقدان الأسنان، وخاصةً عندما يكون نتيجة لحادث أو إصابة. ولكن هناك أمورا يمكنك القيام بها لتقليل المخاطر بشكل كبير، منها:
1 – اغسل أسنانك مرتين يومياً باستخدام فرشاة أسنان ناعمة ومعجون أسنان بالفلورايد.
2 – استخدم خيط الأسنان مرة واحدة يومياً.
3 – قم بزيارة طبيب الأسنان بانتظام لإجراء الفحوصات والتنظيف.
4 – ضع واقي الفم إذا كنت تعاني من صرير الأسنان أثناء الليل أو تمارس رياضات تتطلب الاحتكاك الجسدي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمراض اللثة الأسنان سقوط الأسنان فقدان الأسنان
إقرأ أيضاً:
بوراص: نرفض العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم
أكدت عضو مجلس النواب ربيعة أبوراص رفض العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم.
وقالت بوراص عبر “فيسبوك”: “نرفض أي شكل من أشكال التوطين وندعم برامج الترحيل الطوعي للمهاجرين والحفاظ على كرامتهم، مع التأكيد على أن القضية لا تقتصر على فئة معينة أو لون بشرة محدد هناك بعض الجنسيات تسيطر على الغداء والدواء وهو ما يشكل خطراً على الصحة العامة والأمن الغذائي ولا احد يحرك ساكنا”.
وأضافت: “وفي الوقت نفسه، نرفض تمامًا أي شكل من أشكال العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم أو تعرضيهم لأي أذى ، فهذه مسؤولية الجهات الرسمية وحدها التي تنجر وراء دعوات مجهولة الهدف”، مشددة على الجهات الأمنية متابعة مصادر هذه الدعوات والحد من أثرها على الأوضاع الأمنية والسياسية للبلاد.
واستكملت: ما يجري حاليًا من تحريض ممنهج على العنف، وخاصة في المنطقة الغربية، لا يستهدف المهاجرين فحسب، بل يبدو كأنه حملة مدبرة ضد المنطقة بأكملها وخاصة العاصمة طرابلس ، مما قد يجر المنطقة الغربية والبلاد إلى عواقب خطيرة تضر بمصلحة ليبيا وسمعتها، وخاصة بعد صدور تقارير تؤكد وجود مقابر جماعية للمهاجرين غير الشرعيين في جنوب البلاد.
وتابعت: لذا، من الضروري التحلي بالحكمة وعدم الانجرار وراء هذه الدعوات التحريضية التي يدير بعضها أشخاص غير ليبيين يسعون لتأجيج الفتنة وزيادة التوتر.
وأشارت بوراص إلى أن تقنين الهجرة والاستفادة منها في تنمية سوق العمل الليبي هو الخيار الأفضل، أما الدعوة إلى العنف والتحريض والانجرار وراء هذه الدعوات هو فصل من فصول التراجع الأمني والسياسي.
الوسومالمهاجرين ليبيا