ما قصة اختطاف شاب مصري على يد كائنات فضائية؟.. وسيم السيسي يروي الحكاية.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
كشف الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، حقيقة وجود كائنات فضائية، مشيرا إلى قصة مواطن مصري يدعى عبد الكريم تم خطفه في الأقصر، من خلال النوم على منضدة، وتم فحصه من الساعة 11 حتى 5 مساء، وتم تشكيل لجنة بدعم من الجامعة الأمريكية، ووصف عبد الكريم الكائنات أنها طويلة القامة وطويلة الذراع الرفيع، وأنا أعتقد بكلامه بنسبة 80%.
وأكد وسيم السيسي، أن الأمم المتحدة أصدرت تقريرا بأن الكائنات الفضائية ليسوا عدائيين وإنما هم رد فعل فقط.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن ألمانيا قالت إن عدد أجرام السماوات يساوي عدد حبات الرمل على الأرض وقد تصل إلى ما لا نهاية.
وتابع وسيم السيسي: هناك شابا أرجنتينيا تواصل مع كائنة فضائية واختفى وعاد للأرض مرة أخرى، وتم التأكد على موقفه من خلال الإشعاعات العلمية التي أجريت على حالته.
واستكمل وسيم السيسى قائلا: أمريكا لا تستطيع القضاء على الكائنات الفضائية حتى ولو بالقنبلة الذرية، وظهرت في روسيا كائنات من نوع آخر يصل طولها 4 أمتار ورأس غريبة الشكل.
وواصل: أمريكا ستعترف بحقيقة الكائنات الفضائية بعد سنة من الآن، وسيتم الكشف عن تفاصيل قبض أمريكا على مركبة فضائية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأقصر برنامج نظرة شاب مصري كائنات فضائية وسيم السيسي وسیم السیسی
إقرأ أيضاً:
غموض يكتنف عملية اختطاف مستشار التربية في عدن
الجديد برس|
اختُطف مستشار مكتب التربية والتعليم بمحافظة عدن، عمر أحمد قائد، أمس السبت، على أيدي عناصر “مقنعة” ترتدي الزي العسكري، قبل أن يُفرج عنه بعد ساعات في ظروف غامضة.
ووفقاً لمصادر حقوقية، تم اختطاف الدكتور قائد أمام منزله في حي الإنماء بمنطقة البريقة، حيث اقتاده مسلحون مجهولون يستقلون سيارة من نوع “توسان”، بعد نهب بعض مقتنياته الشخصية.
وأبلغت أسرته شرطة كابوتا بالحادثة، لكن الجهات الأمنية لم تتخذ أي إجراءات واضحة للكشف عن هوية الخاطفين أو دوافعهم.
وأُطلق سراح المستشار التربوي بعد ساعات، دون أي توضيح رسمي حول الجهة التي تقف وراء الحادثة، مما أثار تساؤلات حول استهداف الكوادر التعليمية والإدارية في المناطق الخاضعة لسيطرة التحالف.
وتأتي هذه الحادثة في سياق تصاعد حالات الاختطاف والاعتقالات غير المعلنة في عدن، وسط اتهامات متكررة لأطراف مختلفة، بينها قوات الانتقالي المدعومة إماراتياً، بالوقوف خلف مثل هذه الانتهاكات.