بعد أدئه اليمين الدستوري رئيسا للبنان..أبرز تصريحات العماد جوزيف عون
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
أدى جوزيف عون، مساء اليوم الخميس، اليمين الدستورية رئيسا للبنان، أمام مجلس النواب وترصد بوابة الوفد الالكترونية أبرز تصريحاته عبر السطور التالية:
سأمارس صلاحيات رئيس الجمهورية كحكم عادل بين الأطراف السياسية
سأطعن على دستورية أي قانون يخالف أحكام الدستور
سأدعو لاستشارات نيابية سريعة لتكليف رئيس للحكومة
سأعمل على ضبط الجنوب وترسيم الحدود
سأمارس دوري كقائد أعلى للقوات المسلحة
سأعمل على تأكيد حق الدولة في احتكار حق حمل السلاح
سأعيد إعمار ما هدمه الاحتلال الإسرائيلي في جميع أنحاء لبنان
أتعهد بالتمسك بمبدأ عدم توطين الأخوة الفلسطينيين حفاظا على حق العودة
لا تهاون في حماية أموال المودعين
وينتخب رئيس الجمهورية في لبنان بالاقتراع السري بأغلبية الثلثين من مجلس النواب في الدورة الأولى، ويكتفى بالأغلبية المطلقة في دورات الاقتراع التي تلي.
وتدوم رئاسته ست سنوات ولا تجوز إعادة انتخابه إلا بعد ست سنوات من انتهاء ولايته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جوزيف عون لبنان جوزيف عون يؤدي اليمين الدستورية عون
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب اللبناني: إسرائيل شرّ مطلق يستوجب المقاومة
أكد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، السبت، على وجوب انسحاب إسرائيل من كامل الأراضي اللبنانية التي تحتلّها، مؤكْداً أن إسرائيل هي شرّ مطلق واستمرار احتلالها للأراضي اللبنانية يستوجب مقاومته.
واستقبل “بري” في عين التينة في بيروت، نائبة الموفد الأميركي للشرق الأوسط مورغان أورتاجوس والوفد المرافق، بحضور السفيرة الأمريكية ليزا جونسون، بحسب بيان صادر عن الموقع الرسمي للرئيس بري.
وشدد بري "على وجوب أن تلزم الإدارة الأميركية كضامنة للاتفاق إسرائيل تطبيقه كاملا، كما بنود القرار الأممي 1701 وفي مقدمها الانسحاب من كامل التراب الوطني اللبناني".
وأشاد بـ "دور الجيش اللبناني وحرفيته بانتشاره وفقا لما نص عليه الاتفاق".
وجرى خلال اللقاء "عرض للأوضاع العامة في لبنان لاسيما الوضع الميداني في الجنوب واتفاق وقف إطلاق النار وشن الطيران الحربي والمسير الإسرائيلي عشرات الغارات الجوية مستهدفاً مناطق لبنانية عدة.
ويسري منذ 27 نوفمبر، اتفاق لوقف إطلاق النار يهدف لوضع حد لتبادل للقصف عبر الحدود امتد نحو عام بين إسرائيل وحزب الله، وتحول لمواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر 2024، مع تكثيف إسرائيل غاراتها وبدء عمليات توغل برية في مناطق حدودية جنوبي لبنان.
ونص الاتفاق على مهلة 60 يوما لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة انتشارهما، وفي المقابل كان على الحزب الانسحاب من منطقة جنوب نهر الليطاني وتفكيك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.
وبعدما أكدت إسرائيل أنها لن تلتزم بمهلة الانسحاب المحددة، تم تمديد الاتفاق حتى 18 فبراير الجاري.
وخلال الأسابيع الماضية، تبادل الجانبان الاتهامات بخرق الاتفاق، وأكدت إسرائيل أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته أو نقل أسلحة.