أعضاء هيئة التدريس في أكاديمية ربدان يحصلون على شهادة «CBCI»
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة وفد قطري يطلع على ركائز مجمع القرآن الكريم بالشارقة تدشين بناية «وقف بركة الدار» في الشارقةأعلنت أكاديمية ربدان، حصول جميع أعضاء هيئة التدريس لديها على شهادة «CBCI» من معهد استمرارية الأعمال البريطاني، الرائد عالمياً في تعزيز الجاهزية من خلال أفضل الممارسات والتعليم والشهادات المعترف بها دولياً.
ويُعتبر هذا البرنامج مؤهلاً دولياً مرموقاً في مجال استمرارية الأعمال والجاهزية المؤسسية، وينعقد على مدار خمسة أيام مكثفة، تغطي جميع مراحل إدارة استمرارية الأعمال.
واكتسب أعضاء هيئة التدريس خبرات شاملة في مجالات رئيسة ومهمة، تشمل تقييم المخاطر وتحليلها، والتخطيط لاستمرارية الأعمال، والتنفيذ والاختبار، والاتصال أثناء الأزمات، والقيادة والحوكمة.
ويعكس البرنامج أفضل الممارسات العالمية ذات الصلة بنظام إدارة استمرارية الأعمال، كما يتماشى مع المعايير الدولية مثل المعيار الدولي لإدارة استمرارية الأعمال آيزو 22301.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أكاديمية ربدان الإمارات استمراریة الأعمال
إقرأ أيضاً:
هيئة حقوقية فلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يُمعن في جرائمه بقطاع غزة على جميع المستويات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، أنه بالرغم من التقارير الدولية عن الأوضاع المتدهورة في قطاع غزة خلال 15 شهرا من العدوان، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يُمعن في ارتكاب جرائم الإبادة بمختلف مستوياتها، في ظل الكارثة الإنسانية والقيود التي يفرضها على دخول المساعدات بكافة أشكالها.
وقال الشوا في مداخلة مع قناة "النيل" للأخبار اليوم الأربعاء، إنه في ظل الاستهدافات الإسرائيلية للمستشفيات والعاملين في القطاع الصحي والمدنيين، إلا أن المجتمع الدولي لم يتخذ أي إجراءات جدية تجاه وقف العدوان بكافة أشكاله، سوى مجرد بيانات وتقارير دون تحركات للضغط على الاحتلال وإنقاذ الضحايا ووقف الممارسات التي تتناقض مع القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن العدوان على غزة أثبت الازدواجية في التعامل من قِبل الغرب تجاه إنفاذ القانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان، ومن يدعي تبنى تلك المنظومة ولكن في إطار اتجاهات محددة، كذلك ما تتعرض له وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من حظر عملها بالرغم من كونها وكالة أممية هو أمر غير مسبوق، وتزويد إسرائيل بالسلاح وتبرير استهداف المدنيين، كلها أمور تكشف مدعي الديمقراطية والدفاع عن حقوق الإنسان.
وأوضح الشوا أن الأوضاع في قطاع غزة قاسية وصعبة، وما يتم نشره هو جزء من المعاناة التي هي أكبر في ظل البرد القاسي والخيام الضعيفة وعدم توفر الأغطية ووسائل التدفئة، وشح المواد الغذائية الأساسية التي أدت إلى انتشار حالات سوء التغذية الشديدة خاصة بين الأطفال، وخروج معظم المستشفيات عن الخدمة مع نفاد الأدوية.