ظهرت في أمريكا والكويت وإيران.. «وسيم السيسي» يقدم أدلة على قدوم كائنات فضائية إلى الأرض «فيديو»
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
هل أصبحت الكائنات الفضائية التي نشاهد عنها في السينما العالمية حقيقة؟ نعم هذا صحيح، نحن أمام واقع، كشف عنه الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، وهي أنه بالفعل يوجد كائنات قادمة من الفضاء، مشيرا إلى أن هناك عددا من الحوادث وقعت تثبت وجود كائنات من الفضاء، باعتراف القوات الجوية الأمريكية، وأن لدى أمريكا وحدة عسكرية خاصة تتبع هذه الكائنات، ولدى المخابرات المركزية الأمريكية وثائق بالآلاف تؤكد هذا الواقع.
وأضاف وسيم السيسي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة»، تقديم، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الحادثة الأولى وقعت في ولاية نيوماكسيكو الأمريكية، عندما لاحظ ضابط مرور جسما غريبا، أعتقد أنه سيارة مقلوبة، ثم اكتشف أنها تشبه الطبق الطائر بارتفاع مترين، الضابط تواصل مع مديره، ومديره تواصل مع الجيش، ولكن الطبق اختفى، ووجد الجيش مكانه سبيكة من الحديد والقصدير، غير موجود مثلها في الأرض، ولا وجود لها في خريطة السبائك بأمريكا أو الاتحاد السوفيتي سابقا.
وتابع وسيم السيسي، أن هذه الكائنات ظهرت في أمريكا وروسيا طولها 4 أمتار برأس صغيرة، وأيضا ظهرت في دولة الكويت، وتعطلت الكهرباء والاتصالات اللاسلكية أيضا،
واستكمل وسيم السيسى قائلا: الحادثة الثانية وقعت، عندما انفجر طبق طائر أمام صيادين، وقامت الولايات المتحدة بتحليل مواده، وأثبتت أنها من العالم الآخر، وغير موجودة في الأرض.
وتحدث وسيم السيسي عن الحادثة الثالثة، مشيرًا إلى أن آلاف الإيرانيين شاهدوا طبقًا طائرًا عام 1979 في تمام الساعة 11 صباحًا، وعند استكشافه بواسطة طيار يدعى «توماس»، تبين أنه طبق ضخم يبلغ قطره نحو 90 مترًا، وحاول الطيار الاقتراب منه، لكن مركبة صغيرة انطلقت من الطبق وقامت بالتشويش على أجهزة التصوير.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الولايات المتحدة كائنات فضائية الدكتور وسيم السيسي الإيرانيين وسیم السیسی
إقرأ أيضاً:
أمريكا.. حريق هائل في كاليفورنيا يجبر 30 ألف شخص على إخلاء منازلهم (فيديو)
اندلع حريق هائل أمس الثلاثاء، قرب مدينة لوس أنجلس الأمريكية، ما أجبر نحو 30 ألف شخص على إخلاء منازلهم الواقعة في التلال المهددة بالنيران.
وبحسب وسائل إعلام أمريكية، “تلقى 30 ألف شخص أوامر بإخلاء منازلهم مع الانتشار السريع للحريق في باسيفيك باليساديس في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا”.
وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن “سرعة انتشار حريق باليساديس تعادل 5 ملاعب كرة قدم في كل دقيقة واحدة بمساعدة الرياح ليشغل الحريق رقعة مساحتها أكثر من 2900 فدان”.
إلى ذلك، أعلنت لوس أنجلوس حالة الطوارئ، وحذر المسؤولون “من أن الأسوأ “لم يأت بعد” حيث تعقد الرياح “الشبيهة بالإعصار” المعارك التي يقودها رجال الإطفاء، كما تضاعفت مساحة حريق جديد منفصل في مقاطعة لوس أنجلوس إلى 400 فدان، ودفع حريق شب في إيتون في ألتادينا إلى عمليات الإخلاء في دار لرعاية المسنين في باسادينا، حيث سارع الموظفون إلى إخراج الجميع سالمين بعد اشتعال النيران على بعد مبنى واحد فقط وانقطعت الكهرباء عن أكثر من 200 ألف منزل ومبنى في المقاطعة”.
وذكرت شبكة NBC أن “مقر إقامة “كامالا هاريس” نائبة الرئيس الأمريكي وقع أيضا في منطقة الخطر”.
وقبل نشوب الحريق، أعلنت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية “أعلى حالة تأهب من الحرائق في معظم أنحاء لوس أنجلس من الثلاثاء إلى الخميس وتوقعت هبوب رياح تتراوح سرعتها بين 80 إلى 130 كيلومترا في الساعة”.
وقال حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم “إن لوس أنجلس بدأت في نقل موارد مكافحة الحرائق من شمال الولاية إلى جنوبها في وقت مبكر من يوم السبت نظرا إلى التحذيرات من الطقس”.
وذكرت كريستين كراولي، رئيسة إدارة الإطفاء في لوس أنجلس، أن أكثر من 25 ألف شخص في 10 آلاف منزل تعرضوا للخطر وهو ما يعادل تعداد سكان منطقة باسيفيك باليساديس تقريبا وإن أكثر من خمسة بالمئة من المنطقة التي تبلغ مساحتها 23431 فدانا تعرضت للحريق.