الحرس الثوري الإيراني يكشف عن الطائرة المسيرة الانتحارية “رضوان”
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
يمانيون../
أعلن الحرس الثوري الإيراني عن أحدث طائرة مسيرة انتحارية تحمل اسم “رضوان”، خلال مناورات “الرسول الأعظم (ص)” 19. تتميز الطائرة بقدرتها التشغيلية المتطورة وتصميمها المخصص لتلبية متطلبات المعارك البرية والمناطق الوعرة.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية بأن الطائرة “رضوان” جاهزة للاستخدام، وتتمتع بمدى يصل إلى 20 كيلومتراً ومدة تحليق تبلغ 20 دقيقة.
أهم مزايا الطائرة “رضوان”:
مدى التشغيل: 20 كيلومتراً.
مدة التحليق: 20 دقيقة.
سهولة الاستخدام: توفر مرونة تشغيلية عالية للوحدات ذات الاستجابة السريعة، خاصة في التضاريس الجغرافية الصعبة كالمناطق الجبلية.
وأشارت تسنيم إلى أن هذه الفئة من الذخائر الجوّالة تُستخدم بشكل أساسي في الحروب البرية، حيث تعتمد على أنظمة بصرية وحرارية لتحديد الأهداف وتنفيذ ضربات دقيقة، مما يجعلها خياراً فعالاً للاستطلاع والهجمات المركزة ضد الكمائن.
الطائرة “رضوان” تمثل إضافة نوعية إلى ترسانة الحرس الثوري الإيراني، معززةً قدراته في التصدي للجماعات المسلحة في مختلف المناطق.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ايران ترفع الستار عن مسيرة رضوان
بغداد اليوم - متابعة
أزاحت القوات البرية التابعة للحرس الثوري الإيراني، اليوم الخميس (9 كانون الثاني 2025)، الستار عن أحدث طائرة مسيرة انتحارية تسمى "رضوان".
وبحسب تقارير إعلامية إيرانية ترجمتها "بغداد اليوم"، فإن "هذه المسيرة الحديثة يبلغ مداها 20 كيلو متراً وفيها مواصفات وإمكانية متطورة، مشيرة إلى أنها دخلت الخدمة وأصبحت قيد التشغيل".
وذكرت وكالة أنباء "دانشجو" الإيرانية، أن "طائرة رضوان الانتحارية المسيرة يبلغ مداها 20 كيلومترًا ومدة طيرانها 20 دقيقة"، مبينة ان "هذه الطائرة فيها كاميرا مثبتة في مقدمة هذه الطائرة ترسل صورًا للمستخدم بعد إطلاقها من قاذفها الأسطواني، مما يسمح للمستخدم باختيار الهدف المطلوب ومهاجمته".
وبين ان "النشر السهل والسريع لهذه الطائرة بدون طيار يمنحها قدرات جديدة لوحدات الرد السريع التابعة للقوات البرية لمحاربة الجماعات الإرهابية، خاصة في الجغرافيا الجبلية المعقدة".
وبحسب التقرير فإن "الذخائر الموجهة هي عبارة عن مجموعة من الأسلحة التي يتم توجيهها بعد إطلاقها نحو الهدف بواسطة أنظمة بصرية وحرارية، ومن خلال دورياتها في السماء تجد الهدف ثم تدمره".
وأشار التقرير إلى أنه "يستخدم هذا النوع من الأسلحة في القتال البري، وخاصة في عمليات مكافحة الكمائن، وبسبب صغر حجمها وسهولة حملها، أصبحت سلاحاً مناسباً للقوات البرية".
المصدر: وكالات