إعلام الاحتلال: اعتراض طائرة دون طيار يمنية قبالة منطقة بات يام
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
زعمت وسائل إعلام الإحتلال الاسرائيلي اعتراض طائرة بدون طيار يمنية هي الثالثة هذا المساء قبالة منطقة "بات يام" وسط الأراضي المحتلة.
وفي وقت سابق ، ذكر الناطق العسكري باسم الحوثيين أنهم نفذوا عملية عسكرية استهدفت محطة كهرباء جنوبي حيفا المحتلة بصاروخ فرط صوتي، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
كما أعلنت جماعة «الحوثي» في اليمن، تنفيذ عمليتين عسكريتين ضد أهداف عسكرية إسرائيلية بالسلاح الصاروخي والمسير؛ وذلك ردًّا على المجازرِ في غزة، وفي إطارِ الردِّ على العدوانِ الإسرائيليِّ على اليمن.
وقال يحيى سريع، المتحدث العسكري باسم الجماعة، إن القوة الصاروخية استهدفتْ محطةَ الكهرباءِ التابعةَ لـ«العدو الإسرائيلي» شرقي منطقة «يافا-تل أبيب»، وذلك بصاروخٍ باليستي فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، مؤكدًا إصابة الهدف بدقة.
وأشار المتحدث إلى أن العملية الثانية تم فيها استخدام سلاح الجو المسير والذي استهدف هدفًا عسكريًّا لـ«العدوِّ الإسرائيلي» في تل أبيب وذلك بطائرةٍ مسيرةٍ نوع يافا، حيث حققت العملية هدفَها بنجاح.
وأكد سريع جاهزية الحوثيين العالية لمواجهة ما سماه «أي حماقة لقوى العدوانِ الأمريكيِّ والإسرائيليِّ أو من يتورط معهم من أي جهة كانت وأنها بعون الله قادرة على الدفاعِ عنِ اليمنِ العزيزِ وسيادتِه وحقوقِه المشروعة»، رابطًا توقف عمليات الجماعة العسكرية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحوثي طائرة مسيرة جيش الإحتلال المزيد
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: اتساع العملية العسكرية بغزة يزيد احتمال تعرض المحتجزين للخطر
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إسرائيلي عن تقديرات أمنية، قال إن اتساع العملية العسكرية بغزة قد يزيد احتمال تعرض المحتجزين للخطر ومقتل عدد كبير من الجنود.
كشفت صحف عبرية عن رغبة وزير الخارجية الأمريكية ماركو روبيو إلى إلغاء منصب المنسق الأمني الأمريكي بين دولة الاحتلال والسلطة الفلسطينية.
وذكرت الصحف إن الخبر منقول عن 5 مصادر أمريكية، وفلسطينية، وعربية وإسرائيلية.
وحول أهمية ذلك، فيعد المنسق الأمني الأمريكي هو أحد أكثر المناصب حساسية في الجيش الأمريكي والذي يلعب دورًا رئيسيًا في التنسيق بين الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن الفلسطينية وللمهمة بُعد دبلوماسي أيضاً.
وأصبحت أكثر أهمية مع (تدهور الوضع الأمني) في الضفة الغربية المحتلة وهجمات المستوطنين المستمرة والعدائية.
وجادلت الصحف في تبعات الإلغاء وقالت إن إلغاء المنصب بالاتفاق بين وزارة الدفاع الأمريكية والخارجية قد يؤدي إلى زعزعة إضافية للاستقرار في الضفة الغربية ويترك المجال واسعا للاحتلال للعنف.
وبحسب الصحف الأمريكية فقد يؤدي ذلك إلى إضعاف إضافي لقوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية، و قد يخلق أزمة أكبر في المنطقة خاصة مع استمرار الحرب في غزة.
وحذر مراقبون مثل الصحفي الإسرائيلي باراك رافيد في موقع "والا" العبري بأن إلغاء المنصب قد يضر أيضًا بالجهود الرامية إلى تطوير خطة لما بعد الحرب في غزة والتي قد تتضمن تدريب قوة أمنية فلسطينية تتولى السيطرة على القطاع.
وأبلغ المنسق الحالي الجنرال مايك فنزل أعضاء في الكونجرس وأطرافاً أخرى معنية داخل وخارج الحكومة الأمريكية بأنه وفق فهمه هناك خطة لإلغاء منصبه، بينما قال مسؤول رفيع في الإدارة الأمريكية إنه لم يُتخذ قرار نهائي بعد.