العراق يعلن استلام 13 طائرة ضمن خطة تحديث الأسطول الجوي
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
أكد المتحدث باسم وزارة النقل العراقية ميثم الصافي اليوم الخميس استلام بلاده 13 طائرة حديثة ضمن خطة تحديث الأسطول الجوي، مشيرا إلى وجود خطة شاملة لتعزيز قدرات النقل الجوي العراقي.
وقال الصافي إن "الطائرات المستلمة تتضمن 6 طائرات من طراز بوينغ ماكس، وطائرتين من طراز دريم لاينر (بوينغ)، و5 طائرات من طراز إيرباص".
وأضاف أن "الوزارة تستهدف استلام 31 طائرة حديثة بحلول عام 2027".
وأكد أن "هذا المشروع يأتي في إطار استراتيجية وخطة شاملة لتعزيز قدرات النقل الجوي ومواكبة أحدث المعايير العالمية".
وشدد على أن "الخطط الموضوعة تسير وفق الجداول الزمنية المحددة، بما يعكس حرص الوزارة على تطوير البنية التحتية لقطاع الطيران وتقديم خدمات ذات جودة عالية للمسافرين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأسطول الجوي طراز إيرباص وزارة النقل العراقية
إقرأ أيضاً:
خبير لوائح يوضح موقف زيزو وإمكانية فسخ عقده مع الزمالك
علق عامر العمايرة، خبير اللوائح الرياضية، على الجدل الدائر حول إمكانية فسخ نجم نادي الزمالك، أحمد سيد "زيزو"، لعقده مع القلعة البيضاء بسبب تأخر المستحقات.
وكتب العمايرة عبر حسابه الشخصي على موقع "فيسبوك" منشورًا تفصيليًا استعرض فيه لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) المتعلقة بهذا الشأن.
وأوضح أنه وفقًا للمادة 14 مكرر من لوائح الفيفا، يحق للاعب فسخ عقده إذا فشل النادي بشكل غير قانوني في دفع راتب شهرين له.
وأشار خبير اللوائح إلى نقطة قانونية هامة تتعلق بعبء الإثبات، موضحًا أنه وفقًا للمادة 13 الفقرة 5 من قواعد الفيفا الإجرائية، يقع على عاتق النادي إثبات التزامه بدفع المستحقات المالية للاعب.
وعلل ذلك بأنه لا يمكن مطالبة اللاعب بإثبات واقعة سلبية (عدم استلام الأموال). وأكد أن غرفة تسوية المنازعات بالفيفا أيدت هذا المبدأ في العديد من القضايا.
وفي خلاصة تحليله، أكد العمايرة على أن نادي الزمالك هو الطرف الملزم بتقديم المستندات التي تثبت وفائه بالتزاماته المالية تجاه زيزو.
وتشمل هذه المستندات أرقام الشيكات الخاصة بالرواتب، أو نسخ من التحويلات البنكية، أو إيصالات استلام نقدية موقعة من اللاعب وعليها بصمته. وشدد على أنه في حال عدم قدرة الزمالك على تقديم هذه الإثباتات، فإنه من الناحية القانونية قد يكون لزيزو الحق في فسخ عقده لعدم حصوله على راتبين متتاليين.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا