الأميرة ريما بنت بندر: نتابع المواطنين بلوس أنجلوس علي مدار الساعة
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
واشنطن
أكدت صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية
متابعة السفارة والقنصلية للمواطنين بلوس أنجلوس علي مدار الساعة.
وقالت الأميرة ريما بنت بندر، في بيان لها: ” أنا وفريق السفارة والقنصلية سنواصل العمل والمتابعة على مدار الساعة لخدمة المواطنين في لوس أنجلوس والمناطق المتضررة من الحرائق”.
وكانت القنصلية العامة للمملكة في لوس أنجلوس قد دعت المواطنين إلي توخي الحيطة والحذر بسبب استمرار الحرائق.
وقالت القنصلية عبر حسابها الرسمي على منصة إكس: “تود القنصلية العامة للمملكة العربية السعودية في لوس أنجلوس إحاطة المواطنين السعوديين بضرورة أخذ الحيطة والحذر”.
وأضافت: “نظرًا إلى استمرار الحرائق وما قد تسببه من أضرار، نأمل من جميع المواطنين اتباع تعليمات وإرشادات السلامة التي تصدر من السلطات المحلية، والتواصل مع القنصلية في الحالات الطارئة -لا قدر الله- مع هاتف شؤون السعوديين على الرقم 3108956642”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأميرة ريما بنت بندر حرائق لوس أنجلوس سفارة المملكة بأمريكا
إقرأ أيضاً:
“تأثير شارلوت.. كيف تؤثر الأميرة الصغيرة على الاقتصاد البريطاني
بينما تستعد العائلة الملكية للاحتفال بعيد ميلاد الأميرة شارلوت العاشر، تتزايد الأحاديث عن تأثيرها في الساحة البريطانية، ليس فقط كعضو بارز في العائلة الملكية، بل كأيقونة قادمة يُتوقع أن تُحدث ثورة اقتصادية في المملكة المتحدة، فيما بات يُعرف إعلاميًا بـ “تأثير شارلوت” (The Charlotte Effect).
اقرأ ايضاًكشفت الخبيرة الملكية شارون كاربنتر في مقابلة خاصة مع مجلة US Weekly أن الأميرة الصغيرة تمتلك جاذبية فريدة قادرة على تحريك عجلة الاقتصاد.
وبهذا الخصوص قالت الخبيرة: “تأثيرها يُسهم في دفع عجلة المبيعات بشكل واضح. ومن المتوقع أن تُدر على الاقتصاد البريطاني ما بين 3 إلى 4 مليارات جنيه إسترليني على مدار حياتها أي أكثر بكثير من شقيقها الأمير جورج، الوريث المستقبلي للعرش!”
ومن المعروف أن المتابعين للشأن الملكي لا يخفون إعجابهم بشخصية شارلوت المميزة، فقد وصفتها الخبيرة الملكية مارلين كونيغ بأنها “السلاح السري” للعائلة المالكة. وأضافت: “عندما تصل لسن 18 عامًا وتبدأ بممارسة المهام الملكية رسميًا، سيكون لها حضور مؤثر، وهناك من يعتبرها مستقبل العائلة الحقيقي.”
وفي وقت سابق، أشارت كيت ميدلتون، والدة الأميرة، إلى أن شارلوت “هي من تتولى القيادة في المنزل”، في إشارة إلى ذكائها وقوة شخصيتها، فيما وصفتها كاربنتر بأنها “ذكية، واثقة، ومرحة وتعرف كيف تتصرف سواء تحت الأضواء أو بعيدًا عنها.”
رغم مكانتها الملكية، إلا أن الأميرة الصغيرة تعيش طفولة طبيعية إلى حد كبير، وتُعرف بحبها للجمباز، والتنس، وكل ما هو مغامر ما يعكس جانبًا آخر من شخصيتها التي تجمع بين الرقي والبساطة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن