توقف مؤقت لطرامواي الرباط-سلا بين “قنطرة الحسن الثاني” و”ساحة 16 نونبر” يومي 11 و12 يناير
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
أعلنت شركة طرامواي الرباط-سلا عن توقف مؤقت للخدمة على الخط الرابط بين محطتي “قنطرة الحسن الثاني” و”ساحة 16 نونبر” يومي 11 و12 يناير 2025، وذلك بسبب أشغال صيانة دورية تهدف إلى تحسين البنية التحتية للشبكة.
وأوضحت الشركة في بلاغ صحفي أن هذه الأشغال، التي ستستمر لمدة 48 ساعة، تندرج في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز كفاءة وانسيابية شبكة الطرامواي، وضمان راحة وأمان الركاب.
وأكدت الشركة أن فرق العمل ستعمل على تقليل تأثير التوقف على الركاب، حيث سيتم توفير لافتات إرشادية في المحطات المتأثرة، إلى جانب وجود مرشدين ميدانيين لتقديم المساعدة وتوجيه المسافرين خلال فترة التوقف.
ودعت الشركة كافة الركاب إلى التواصل مع خدمة “ألو طرام” على الرقم (32 32 86 37 05) للاستفسارات أو تقديم الشكاوى، مشيرة إلى التزامها بتقديم خدمات نقل عالية الجودة لجميع مستخدميها.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: 11 يناير 12 يناير أشغال صيانة تحسين البنية التحتية توقف مؤقت
إقرأ أيضاً:
"الخارجية" الصينية: إذا أرادت الولايات المتحدة الحوار فعليها التوقف عن أفعالها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت وزارة الخارجية الصينية، أنه إذا كانت الولايات المتحدة ترغب حقا في حل القضايا من خلال الحوار والتفاوض، فيجب عليها أن تتوقف عن تكتيكات "الضغط الأقصى" و"أفعالها المتهورة".
وقال "لين جيان"، المتحدث باسم الوزارة – خلال مؤتمر صحفي، أوردته وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، اليوم الجمعة - إن بلاده أوضحت موقفها الرسمي بشأن قضية التعريفات الجمركية مرات عديدة، وأنه لا يوجد رابح في حروب جمركية أو حروب تجارية. والصين لا ترغب في خوض مثل هذه الحروب، لكنها لا تخشى خوضها.
وأكد جيان، أن أي حوار يجب أن يقوم على أساس المساواة والاحترام المتبادل والمنفعة المتبادلة، مشيرا إلى أنه إذا أصرت الولايات المتحدة على تصعيد الحروب الجمركية والحروب التجارية، فإن الصين سترد بحزم على هذا التحدي حتى النهاية.
وقال المتحدث إن الإجراءات المضادة التي تتخذها الصين، بصفتها دولة مسؤولة، ضد تكتيكات التنمر الأمريكية، لا تهدف فقط إلى حماية حقوقها ومصالحها المشروعة، بل تهدف أيضا إلى التمسك بالقواعد والنظام الدوليين وحماية المصالح المشتركة لجميع الدول، والدفاع عن النزاهة والعدالة على الصعيد العالمي.
وأضاف أنه في مواجهة الهيمنة والقسر الأمريكيين، لا يُعدّ التنازل والتسوية خيارين قابلين للتطبيق.