على مكتب المسؤولين في هيئة تنظيم قطاع الاتصالات .. جباية جديدة من جيب المواطنين
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
#سواليف – خاص
وصلت سواليف الإخباري #شكوى من #مواطن تحدث فيها عن #جباية جديدة تقوم بها إحدى #شركات_الاتصالات .
يقول المواطن أنه راجع احد فروع شركة اتصالات في اربد لدفع #فاتورة شهرية ، حيث تفاجأ أن الموظف يخبره أنه سيدفع ما قيمته 30 قرشا زيادة على الفاتورة ، تحت بند #بدل_خدمات زيارة لفرع الشركة .
وتساءل المواطن، هل تعلم #الحكومة وهيئة الاتصالات وضريبة الدخل والمبيعات عن هذه الزيادة ، أم أنه قرار من الشركة إياها دون رجوع للحكومة وطريقة جديدة للجباية من جيب المواطنين ؟
مقالات ذات صلة مساعدات الإغاثة في غزة تُسرق بتواطؤ إسرائيلي 2025/01/09وهل ستحذو بقية الشركات حذو هذه الشركة وتضيف هذا البند الى قيمة الفواتير ؟
ونحن بدورنا نضع رسالة المواطن وشكواه على مكتب المسؤولين في هيئة الاتصالات ، عسى ان تجد لديهم الاهتمام المطلوب ، علما أن كافة التفاصيل موجودة لدى موقع سواليف الاخباري.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شكوى مواطن جباية شركات الاتصالات فاتورة بدل خدمات الحكومة
إقرأ أيضاً:
هيئة حقوقية فلسطينية: الاحتلال يُمعن في جرائمه بغزة على كافة المستويات
أكد مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، أنه بالرغم من التقارير الدولية عن الأوضاع المتدهورة في قطاع غزة خلال 15 شهرا من العدوان، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يُمعن في ارتكاب جرائم الإبادة بمختلف مستوياتها، في ظل الكارثة الإنسانية والقيود التي يفرضها على دخول المساعدات بكافة أشكالها.
وقال الشوا في مداخلة مع قناة "النيل" للأخبار اليوم الأربعاء، "إنه في ظل الاستهدافات الإسرائيلية للمستشفيات والعاملين في القطاع الصحي والمدنيين، إلا أن المجتمع الدولي لم يتخذ أي إجراءات جدية تجاه وقف العدوان بكافة أشكاله، سوى مجرد بيانات وتقارير دون تحركات للضغط على الاحتلال وإنقاذ الضحايا ووقف الممارسات التي تتناقض مع القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن العدوان على غزة أثبت الازدواجية في التعامل من قِبل الغرب تجاه إنفاذ القانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان، ومن يدعي تبنى تلك المنظومة ولكن في إطار اتجاهات محددة، كذلك ما تتعرض له وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من حظر عملها بالرغم من كونها وكالة أممية هو أمر غير مسبوق، وتزويد إسرائيل بالسلاح وتبرير استهداف المدنيين، كلها أمور تكشف مدعي الديمقراطية والدفاع عن حقوق الإنسان.
وأوضح الشوا أن الأوضاع في قطاع غزة قاسية وصعبة، وما يتم نشره هو جزء من المعاناة التي هي أكبر في ظل البرد القاسي والخيام الضعيفة وعدم توفر الأغطية ووسائل التدفئة، وشح المواد الغذائية الأساسية التي أدت إلى انتشار حالات سوء التغذية الشديدة خاصة بين الأطفال، وخروج معظم المستشفيات عن الخدمة مع نفاد الأدوية.