المستشار السياسي لرئيس حركة العدل والمساواة السودانية يهنيء مصطفى تمبور بمناسبة تكليفه والياً لوسط دارفور
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
تقدم المستشار السياسي لرئيس حركة العدل والمساواة السودانية وزير الصحة والرعاية الاجتماعية بإقليم دارفور بابكر حمدين بالتهنئة للقائد مصطفى تمبور بمناسبة نيله ثقة رئيس المجلس السيادي الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان وتكليفه والياً لولاية وسط دارفور وقال إن هذا التكليف حتما سيجد الترحيب من أهل الولاية بصورة خاصة والسودان بصورة عامة لقد عملتم بجهد في معركة الكرامة، وأنه لتكليف صادف أهله ويعكس ثقة مجلس السيادة في كفاءتكم ومقدراتكم وتعظيمها لمجاهداتكم، متمنياً لشخصه الكريم التوفيق والسداد لخدمة الوطن وأن يعينه الله على حمل الأمانة والمسؤولية في ظل تحديات أكبر مؤامرة تمر بها بلادنا جراء تمرد مليشيا الدعم السريع وأعوانها المحليين والدوليين الذين أرادوا تدمير السودان ونهب ممتلكاته وتعطيل مصالح أهله وتجريف القيم والاخلاق.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
المانيا تعارض مطلب ترامب بشأن الإنفاق الدفاعي لحلف الناتو
آخر تحديث: 9 يناير 2025 - 1:36 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- عارض نائب المستشار الألماني روبرت هابيك مطلب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب من شركاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) استثمار 5% من ناتجهم المحلي الإجمالي في الدفاع. وقال هابيك، وهو أيضا وزير الاقتصاد، في تصريحات لصحف مجموعة “فونكه” الألمانية الإعلامية: “ما يقترحه دونالد ترامب غير واقعي. لن نصل إلى نسبة 5% في نهاية المطاف”.تجدر الإشارة إلى أن الهدف المشترك الحالي للناتو في الإنفاق الدفاعي يبلغ 2% من الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة عضو في الحلف.وأكد هابيك، وهو مرشح حزب الخضر للمنافسة على منصب المستشار في الانتخابات العامة المقبلة، مجددا سعيه لزيادة الإنفاق الدفاعي في ألمانيا إلى 5ر3% من الناتج المحلي الإجمالي، وقال: “5ر3% هو تقريبا ما يتم مناقشته حاليا في حلف شمال الأطلسي باعتباره هدفا متوسط الأجل”، مشيرا إلى أن الوضع الأمني المتغير يتطلب من أوروبا أن تبذل المزيد من الجهود من أجل أمنها.وذكر هابيك أنه يمكن إنشاء صندوق خاص جديد للدفاع أو إصلاح نظام كبح الديون دون أي تخفيضات في الميزانية من أجل تحقيق الهدف الجديد في الإنفاق الدفاعي. وبحسب هابيك، فإن نسبة الـ5ر3% قد تكون مؤقتة فقط، وقال: “إذا وصلنا إلى حالة معقولة من الأمن في ألمانيا خلال بضع سنوات، فإننا سوف نكون قادرين على خفض الإنفاق مرة أخرى”.