الراي:
2025-04-30@21:02:14 GMT

آسيويان منحوران بوحشية في مزارع العبدلي

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

أبلغت مصادر أمنية «الراي» بورود بلاغ إلى غرفة العمليات قبل قليل يفيد بالعثور على جثتين في مزارع العبدلي تعودان لآسيويين.

وأوضحت المصادر أنه فور تلقي البلاغ، توجه رجال الأمن إلى إحدى المزارع الواقعة في منطقة العبدلي وتم العثور على جثتين تعود لآسيويين.

ضبط 7 آسيويين وعرب بسرقة كابلات كهربائية منذ 24 دقيقة القراوي: لاتزال فرص الأمطار مستمرة خلال الساعات المقبلة منذ 3 ساعات

وأضافت أنه تبين أن عليهما آثار طعن ونحر الأمر الذي استدعى إبلاغ وكيل النيابة الذي عاين الحادث وأمر برفع الجثتين من الموقع واحالتهما للطب الشرعي وتسجيل قضية جناية وقتل.

واختتمت المصادر بأن رجال الأمن يعكفون على جمع التحريات للتوصل إلى القاتل الذي قام بقتلهما بوحشية من خلال الطعن والنحر لضبطه وإحالته للعدالة.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

المقاتلات الأميركية تتصيّد مقرات لمخابرات الحوثيين

ووسط إشاعات عن تلقي الحوثيين بلاغات مسبقة من جهة غير معروفة قبل استهداف بعض المواقع المهمة، أكدت مصادر وثيقة الاطلاع لـ«الشرق الأوسط» أن الضربات التي استهدفت حي 14 أكتوبر في مديرية السبعين في العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء أصابت منزلاً يستخدم كمقر سري لجهاز الأمن والمخابرات الحوثي الذي يقوده عبد الحكيم الخيواني، وقالت إنه تم إخلاء المنزل قبل ساعات من استهدافه.

ووفق هذه المصادر، فإنها ليست المرة الأولى التي يتلقى فيها الحوثيون تحذيرات من استهداف بعض مواقعهم، بل إن ذلك حدث عدة مرات، مثلما حدث خلال سنوات المواجهة مع القوات الحكومية، حيث أفلت عدد من القادة العسكريين في الجماعة، ومجاميع من المقاتلين من ضربات دقيقة بسبب تلك التحذيرات التي مكنتهم من مغادرة أماكن وجودهم قبل استهدافها بوقت قصير.

 وأكدت مصادر عسكرية يمنية حدوث مثل هذه الأمور في السابق، واتهمت أطرافاً إقليمية ودولية بمساعدة الحوثيين على الإفلات من ضربات مميتة بغرض إطالة أمد الصراع في البلاد. وذكرت المصادر أن عودة هذه التنبيهات خلال استئناف الولايات المتحدة ضرباتها على مواقع ومخابئ الحوثيين يظهر أن هناك من يسعى لإفشال خطط الإدارة الأميركية في تدمير القدرات العسكرية للحوثيين كما حدث مع الضربات الإسرائيلية ضد «حزب الله» اللبناني.

 مع ذلك، بيّنت المصادر أن الضربات التي نُفذت خلال الـ72 ساعة الماضية تركزت على مواقع مفترضة لأجهزة مخابرات الحوثيين وقادة هذه الأجهزة في صنعاء وصعدة ومراكز القيادة المتقدمة في محافظات مأرب والجوف والحديدة.

واستهدفت الضربات مقراً سرياً آخر ملحقاً بمعسكر قوات الأمن المركزي يُستخدم كمكتب لوزارة داخلية الحوثيين ومقر لجهاز مخابرات الشرطة الذي استُحدث مؤخراً وعُين على رأسه نجل مؤسس الجماعة، كما استهدفت الغارات مخبأ لأحد قادة المخابرات في اتجاه مطار صنعاء.

ونشر سكان في صنعاء مقاطع مصورة أظهرت انفجارات ضخمة وتشكل سحباً من الدخان عقب الضربات الأميركية لهذه المواقع، كما سُمعت أصوات سيارات الإسعاف لعدة ساعات، فيما حرص الحوثيون على جرف المباني المستهدفة طوال الليل حتى لا تُعرف تفاصيلها مع حلول الصباح.

وطالت الغارات التي وصفها السكان بالأعنف منذ بدء هذه الضربات في منتصف شهر مارس (آذار) الماضي، مواقع مفترضة للقيادة والسيطرة في مديرية بني الحارث شمالي صنعاء، بعد استهداف مواقع للقيادة في المخابئ الجبلية في جبل نقم شرقي المدينة.

واستهدف القصف الجوي مواقع للقيادة والسيطرة ومخازن الأسلحة في محافظة صعدة، حيث توجد مخابئ متعددة لزعيم الجماعة ومراكز الأمن والمخابرات التي تتولى تأمينه والقيادات العسكرية والأمنية البارزة.

ونفذت القوات الأميركية أيضاً سلسلة غارات استهدفت مخابئ ومخازن وثكنات للحوثيين في المناطق الواقعة بين محافظتي مأرب وصنعاء، طالت مواقع تابعة لمديرية مجزر وأطراف رغوان وصرواح، ومديرية نهم بمحافظة صنعاء

مقالات مشابهة

  • "رويترز": الأردن نجح في الحفاظ على المساعدات الأمريكية
  • وهل أنت من رجال البنادق؟
  • اتهامات بالفساد تطال مسؤولين في الجيش الأوكراني
  • مقتل شخص اثر تعرضه لإطلاق نار من قبل مجهولين في شبام حضرموت
  • أبوزريبة يزور مصابي حادث الجفرة ويؤكد: تضحيات رجال الأمن مصدر فخر
  • مصادر : مباحثات القاهرة لوقف حرب غزة تشهد تقدما كبيرا
  • المقاتلات الأميركية تتصيّد مقرات لمخابرات الحوثيين
  • العثور على جثتين شمال غرب طوز خورماتو
  • البام يطالب بتوفير المزيد من الحماية لرجال الأمن
  • حرس الحدود.. مهمة وطنية في عمق الصحراء لتعزيز الأمن والاستقرار